تامر أمين منفعلًا بسبب إعلان لمدرس فرنساوي عن الدروس الخصوصية: "فين وزارة التعليم"
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
انفعل الإعلامي تامر أمين، بسبب إعلان قام به مدرس فرنساوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي للترويج عن الدروس الخصوصية.
تامر أمين عن مباراة الأهلي وبيراميدز: "الشيبي" مستفز ويستحق الطرد تامر أمين بعد نزول الوزراء الشارع: أنا سعيد جدًا باللي حصل وأتمنى يستمر مجاهرة بالدروس الخصوصيةوقال "أمين" خلال تقديم برنامجه "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم السبت، "زمان كان فيه دروس خصوصية وكان الموضوع مقتصر بين المدرسين والطلبة".
وأضاف "في الآونة الأخيرة بقى فيه إعلان ومجاهرة بالموضوع بقى كمان فيه مجاهرة وإعلانات على عينك يا تاجر هو ده ينفع مش عارف مدى تجريم القانون لهذا الأمر".
تفاصيل الإعلانوتابع "لازم كلنا نقف أمام هذه الظاهرة فيه موضوع لمدرس فرنساوي عامل إعلان جايب فيه نجم مشجعي الاتحاد السكندري عادل شكل وعامل إعلان عن أنه يعطي دروس خصوصية هو ده ينفع".
واستطرد "أنت مش بس بتدي دروس خصوصية ولكن بتعمل إعلان لده، وزارة التربية والتعليم فين من الكلام ده وإحنا عارفين أن المدرس دوره أنه يعطي في الفصل فقط، ولكن بقينا بنشوف مدرسين بيشجعوا على زيادة الظاهرة وليس حجبها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد السكندري الاتحاد السكندري الإعلامي تامر أمين التواصل الاجتماعي الدروس الخصوصية دروس خصوصية وزارة التربية والتعليم تامر أمین
إقرأ أيضاً:
رمضان شهر العطاء الجزيل… لقنتنا من الدروس الكثير يا شهرا ليس له مثيل
نخاطبك اليوم يا عزيزات على القلوب ولا مناص لنا إلا أن نشيد بك، فناكر الخير والجميل ليس له مكان بين القلوب الطيبة،ولا يسعنا يا رمضان إلا أن نشكر ونذكر مزاياك وخلالك الحميدة التي لا يمكن تجاوزها…
أجل أنت يا شهر الرحمة والغفران، أتيت ضيفا كريما، وكنت على القلوب خفيفا، طهرتنا، وغيرتنا، وعلّمتنا، وحصلْنا منك على العطاء الجَزيل.
علَّمْتَنا أن نتغلبَ على شهواتنا، وأن نجاهِدَ أنفسنا، فننتصر عليها.
علمتنا الصبرَ والحِلم، وألاَّ نجهلَ على مَن جهِل علينا. وأن نُقابل جهلَه بالصَّفْح والإحسان، وأن نعفوَ عنه، رجاءَ أن يعفو الله عنَّا.
علمتَنا أن نُنفِق في وجوه البِر ونفْع الناس. وأن نتغلَّب على شُحِّ نفوسنا، وأن نثقَ برِزق الله وإخلافِه لنا، ونَجود على مَن عرفْنا وعلى مَن لا نعرِف.
علمتَنا أن نشعرَ بجوع الفقراء، ومعاناتهم وآلامهم. وأنْ نحاولَ أن نمدَّ لهم أيديَنا بكلِّ ما نستطيع مِن مساعدة.
علمتنا أن نصِلَ أقاربَنا وأرحامَنا، وأن نبدأَ صفحةً جديدةً من العلاقة بهم. ننسى فيها رواسبَ الأيام التي قبلك.
علمتنا أن نتلذَّذ بسماعِ كلام ربنا، وأن نُديم تلاوتَه آناءَ الليل، وأطرافَ النهار.
أوقفتَنا بيْن يدي خالقِنا نناجيه، ونشكو له ضعْفَنا وعجزَنا، وذنوبنا وهمومنا. ونَرْفَع إليه حاجاتِنا.
شَعَرْنا فيك بالأمان والطُّمأنينة، والرَّاحة النفسية، فبِقَدْر ما كانت تتعب أجسامُنا بالصيام والقيام، بقدْر ما كانت تتنعَّم قلوبنا وأرواحنا بطاعةِ الرحمن.
فتمهل من فضلك، ولا ترحل كي لا نفقد تلك الأيدي المرفوعةَ بالدعاء قبلَ الغروب، وقد أرسلتْ دموع العين لتشفعَ لها عندَ ربِّها. ويستجيبَ لها.
رمضانُ، لا ترحلْ عنا، فقد ذاقت القلوب فيك من لذة الطاعة وحلاوة العبادة والأنس بالله تعالى.. فتمهل