الثورة نت:
2024-09-08@06:48:33 GMT

220 مليون مصاباً بفيروس B بالعالم و36 مليونا بـ C

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

220 مليون مصاباً بفيروس B بالعالم و36 مليونا بـ C

 

الثورة /

كشفت منظمة الصحة العالمية في بيان، إنه تتزايد الوفيات الناجمة عن أسباب مرتبطة بالتهاب الكبد الفيروسي، حيث تحدث وفاة واحدة بسبب التهاب الكبد كل 30 ثانية على مستوى العالم، لا يعرف الكثيرون حالتهم، وهناك ما يقرب من 220 مليون شخص مصاب بالتهاب الكبد الوبائي B لم يتم تشخيص حالتهم، في حين أن ما يقرب من 36 مليون شخص مصاب بالتهاب الكبد الوبائي C لم يتم تشخيص حالتهم.


ومع ذلك، فمن الممكن الوقاية من الإصابة بالتهاب الكبد والوفيات الناجمة عنه، من خلال تطعيم الأطفال ضد فيروس B، وإجراء الاختبارات، وتوفير علاجات التهاب الكبد الوبائي سي وعلاج التهاب الكبد الوبائي بي.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

بحث تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بالعالم في قمة الرياض

تستضيف المملكة نخبة من صنّاع السياسات وقادة الفكر والعلماء والخبراء والمختصين في الذكاء الاصطناعي من مختلف قارات العالم الذين سيثرون بمشاركاتهم موضوعات القمة العالمية للذكاء الاصطناعي بنسختها الثالثة بالرياض خلال الفترة من 10 – 12 سبتمبر 2024م، وفي مقدمتها البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التي تعد من أهم أولويات الحكومات في العصر الحالي من أجل تحقيق الاستفادة المثلى من هذه التقنيات ودعم وتعزيز نمو تطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها المتغلغلة في مختلف مناحي الحياة.
يأتي ذلك في ظل ما تشهده المملكة من نمو سريع في تبني وتطوير الخدمات المدعمة بتقنيات الذكاء الاصطناعي ومنها ما تقدمه سدايا للجهات الحكومية من خلال إنشاء البنى الرقمية للجهات الحكومية واستضفاتها لديها من أجل دعم التوجه الوطني في التحول الرقمي من أجل تطوير الخدمات الحكومية لتكون أكثر فاعلية ولتزيد من سرعة استجابتها وشموليتها للمستفيدين من المواطنين والمقيمين وزائري المملكة.
وأجمع الكثير من المختصين والخبراء والجهات الحكومية والخاصة والأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء العالم على حقيقة أن تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي تعود بفوائد كبيرة على نمو الاقتصادات العالمية والنهوض بالمجتمعات البشرية حيث إن حجم سوق الذكاء الاصطناعي في نمو مستمر بسبب الطلب العالمي على تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي.
ووسط حضور يناهز أكثر من 20 ألف شخص سجلوا حتى الآن، في القمة التي ستعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، يستعرض صناع السياسات والخبراء مجمل التحديات التي تواجه البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وانعكاساتها على واقع استخدام هذه التقنيات مع ما تتضمنه من تجهيزات تقنية حتى يمكن اتخاذ التوجهات والتدابير اللازمة للمضي قُدما في هذا المجال الحيوي مع التركيز على إمكانية الابتكار في مجال صناعة الأجهزة الإلكترونية المتخصصة، بالإضافة إلى التعاون الدولي في مجال الحوسبة المستدامة التي من شأنها تحقيق الفائدة من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي أصبحت دول العالم تتبناها في كثير من الأعمال.

شهدت مجالات الذكاء الاصطناعي، مثل تعلم الآلة، ورؤية الحاسوب، ومعالجة اللغة الطبيعية (NLP)، نمواً غير مسبوق في العقد الماضي. وتتطلب هذه التطورات قدرات حوسبة متقدمة وكبيرة، ومراكز بيانات ضخمة لتشغيلها، حيث تعتمد البنية التحتية المصممة للذكاء الاصطناعي على أجهزة متخصصة مثل وحدات معالجة الرسومات (GPU) لتسريع عمليات التعلم الآلي. كما يسهم الذكاء الاصطناعي بشكل ملحوظ في التطور التقني السريع وزيادة فرص الابتكار والنمو في مختلف المجالات، ويؤدي دوراً مهماً في رفع الجودة وزيادة الإمكانات وكفاءة الأعمال وتحسين الإنتاجية.

مقالات مشابهة

  • الصحة: لم نرصد أي إصابة بفيروس جدري القرود
  • قريبا.. دبي موطن ثاني أطول برج بالعالم بعد برج خليفة
  • محكمة الاتحاد الأوروبي تعلّق قرار حظر دواء "أوكاليفا" لعلاج مرض الكبد المناعي الذاتي
  • الرصد والتقصي الوبائي.. مناطق سيطرة الدعم السريع خارج التغطية
  • مؤسس تليغرام: نسبة ضئيلة من المستخدمين المنخرطين في أنشطة غير مشروعة تعرض مصالح ما يقرب من مليار مستخدم للتطبيق للخطر
  • الصحة: حملة «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 58 مليونا و129 ألف خدمة مجانية خلال 36 يوما
  • حملة «100 يوم صحة» تقدم أكثر من 58 مليونا و129 ألف خدمة مجانية في 36 يوما
  • بحث تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بالعالم في قمة الرياض
  • الصحة: «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 56 مليونا و497 ألف خدمة مجانية خلال 35 يوما
  • إعلان حالة تأهب في ولاية أمريكية بعد تسجيل وفيات بفيروس التهاب الدماغ الخيلي الشرقي