رسالتنا الأولى لاتحاد القدم الذي أقر جدول مباريات الدرجة الثالثة ولم يسلم الأندية المنضوية ضمن منافسات الدرجة الثالثة أي مستلزمات رياضية والمبالغ المالية المخصصة لهذه الأندية، ونحن هنا نقول وطالما والاتحاد وفروعه والوزارة غير قادرين على تحمل تكاليف إقامة دوري الدرجة الثالثة كان بالإمكان تأجيلها وكفى الرياضيين شر الدردحة والخذلان والعاقبة للمتقين.
الرسالة الثانية: الرسالة الثانية للجنة الأولمبية التي شاركت بأربعة لاعبين وثمانية إداريين للمشاركة في أولمبياد باريس الجارية حاليا، ما يعني أن مع كل لاعب إداريان، إذا المشاركة بهذه الأعداد تؤكد اللجنة الأولمبية اليمنية المحترمة أنها لا تشارك من أجل المنافسة في الألعاب الرياضية المختلفة بل هدفها السياحة والسفر للإداريين، يا لجنة كان بإمكانكم الاعتذار طالما ليس لديكم لاعبون ومنافسون في الألعاب الرياضية المختلفة بدل تحويل المهرجان الرياضي الدولي إلى مهرجان سياحي خاص بالموظفين والإداريين للجنة الأولمبية.
الرسالة الثالثة: الرسالة الثالثة فهي لإدارة النادي الأهلي الصنعاني التي تعاني من اعتلال إداري في هيكلها والدليل توقيعات عدد كبير من اللاعبين ومحبي النادي على عريضة مطالبة لقيادة النادي بضرورة تنحي أمين عام النادي ومساعديه وعدد من الإداريين الذين يشكلون عبئاً على مستوى أداء النادي، فلماذا لا تستجيب قيادة النادي لتلك المطالبات وهي مرفوعة من أبناء النادي واللاعبين القدامى والمشجعين ورابطة النادي، فالأحرى أن تستجيب قيادة النادي لتلك المطالبات وأخذها بعين الاعتبار علها تصحح أوضاع النادي وتخرجه من الحالة التي يعاني منها، مجرد اقتراح ونصيحة نوجهها لقيادة النادي الأعزاء.
الرسالة الرابعة: الرسالة الرابعة لوزارة الشباب والرياضة حيث وقد أوصى مجلس النواب الوزير بإقامة انتخابات لتعيين قيادة جديدة لنادي ٢٢ مايو خلال منتصف الشهر الجاري يوليو الذي أوشك على المغادرة وكذا انتهى فترة عمل اللجنة المكلفة من قبل الوزير بإدارة النادي، كان يفترض أن يلتزم معالي الوزير بتوجيه مجلس النواب وإقامة الانتخابات لمجلس إدارة النادي وإنهاء الأزمة بين الوزير وقيادة النادي الحالية، فهل نرى خلال الأيام القادمة الانتخابات للنادي ومعها تنتهي الأزمة وتشكيل مجلس إدارة للنادي يدير شؤونه وأنشطة النادي المعطلة منذ بداية الأزمة وتدخل الوزارة.. نتمنى ذلك.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
"جندال شديد" تثري الفعاليات في شمال الباطنة ببطولات رياضية
صحار- الرؤية
نظمت شركة جندال شديد للحديد والصلب بطولة "كأس جندال بانثر لكرة السلة" ضمن فعاليات مهرجان صحار، بمقر نادي السلام فرع لوى.
استهدفت البطولة طلاب المدارس الحكومية والخاصة من الصفوف العاشر إلى الثاني عشر، ويعتمد على نظام الإقصاء المباشر على مدى خمسة أيام حافلة بالإثارة.
ولأول مرة في المنطقة، يضم هذا الحدث فئات للبنين والبنات، مما يعكس التزامًا بالشموليّة، وقد شارك في المنافسات 29 مدرسة للبنين و24 مدرسة للبنات، مما جمع أكثر من 300 رياضي شاب.
وبالمثل، تنطلق كأس أكاديميات جندال بانثر الرياضية في 26 ديسمبر 2024، وهو مهرجان كروي مخصص للفئة العمرية تحت 15 عامًا، ويستقطب هذا الحدث أكثر من 900 مشارك من 32 أكاديمية معتمدة من الاتحاد العماني لكرة القدم في شمال الباطنة.
وقال هارش شيتّي الرئيس التنفيذي لشركة جندال شديد للحديد والصلب: ""هذه البطولات ليست مجرد منافسات؛ بل هي فرصة لصقل مهارات الشباب من خلال الرياضة، فالرياضة لديها القدرة على بناء الشخصية، وغرس الانضباط، وإلهام العمل الجماعي، ومن خلال شراكتنا مع مهرجان صحار، نهدف إلى تقديم منصات للشباب العماني للتألق سواء على أرض الملاعب أو خارجها، ومن خلال مثل هذه المبادرات، لا تُبنى في شمال الباطنة أجيال رياضية فحسب؛ بل يُنشأ جيل ملهم يطمح للتميز والعمل الجاد وتحقيق إمكاناته الكاملة."