أحمد جمال الدين (باريس)
يُدشن وفد الإمارات، اليوم، مشاركته في فعاليات النسخة الـ33 من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس من 26 يوليو الجاري إلى 11 أغسطس المقبل، حيث تستهل السباحة والجودو المشاركة من خلال السبّاحة مها عبدالله الشحي بسباق 200 متر حرة، كما تستهل رياضة الجودو مشوارها عن طريق كل من اللاعبة بشيرات خوردي، حين تلاقي الصينية تشو ييكينج بمنافسات وزن تحت 52 كجم، التي تشهد مشاركة 26 لاعبة، وكذلك اللاعب نارمند بيان، الذي يواجه «المخضرم» الكوري الجنوبي آن بول بمنافسات وزن تحت 66 كجم، المقامة بمشاركة 27 لاعباً.


حمل علم الإمارات في حفل افتتاح الأولمبياد، كل من عمر المرزوقي فارس منتخبنا الوطني لقفز الحواجز، وصفية الصايغ لاعبة منتخبنا الوطني للدراجات الهوائية، حيث مر الوفد الرياضي على القارب بنهر السين، في فقرة حملة أعلام الدول التي بدأت بمرور وفد اليونان، لكونها مهد الألعاب الأولمبية، والشاهدة على انطلاقتها الأولى.
وقام الشيخ راشد بن حميد النعيمي، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس وفد الإمارات بدورة الألعاب الأولمبية بباريس، بتحية الوفد بحفل افتتاح الدورة، وذلك بحضور معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس المكتب التنفيذي، وفارس محمد المطوّع، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية، وغانم مبارك الهاجري، المدير العام للهيئة العامة للرياضة.
وأكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، ثقته في أبناء الوطن المشاركين بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، وذلك من واقع نتائجهم المشرفة وأرقامهم التي تتحدث عن مستواهم الفني وأدائهم المشرف في مسيرة طويلة من الجهد والعمل الدؤوب، تواصلت على مدار سنوات متتالية، مرواً بجميع مراحل الصقل والإعداد والتدريب تحت إشراف اتحاداتهم الرياضية، ووفق خطط ومنهجية مدروسة، تم تطبيقها بصورة تدريجية لضمان تحقيق الاستفادة القصوى منها، وجني ثمار السعي الصادق في مشوار تمثيل الوطن والتنافس تحت رايته أمام أفضل الرياضيين من جميع أنحاء العالم.
وأشار الشيخ راشد بن حميد النعيمي، إلى أنه من خلال المتابعة الدورية والاطلاع على أنشطة وبرامج الاتحادات المشاركة في أولمبياد باريس 2024، لمسنا الإصرار والعزيمة من جميع الرياضيين والكوادر الفنية والإدارية المرافقة لهم للوصول إلى الجاهزية المطلوبة، والتركيز الكامل في مجريات الحدث وزيادة نسبة المشاركات والاستعدادات، مع قرب موعد انطلاقه، إضافة إلى تواجد العديد منهم، قبل بداية الدورة بفترات طويلة، في المعسكرات الخارجية والمحافل الرياضية المتنوعة، مقدمين أروع النماذج في التفاني من أجل الظهور بالصورة التي تليق بسمعة ومكانة الدولة في كبرى المحافل الرياضية.
وأعرب نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس وفد الإمارات بدورة الألعاب الأولمبية بباريس، عن سعادته بالتعاون المثمر بين جميع أعضاء الوفد الرياضي في الدورة، وما شاهده من تنسيق مستمر وخطوات متكاملة، هدفها الأول دعم الرياضيين المشاركين في مهمتهم، إيماناً من الجميع بأهمية بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في تمثيل الوطن بأفضل صورة والتعبير عن الانتماء إليه والاعتزاز به، من خلال تحقيق إنجازات مشرفة وحصاد مميز في المشاركة ككل.

أخبار ذات صلة سلطان النيادي يترأس وفد الدولة في «قمة شباب بريكس» في روسيا افتتاح المهرجان الدولي الثالث للتمور الموريتانية 2024

محمد بن ثعلوب: اللجنة الأولمبية الوطنية تقوم بدور رائد 
أشاد محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، بالدور الرائد الذي تقوم به اللجنة الأولمبية الوطنية في دورتها الحالية برئاسة سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، تطلعاً لمشاركة إيجابية في دورة الألعاب الأولمبية، والتي تشهد المشاركة الخامسة على التوالي لجودو الإمارات الذي بدأ مشاركاته بدورة 2008 في بكين، مروراً بدورة لندن 2012، ثم دورة ريو دي جانيرو بالبرازيل 2016 ودورة طوكيو 2020، ثم باريس 2024، إلا أن دورة «ريو» ستظل خالدة في تاريخ رياضة الإمارات، والتي شهدت الإنجاز التاريخي لرياضة وجودو الإمارات بفوز لاعبنا توما بالميدالية البرونزية في وزن تحت 81 كجم، بعدما دخل التاريخ من أوسع أبوابه، باعتباره أول إنجاز لجودو الإمارات في الدورات الأولمبية، ما أهله لوضع مجسمه ببدلة البطولة الزرقاء في متحف الشمع لـ«مدام توسو» الوجهة الترفيهية الأكثر جاذبية عالمياً، في فرعه الجديد العالمي في دبي في نسخته الـ25 بجانب كوكبه من المشاهير على هامش معرض إكسبو العالمي.
وأضاف الدرعي أن مشاركة جودو الإمارات في أولمبياد باريس 2024، سيكون لها طابع مختلف، كإنجاز تاريخي جديد لرياضة الإمارات، بمشاركة 6 لاعبين، من خلال تأهل مباشر بعد عام ونصف العام من التصفيات القوية على جميع الأصعدة في مختلف الأوزان للجنسين، ليأتي تأهلهم ضمن أفضل 18 لاعباً على مستوى العالم، وليس المستوى القاري، أو عن طريقة بطاقات الدعوة، الأمر الذي يمثل إنجازاً استثنائياً للرياضة والجودو الإماراتي الذي يسير بخطى رائعة نحو مستقبل أكثر تميزاً خلال الفترة الأخيرة، تطلعاً لمشاركة إيجابية في تلك الدورة القوية التي نسعى من خلالها إلى تحقيق طموحات الرياضة الإماراتية التي تجد الرعاية والاهتمام والدعم من قيادتنا الرشيدة.
بالهول: محطة جديدة لترسيخ حضور الإمارات على خريطة الرياضة العالمية
أكد معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، أن مشاركة 14 رياضياً ورياضية يمثلون الإمارات في أولمبياد باريس 2024 في 5 رياضات تشمل الفروسية والجودو والدراجات والسباحة وألعاب القوى، تمثل محطة جديدة ومهمة في رحلتنا نحو ترسيخ حضور الإمارات على خريطة الرياضة العالمية، وتحقيق الطموحات الرياضية الوطنية، وأحلام وتطلعات أجيالنا الصاعدة.
وقال معاليه: «كل التوفيق لأبطالنا في المحفل الأولمبي، ونتابعهم بشغف وكلنا ثقة بقدرتهم على التمثيل المشرف للدولة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024».
المرزوقي: «رفع العلم» لحظة تاريخية
عبر الفارس عمر المرزوقي، نجم منتخبنا الوطني لقفز الحواجز، عن فخره واعتزازه باختياره لحمل علم الإمارات في حفل الافتتاح التاريخي بأولمبياد باريس، مشيراً إلى أن مثل هذه اللحظات التاريخية تظل عالقة في الأذهان، وتمثل علامة مضيئة في مسيرة جميع الرياضيين، متمنياً التوفيق لجميع أعضاء الوفد الرياضي المشارك في الحدث.
وأضاف: «سعيد بهذه البداية في أولمبياد باريس بحمل راية الوطن رفقة اللاعبة صفية الصايغ التي اجتهدت على مدار الفترة الماضية، وأتمنى لها ولجميع الرياضيين في الألعاب الخمس التي يشارك فيها وفد الإمارات تقديم مستويات مشرفة وتحقيق نتائج إيجابية، تعكس تطور الحركة الأولمبية والرياضية في الدولة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: راشد بن حميد الإمارات باريس فرنسا السباحة الجودو دورة الألعاب الأولمبية الصيفية اللجنة الأولمبیة الوطنیة دورة الألعاب الأولمبیة فی أولمبیاد باریس وفد الإمارات راشد بن حمید الإمارات فی باریس 2024 من خلال

إقرأ أيضاً:

مهرجان أبوظبي وأوبرا باريس الوطنية يقدمان إنتاجهما المشترك «بيلياس وميليساند»

أبوظبي (الاتحاد)
قدم مهرجان أبوظبي إنتاجه المشترك مع أوبرا باريس الوطنية للأوبرا الشهيرة بيلياس وميليساند من روائع المؤلف الموسيقي العالمي ديبوسي، في عرضه العالمي لأول مرة على خشبة أوبرا الباستيل في باريس بتاريخ 28 فبراير 2025، والذي يستمر عرضه حتى 27 مارس 2025.
يأتي هذا الإنتاج المشترك في إطار البرنامج الدولي لمهرجان أبوظبي، ليشكل أول تعاون من نوعه بين أوبرا باريس الوطنية إحدى أعرق دور الأوبرا في العالم ومؤسسة ثقافية من الشرق الأوسط.
يجسد هذا المشروع التزام المهرجان بترسيخ الشراكات الثقافية العالمية، والارتقاء بالإبداع الفني عبر التبادل الثقافي، وتعزيز الحضور الثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة وأبوظبي على الساحة الدولية.
وتعد أوبرا بيلياس وميليساند تحفة فنية من إبداع المؤلف الموسيقي الفرنسي كلود ديبوسي، وقد قُدمت لأول مرة عام 1902 كعمل أوبرالي رمزي مستوحى من المسرحية التي تحمل الاسم ذاته للكاتب موريس ميترلينك. 
من أبرز أعمال ديبوسي
يستكشف هذا الإنتاج موضوعات الحب والمصير وهشاشة المشاعر الإنسانية، من خلال ألحان مؤثرة تفيض بالمشاعر الرقيقة والعواطف الجياشة، مما يجعلها واحدة من أبرز أعمال ديبوسي وأكثرها شهرة. ويعود المخرج والكاتب المسرحي اللبناني الكندي وجدي معوض، المعروف برؤيته الإبداعية العميقة ونهجه المسرحي المتفرد، إلى أوبرا باريس الوطنية بإنتاجه الثاني.
وحظيت هذه الرؤية الإخراجية بالمزيد من التألق بقيادة المايسترو العالمي أنطونيلو ماناكوردا، والإشراف الموسيقي لقائد الجوقة أليساندرو دي ستيفانو، إلى جانب تصميم الديكور الساحر لإيمانويل كلوس والذي أضفى على هذا الإنتاج طابعاً بصرياً أخاذاً.
تعاون تاريخي
قالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي: "تحت رعاية سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، الراعي الفخري المؤسس لمهرجان أبوظبي، نقدم العرض الأول عالمياً لعمل الإنتاج المشترك أوبرا بيلياس وميليساند من روائع المؤلف الموسيقي العالمي ديبوسي، بإخراج مبتكر من اللبناني الكندي وجدي معوّض على مسرح أوبرا باستيل في باريس، بالشراكة مع أوبرا باريس الوطنية، وذلك في تعاون تاريخي هو الأول والأكبر من نوعه بين الأوبرا الفرنسية العريقة والعالم العربي".  

أخبار ذات صلة أبوظبي.. "العالم في مدينة" مهرجان أبوظبي ينطلق بعرض لأوركسترا اليابان الفلهارمونية

وتابعت "يأتي هذا العرض التاريخي ترجمة لعهدنا المتجدد بتحفيز جهود الدبلوماسية الثقافية والتزامنا ببناء الحضارة الإنسانية واستشراف مستقبل مشرق لمشهد الثقافة والفنون عالمياً. مع السوبرانو النجمة سابين ديفييل، والباريتون البريطاني الشهير هوو مونتاغ ريندال، والمايسترو العالمي المتألق أنطونيلو ماناكوردا، سيستمر عرض أوبرا بيلياس وميليساند الشهيرة في الفترة من 28 فبراير لغاية 27 مارس، مسلطاً الضوء على المشاعر الإنسانية في الحب والوفاء والصدق والحقد والغيرة، ومجسداً الإرث الأوبرالي العريق لعمل بالياس وميليساند لكلود ديبوسي منذ عرضه الأول مطلع القرن العشرين".
وختمت بالقول "في عالم الثقافة والفنون، لا تقتصر أعمال الإنتاج المشترك على تشارُك الاستثمار فيها فقط، بل هي تلاقي العقول والقلوب وتبادل المعرفة بإبداع وفكر متجدد، حيثُ تتيح التواصل والحوار بين الثقافات والشعوب، وهذا التواصل والحوار هو الطريق إلى بناء الحضارة وصناعة المستقبل، وإن هذا الإنتاج المشترك هو خطوة كبيرة على هذا المسار، ومنصة استثنائية تسمح لموهبة كبيرة من العالم العربي والغرب معاً، هو وجدي معوض، بإعادة تقديم الإبداع الخالد لديبوسي، كما يفتح هذا الإنتاج المشترك صفحة جديدة من الحوار بين فرنسا والإمارات، وبداية لفصل جديد لأعمال إنتاج مشتركة في الأوبرا والباليه، واليوم نشهد قصة تاريخية في العمل الثقافي الذي يوحّدنا ويوسع آفاقنا بكل أبعادها، وكم نحن بحاجة اليوم للحوار والتفاهم للنهضة والسلام العالمي".
دعم الفنون
وقال ألكسندر نيف، مدير أوبرا باريس الوطنية "يسر أوبرا باريس الوطنية تقديم هذا الإنتاج الجديد لأوبرا بيلياس وميليساند بالتعاون مع مهرجان أبوظبي، في عمل يجمع بين الرؤية الإبداعية للمخرج وجدي معوض والقيادة الموسيقية للمايسترو أنطونيلو ماناكوردا، إلى جانب أداء متميز لكل من هيو مونتاجو ريندال وسابين ديفيلهي في الأدوار الرئيسية. نثمن هذا التعاون الذي يعكس التزام مهرجان أبوظبي بدعم الفنون وتعزيز التنوع في المشهد الأوبرالي العالمي، ونتطلع إلى هذه الشراكة الفنية التي تجمعنا تحت راية التميز والإبداع".
وقال فهد سعيد الرقباني، سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية الفرنسية "يعكس هذا الإنتاج المشترك لأوبرا بيلياس وميليساند لكلود ديبوسي، بين مهرجان أبوظبي وأوبرا باريس الوطنية، الدور الفاعل للدبلوماسية الثقافية في ترسيخ أواصر الصداقة والتعاون المستدام بين دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا".
وتابع "يجسد هذا التعاون الهام والأول من نوعه بين مؤسسة ثقافية في الشرق الأوسط أو العالم العربي وإحدى أعرق دور الأوبرا العالمية، التزام دولة الإمارات العربية المتحدة الراسخ بدعم التميز الفني والريادة الإبداعية، وتعزيز الحوار الثقافي العالمي".
وختم: "يواصل مهرجان أبوظبي فتح آفاق جديدة للتواصل بين الدول والفنانين والجمهور عبر شراكاته المتميزة مع أبرز المؤسسات الثقافية العالمية. ولا شك في أن هذا التعاون لإعادة تقديم هذه الأوبرا الخالدة برؤية معاصرة، سوف يعزز من الحضور الثقافي العالمي لأبوظبي، ويؤكد دور الفن كجسر للتفاهم المتبادل والتعاون بين البلدين".
عمق الروابط
وقال نيكولا نيمتشينو، سفير جمهورية فرنسا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة "يسعدنا أن نرى هذا التعاون المميز بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، من خلال مبادرتها الرائدة مهرجان أبوظبي، وأوبرا باريس الوطنية لإنتاج أوبرا بيلياس وميليساند".
وتابع "تُعد هذه التحفة الفنية، التي تتناول موضوعات الحب والمصير، واحدة من أبرز أعمال كلود ديبوسي الأوبرالية. ويجسد هذا التعاون الهام عمق الروابط الثقافية بين جمهورية فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة، وأهنئ مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون على هذا الإنجاز المتميز".
وختم سعادته "بفضل المعالم الثقافية البارزة، مثل متحف اللوفر أبوظبي، شهدت العلاقات الفرنسية الإماراتية ازدهاراً متزايداً في المجال الثقافي تمثلت في إطلاق مشاريع جديدة وطموحة في عالم الموسيقى. سنواصل من خلال تعاوننا الوثيق مع دولة الإمارات تعزيز الروابط الثقافية، واستكشاف آفاق فنية وثقافية جديدة، والتطلع برؤية طموحة نحو المستقبل".

مقالات مشابهة

  • راشد بن حميد: المجالس نموذج للممارسات الاجتماعية الإيجابية
  • محمد بن راشد: ثقتنا راسخة بكفاءة أعضاء المنظومة القضائية بدبي
  • محمد بن راشد: ثقتنا راسخة في كفاءة أعضاء المنظومة القضائية بدبي
  • فهد الرئيسي يقدم أوراق ترشحه لعضوية اللجنة الأولمبية العُمانية
  • مهرجان أبوظبي وأوبرا باريس الوطنية يقدمان إنتاجهما المشترك «بيلياس وميليساند»
  • أمير الكويت يعزي حميد النعيمي بوفاة سعيد بن راشد النعيمي
  • 20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
  • عبدالعزيز بن حميد يقدم واجب العزاء في وفاة خولة ناصر المدحاني
  • حميد بن راشد يتقبل التعازي في وفاة الشيخ سعيد بن راشد النعيمي
  • الدكتورة حدهكم العابد تمثل ليبيا في اجتماع الأكاديميات الأولمبية الوطنية الأفريقية