عمرو صلاح: نطمح للوصول بعيدًا في منافسات اليد وكان هناك شكوى من كريمة الأكل وتنوعه وطلبنا أكل حلال
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد عمرو صلاح أمين صندوق الاتحاد المصري لكرة اليد، أن تركيز الإدارة على دعم منتخب اليد، من أجل تحقيق ميدالية أولمبية، والفوز ضد المجر دليل على نضج اللاعبين.
عمرو صلاح: نطمح للوصول بعيدًا في منافسات اليد وكان هناك شكوى من كريمة الأكل وتنوعه وطلبنا أكل حلالوتابع صلاح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90" على قناة النهار: "اللاعبين أصبح لديهم من القدرة على تسيير المباريات، ونطمح للوصول بعيدًا في الدورة ونسعى للترتيب ثانيًا أو ثالثًا في المجموعة والتأهل إلى دور الثمانية مع الابتعاد عن ألمانيا والسويد".
وأضاف عمرو صلاح: "هناك شكوى جماعية من كل المنتخبات على كمية الوجبات، وتم التحدث مع اللجنة المنظمة من جانب الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والمتواجدين هناك، والوجبات كانت اليوم مناسبة".
واستطرد: "مصر قادرة على تنظيم أولمبياد وكأس العالم نظرًا للامكانيات التي نمتلكها، والشكوى جاء من تنوع الأكل والكمية بالإضافة إلى قلة الماء، ولكن تم حل الأزمة بسبب طلبنا الحصول على وجبات حلال".
واختتم عمرو صلاح: "المكافآت حصلنا على موافقات من وزارة الشباب والرياضة، على أن يكون هناك مكافأة بعد كل مباراة وحال التأهل من الدور الأول يتم تجميع المبلغ بعدها وصرفها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة اليد الأولمبياد أولمبياد باريس باريس عمرو صلاح
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: لبنان يواجه مرحلة حساسة.. والاحتلال بين المفاوضات ونيران المواجهة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد بهاء حلال، خبير الشؤون العسكرية، إن الأوضاع في لبنان يتفاقم، إذ أنه وفقًا لما أعلنه الاحتلال الإسرائيلي وما يمارسه من «مفاوضات تحت النار»، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تحكمه بالتصعيد وارتكاب المجازر.
وأضاف «حلال» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله اللبناني يرد على كل ما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي من استهدافات، مما يؤدي إلى التوازن في التصعيد، لافتًا إلى أن التصعيد الذي قام به الاحتلال غند زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكستين في تل أبيب بالتزامن مع استمراره بارتكاب المجازر في العديد من المناطق اللبنانية يؤشر إلى نية ما للضغط على لبنان من أجل التنازل.
ولفت إلى أن المرحلة التي تمر بها المفاوضات لا تمثل المرحلة الأخيرة منها، ولكن هوكستين أنهى محادثاته في إسرائيل وتوجه إلى روسيا، متابعًا: «هناك الكثير من التحديات التي تواجه الجيش اللبناني منذ عام 2006، لذا كان على الجيش أن يتحرك، وقد قاتل في مخيم البارد، ومستمر في قتال كل من يحاول التعدي على أراضيه».