مجدل شمس.. هجوم جديد يشعل الحرب بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أشعل هجوم مجدل شمس من جديد الأجواء بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت وسائل إعلام للاحتلال الإسرائيلي، مقتل ما لا يقل عن 10 أطفال وشباب بصاروخ أطلق من لبنان، على مرتفعات الجولان والجليل الأعلى.
أخبار متعلقة استشهاد تسعة فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزةاستشهاد خمسة فلسطينيين في قصف للاحتلال على مخيم طولكرم بالضفة الغربية اليوماستشهاد ستة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على قطاع غزةوأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى إطلاق نحو 40 صاروخًا عبر الحدود، أصاب أحدها بلدة مجدل شمس الدرزية.
ضربات جديدة متبادلة.. هل تتوسع حرب #لبنان وإسرائيل؟#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/Go9asjkjQG pic.twitter.com/uSbNN4nARw— صحيفة اليوم (@alyaum) July 8, 2024حرب إسرائيل ولبنانوذكر وزير خارجية الاحتلال يسرائيل كاتس، نحن نواجه حربا شاملة"، مضيفًا: أن مثل هذه الحرب ستأتي "بتكلفة" لإسرائيل.
وذكرت خدمة إسعاف للاحتلال، أن الضحايا تتراوح أعمارهم بين 10 و20 عاما.
هذا وترتفع حدة الاشتباكات مؤخرًا بشكل ملحوظ بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات القدس المحتلة لبنان حرب لبنان وإسرائيل الاحتلال الإسرائيلي مجدل شمس هجوم مجدل شمس
إقرأ أيضاً:
شهيد في قصف للاحتلال على سيارة مدنية في بنت جبيل (شاهد)
استشهد لبناني الأحد، في قصف جوي إسرائيلي استهدفت سيارة في جنوب لبنان، رغم سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله ودولة الاحتلال.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، إن"غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة ياطر أدت إلى استشهاد مواطن وجرح آخر".
وأوضحت الوكالة أن الضربة نفذتها مسيّرة قرابة الثانية فجرا على سيارة رباعية الدفع على طريق بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل".
عاجل - خروقات متواصلة خلال ساعات... إسرائيل تستهدف سيارة في ياطر جنوبي لبنان ليلاً وسقوط ضحية وجريحhttps://t.co/Y8kflmGl4k pic.twitter.com/zO0UqpIoBd — Annahar النهار (@Annahar) March 16, 2025
ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وحكومة الاحتلال في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر بوساطة أمريكية، لا تزال قوات الاحتلال تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وتزعم دولة الاحتلال أن الضربات تستهدف عناصر ومنشآت لحزب الله، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
ورغم انتهاء المهلة لسحب جيش الاحتلال بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 شباط/ فبراير، إلا أن حكومة بنيامين نتنياهو أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية.