دبوماسي سابق يكشف المستفيد من هجوم مجدل شمس بالجولان
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري سابقا، أن المستفيد من هجوم مجدل شمس بالجولان، بالطبع هو بنيامين نتنياهو والجناح المتشدد في الائتلاف الحاكم في إسرائيل.
القومي لحقوق الإنسان يكشف هدف نتنياهو من زيارته إلى واشنطن باحث: نتنياهو يتجه إلى التصعيد العسكري عقب زيارته إلى واشنطنوأضاف هريدي، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أننا رأينا غلاة الوزراء الصهاينة في هذا الإئتلاف وعلى رأسهم إيتمار بن غفير، الذي دعا نتنياهو إلى شن الحرب على لبنان، مشيرًأ إلى أن نتنياهو طلب أن يعود من واشنطن لإسرائيل بسرعة، في الوقت الذي أعلن فيه جيش الاحتلال أنه هو بيقوم بإجراء تحقيق حول عملية إطلاق الصاروخ في الوقت الذي نفى فيه حزب الله اللبناني أنه مسؤول عن إطلاق هذا الصاروخ
وأوضح أن الـ48 ساعة القادمة ستكون في غاية الحرج، حيث طلبت الولايات المتحدة الأمريكية من الحكومة الإسرائيلية أن ردها على إطلاق صاروخ على مجدل شمس يكون رد متوازن، مؤكدًا أن هذا موقف دبلوماسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أجواء إيجابية تلوح في أفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب
تشهد الحرب بين لبنان وإسرائيل تطورات سياسية وميدانية متسارعة، فإسرائيل قصفت قلب بيروت، وكانت قريبة من القصر الحكومي، فيما استهدف حزب الله شمال ووسط إسرائيل بصواريخ وقذائف، حسبما عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير تليفزيوني بعنوان «أجواء إيجابية تلوح بأفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب».
وسط هذا التصعيد، تبدو بوادر أمل جديدة تلوح في الأفق، فالمبعوث الأمريكي أموس هوكستين أجرى رحلة وصفت بـ«المصيرية»، بهدف إتمام تفاصيل وقف إطلاق النار، وتتحدث الأنباء عن أنه ما كان لهوكستين أن يصل للبنان لولا وجود أجواء إيجابية تُحتم الوصول لاتفاق.
مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار بلبنانوتدور الأحاديث عن مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، ما يشكل فترة اختبار لمعرفة هل حزب الله مستعد للانسحاب لخط الليطاني، ويحل محله الجيش اللبناني جنوبا، وبالتوازي، ينسحب الجيش الإسرائيلي من الجنوب اللبناني؛ إذ إنه عمليا لا يفترض أن يبقى في المنطقة إلا جيش لبنان وقوة يونيفل.
ومن المقرر، أن يعلن الأمريكيون عن وقف إطلاق النار، فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ، ويدور الحديث عن أن للفرنسيين دورا في الإعلان، كنوع من الضمانة للجانب اللبناني، ويشير الخبراء السياسيون إلى أن آلية التنفيذ أكثر فعالية هذه المرة، مقارنة بآلية التنفيذ عام 2006.