#سواليف

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار #بن_غفير، رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو إلى عقد مجلس الوزراء على الفور وإعلان #الحرب في الشمال على الفور.

وعلى خلفية ردود الفعل التي جاءت من كافة الأطياف السياسية على الحدث الصعب في #مجدل_شمس، قال الوزير بن غفير: “منذ 8 أكتوبر قلت إننا في حالة #حرب في #الشمال ويجب هزيمة العدو”.

وأضاف “لقد تجنبت منتديات أصحاب القرار لمدة عشرة أشهر الاعتراف بأننا نخوض معركة ضد حزب الله”.

مقالات ذات صلة اليوم الـ 295.. القسام يواصل الاشتباك ودك تحشدات العدو 2024/07/27

وتابع قائلا: “اليوم لا يمكن لأحد في أي منتدى بما في ذلك وزير الدفاع الذي سعى فقط إلى احتواء حزب الله، أن يهرب من الواقع الدموي نحن في حالة حرب”.

وأردف بن غفير بالقول: “إنني أدعو رئيس الوزراء إلى عقد اجتماع لمجلس الوزراء على الفور عبر الهاتف المشفر، لاتخاذ القرار الذي كنت أطالب به منذ فترة طويلة: الحرب في الشمال الآن!”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية مساء السبت أن 10 أشخاص على الأقل قنلوا وأصيب 30 جراء قصف صاروخي على بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل.

ووجه الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المتواجد بواشنطن، أصابع الاتهام إلى حزب الله اللبناني وتوعده برد قاس.

وردا على تلك الاتهامات، نفى مصدر مطلع في “حزب الله” اللبناني لـ RT مسؤوليته عن عن الحادثة وأكد أنه لا دخل له في القصف الذي استهدف مجدل شمس بالجولان المحتل.

هذا، وقال موقع “واللا” العبري مساء السبت إن الجيش الإسرائيلي يستعد للرد على حادث مجدل شمس بالجولان السوري المحتل والذي أسفر عن مقتل 10 أشخاص وإصابة 30 آخرين بينهم 6 بجراح خطيرة.

وذكر الموقع العبري أن سماء الشمال تمتلئ بطائرات الهليكوبتر والمقاتلات التابعة لسلاح الجو، مشيرا إلى أن المدفعية أطلقت نيرانا مكثفة على طول السياج الحودي بأكمله دون توقف.

وأشار ايضا إلى أن وزير الدفاع يوآف غالانت أجرى مشاورات مع القيادة الأمنية وكبار المسؤولين الإسرائيليين حول خيارات الرد.

من جهتها نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول أمني قوله إن “الحدث في مجدل شمس لن يمر مرور الكرام والرد سيكون قاسيا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بن غفير نتنياهو الحرب مجدل شمس حرب الشمال حزب الله مجدل شمس بن غفیر

إقرأ أيضاً:

نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال الإسرائيلي لدى لندن

دعا النائب البريطاني المستقل جون ماكدونيل، إلى طرد سفيرة "إسرائيل" لدى لندن تسيبي هوتوفلي.

جاء ذلك في كلمة له بجلسة برلمانية تم خلالها استضافة "هاميش فالكونر"، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأفغانستان وباكستان في وزارة الخارجية البريطانية.

وذكر ماكدونيل، أنهم شاهدوا صور الأطفال الذين يموتون من الجوع والبرد بسبب الهجمات الإسرائيلية والحصار على غزة.



وأشار إلى أن الخطوات التي اتخذتها الحكومة البريطانية لم يكن لها التأثير المطلوب على "إسرائيل".

وأكد أن الحل الوحيد في الماضي "عزل دولة ما اقتصاديا وعسكريا بشكل كامل" لمنعها من ارتكاب جرائم حرب، كما تفعل "إسرائيل".

ولفت ماكدونيل إلى أن الحكومة البريطانية يمكن أن تقوم بدور قيادي في التوصل إلى نوع من الحل التفاوضي من خلال عزل "إسرائيل".

وأردف: "لكن ما يزعجني بشكل خاص أن لدينا سفيرة إسرائيلية (هوتوفلي) تدافع عن إسرائيل الكبرى وترفض الاعتراف بدولة فلسطين، وتعارض جميع قرارات الأمم المتحدة المعتمدة حول كيفية تحقيق السلام والأمن، ولا تزال موجودة في بلدنا. لماذا لا نقوم بطرد السفيرة الإسرائيلية؟"

من جانبه، أوضح الوزير فالكونر في رده على سؤال برلماني، أنه يشارك النائب ماكدونيل حزنه إزاء الصور القادمة من غزة خلال فصل الشتاء.

وأضاف فالكونر: "من الواضح أن هناك خلافا بين الحكومتين البريطانية والإسرائيلية حول سير الحرب في غزة والعواقب الإنسانية الناجمة عنها".

وبيّن: "سنواصل إثارة هذا الخلاف عبر كافة القنوات، سواء من خلال السفيرة الإسرائيلية أو مباشرة إلى الحكومة الإسرائيلية، والتحدث معها حول هذه القضايا، إنها حقًا الطريقة الوحيدة لتحقيق التغييرات التي نريد رؤيتها في هذا الشأن".

كما أيدت النائبة زارا سلطانة، دعوة زميلها ماكدونيل، في منشور لها على حسابها على منصة "إكس"، قائلة: "أطردوا السفيرة الإسرائيلية الآن".



وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 155 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل "إسرائيل" مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

مقالات مشابهة

  • روسيا تغير وجه الحرب في أوكرانيا بـ«الهاتف اللعبة»
  • نتنياهو لـ "أنصار الله": ستدفعون ثمنا باهظا
  • روسيا تبتكر مسيرة غير قابلة للتشويش تشبه الهاتف اللعبة
  • الغضب يتزايد ضد نتنياهو.. عائلات جنود جيش الاحتلال يهددون رئيس الوزراء الإسرائيلي
  • نتنياهو ومخاوف الاعتقال.. بولندا تطلب ضمانات لاستضافته في ذكرى تحرير معتقل أوشفيتز
  • خبراء: نتنياهو يعطل صفقة الأسرى رغم تدخل ترامب
  • نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال الإسرائيلي لدى لندن
  • أيرلندا تقدم إعلان تدخل بقضية جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • الموافقة على إقامة 20 مشروعاً لأبراج تقوية شبكات الهاتف المحمول في 9 محافظات
  • ‏مكتب نتنياهو ينفي التقارير عن توقف الحرب في غزة لعدة أسابيع مقابل قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين