حظر الحجاب ومشاركة مغتصب .. 5 قضايا مثيرة للجدل في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
وكالات
واجهت دورة الألعاب الأولمبية في باريس قبل انطلاقتها عدة أزمات ، أبرزها الهجوم الذي تعرضت له شبكة سكك الحديد الفرنسية ، قبل ليلة من الافتتاح ، إضافة إلى فضائح طالت رياضيين ومدربين من المشاركين في الدورة الأولمبية .
ورصدت الوسائل العالمية ، أهم القضايا التي واجهت النسخة الثالثة والثلاثين من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية .
أزمة الحجاب : كانت فرنسا أثارت جدلًا واسعًا بفرض مبدأ “العلمانية”، على لاعباتها اللاتي يرتدين الحجاب، إذ قررت منعهن من ارتدائه خلال المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية، وهو ما يتعارض مع لوائح اللجنة الأولمبية الدولية، التي تسمح للرياضيين بارتداء الملابس الدينية، بما في ذلك الحجاب.
فضيحة تجسس بطائرات بدون طيار : تعرض فريق كرة القدم النسائي الكندي لأزمة كبيرة في اليوم السابق لحفل افتتاح الألعاب الأولمبية، بعد إيقاف مدربته، بيف بريستمان؛ من قبل اتحاد كرة القدم الكندي ، بسبب قيام أحد أعضاء الفريق بتشغيل طائرة مسيرة فوق مقر تدريب منتخب نيوزيلندا للسيدات في سانت إيتيان، ضمن ما وُصف بـ “فضيحة تجسس” على الفريق الآخر .
انسحاب فارسة بعد تعذيبها للحصان : قبل 4 أيام من حفل الافتتاح، انسحبت لاعبة الفروسية البريطانية شارلوت دوجاردان، من دورة الألعاب في باريس، بعد ظهور مقطع فيديو لها وهي تضرب حصاناً بشكل متكرر .
مغتصب مدان : تم اختيار المغتصب المدان ستيفن فان دي فيلدي؛ لتمثيل هولندا في بطولة الكرة الطائرة الشاطئية في دورة الألعاب الأولمبية في باريس .
انسحاب قائدة الجمباز اليابانية :
تم إعلان انسحاب شوكو مياتا؛ قائدة منتخب الجمباز الفني للسيدات، من تشكيلة الفريق المشارك في الأولمبياد، بعد انتهاك قواعد تصرف الفريق بالتدخين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أزمة الحجاب أولمبياد باريس دورة الألعاب الأولمبية دورة الألعاب الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
روسيا تكشف عن نشاط بيولوجي أميركي مكثف مثير للجدل في إفريقيا
الجديد برس|
أكد نائب قائد قوات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية في القوات المسلحة الروسية أليكسي رتيشيف، اليوم الثلاثاء، أن متخصصين في وزارة الدفاع الأميركية يعملون بشكل دائم في مختبر أُنشئ عام 2024 في نيجيريا.
وقال رتيشيف في مؤتمر صحافي لوزارة الدفاع الروسية بشأن الأنشطة العسكرية البيولوجية للولايات المتحدة: “تم إنشاء مركز أبحاث طبي مشترك في نيجيريا، ومختبر طبي عسكري للقوات المسلحة للجمهورية عام 2024″، موضحاً أن “طاقم العمل يضم 10 متخصصين من وزارة الدفاع الأميركية بشكل دائم”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تقوم في 18 دولة أفريقية بتنفيذ مشروع لدراسة خصائص العدوى ومقاومة مسببات الأمراض للأدوية الطبية، لافتاً إلى أن “مبادرة (جينوم مسببات الأمراض) تبحث في خصائص العدوى ومقاومة الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض للمنتجات الطبية. وشارك في المشروع أكثر من 20 موقعاً بيولوجياً في 18 بلداً أفريقياً”.
وأوضح أن الولايات المتحدة تقوم ببناء مجمع مختبرات في السنغال بتكلفة 35 مليون دولار، والمقاولون هم أنفسهم في أرمينيا وجورجيا وكازاخستان وأوكرانيا.
وقال: “يشارف بناء مجمع مختبري جديد بقيمة 35 مليون دولار على الانتهاء في السنغال. وتشارك في المشروع الشركات المتعاقدة في البنتاغون نفسها، كما هي الحال في منطقة ما بعد الاتحاد السوفياتي؛ في أرمينيا وجورجيا وكازاخستان وأوكرانيا”.
ورأى أن واشنطن تتعمد استخدام المشكلات الاقتصادية الأفريقية في مجال الرعاية الصحية لتنظيم الأبحاث.