عبدالعزيز غنيم: يمنى قالتلي حصلها تغييرات فسيولوجية.. ومعرفش الناس بتقول فضيحة على إيه
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد عبدالعزيز غنيم رئيس اتحاد الملاكمة، أن ما حدث مع يمنى عياد بطلة الملاكمة، كان أمرًا غريبًا خاصةً أن الميزان كان صحيحًا قبل ساعات قليلة.
وتابع غنيم خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "يمنى قامت بوزن نفسها الساعة 12 صباحًا وإرسال الصورة لها".
وأضاف عبدالعزيز غنيم: "عقدت مع يمنى عياد منذ قليل، وسألتها ماذا حدث؟ قالت إنها حدث لها بعض التغييرات الفسيولوجية عند استيقاظها مبكرًا".
واختتم غنيم: "محدش قال يمنى هتاخد ميدالية من الأساس لأنها أول مشاركة أولمبية لها، والجميع يروج الأمر على أنه فضيحة وهذا الأمر عادي، ومعرفش فضيحة على إيه هنكسر يمنى ونقعدها في البيت يعني".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يمني عياد الملاكمة عبدالعزيز غنيم عبدالعزيز غنيم رئيس اتحاد الملاكمة أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
محافظ عدن يكشف عن فضيحة جديدة لقادة المرتزقة
وأضاف سلام ان عضو ما يسمى بمجلس القيادة الرئاسي، عيدروس الزبيدي دعا الولايات المتحدة إلى استهداف قيادة الحوثيين (أنصار الله) وشن حرب برية ضدهم، مؤكداً استعداده لتقديم المشورة الاستخباراتية للجهات الراغبة في ذلك في إشارة للكيان الإسرائيلي.
وتابع سلام تصريحات الزبيدي التي نشرتها صحيفة الجارديان البريطانية، شكلت صدمة جديدة في المجتمع اليمني الذي كان يترقب من قادته خطوات تعزز السيادة الوطنية.
وقد جاءت هذه التصريحات بعد تقارير بثتها قناة i24 الإسرائيلية، التي أفادت عن إشارات من (المجلس الانتقالي وحزب الإصلاح) للعمل مع الكيان الإسرائيلي ضد حكومة صنعاء، ما أثار موجة من الغضب والدهشة في صفوف اليمنيين الذين فوجئوا بتورط محتمل لمكونات سياسية يمنية في تكتلات مع جهات خارجية قد تكون على حساب الأمن القومي والهوية الوطنية.
ويرى مراقبون أن هذه التصريحات والتوجهات غير المسؤولة تعكس حالة من التفريط في السيادة الوطنية، وفتح الباب أمام تدخلات خارجية تهدد وحدة اليمن وسلامته، فبدلاً من البحث عن حلول تنقذ البلاد من ويلات الحرب والدمار، يبدو أن البعض بات مستعداً للركوع أمام القوى الأجنبية، محاولاً تحقيق مكاسب سياسية شخصية على حساب دماء الشعب اليمني وتماسك نسيجه الاجتماعي.
وأكد طار سلام إن هذا التوجه يشكل طعنة في قلب القيم الوطنية، ويزيد من تعميق الشرخ بين أبناء الوطن، الذين يترقبون من قياداتهم المضي قدماً في تحقيق السلام والاستقرار، لا في تجديد أزماتهم عبر إباحة السيادة للغرب والتعاون مع قوى قد تؤدي إلى مزيد من التمزق والانقسام.