كتب- محمد نصار:
استعرض محافظ القاهرة الدكتور إبراهيم صابر، الآليات اللازمة لسرعة الانتهاء من مشروع تطوير منطقة القاهرة التاريخية وإبراز الوجه الجمالي لها للحفاظ عليها واستعادة طابعها المعماري والعمراني.

جاء ذلك خلال اجتماع عقده محافظ القاهرة اليوم السبت لمتابعة الإجراءات التي تتخذها الدولة لتطوير منطقة القاهرة التاريخية وإبراز الوجه الجمالي لها للحفاظ عليها واستعادة طابعها المعماري والعمراني وذلك بحضور اللواء إبراهيم عبدالهادي نائب المحافظ للمنطقة الغربية، وعدد من قيادات المحافظة.

واستعرض محافظ القاهرة، خلال الاجتماع، الآليات اللازمة لسرعة الانتهاء من المشروع، مشيرًا إلى أن الرؤية العامة للمشروع تقوم على حفظ وتحسين النشاط الاجتماعي والاقتصادي للنسيج العمراني بالمنطقة، وتكوين مقصد سياحي تاريخ جديد للقاهرة يعيد للعاصمة بريقها ومكانتها.

وتشمل أعمال التطوير، منطقة خلف مسجد الحاكم ومنطقة شارع أم الغلام وساحة المشهد الحسيني وباب زويلة ودرب اللبانة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان إبراهيم صابر القاهرة القاهرة التاريخية محافظ القاهرة

إقرأ أيضاً:

انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع الرئيس أحمد الشرع مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية

 

 أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية عن توقيع اتفاق بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال وشرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة السورية. مع التأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض أي محاولات للتقسيم.

وجاء الاتفاق بعد اجتماع عُقد بين رئيس الجمهورية أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، حيث تم الاتفاق على ثمانية بنود رئيسية، تضمنت:

- ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل السياسي والمشاركة في مؤسسات الدولة، بناءً على الكفاءة، بغض النظر عن الخلفية الدينية أو العرقية.

-الاعتراف بالمجتمع الكردي كمكوّن أصيل في الدولة السورية، وضمان حقوقه الدستورية والمواطنة.

-وقف إطلاق النار في كافة الأراضي السورية والعمل على إنهاء النزاع المسلح.

-دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال وشرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما يشمل المعابر الحدودية والمطارات وحقول النفط والغاز.

'ضمان عودة جميع المهجرين السوريين إلى مناطقهم مع توفير الحماية اللازمة لهم.

دعم الدولة السورية في مواجهة التهديدات التي تمسّ أمنها ووحدتها.

-رفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين مكونات المجتمع السوري.

-تطبيق الاتفاق في مدة لا تتجاوز نهاية العام الحالي من خلال لجان تنفيذية مختصة.

ووقّع الاتفاق رئيس الجمهورية أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي..

 

وأضافت الرئاسة أن الاتفاق ينص كذلك على دمج المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية.

 

وقالت مصادر إعلامية إن رتلا من وزارة الدفاع السورية سيتوجه إلى الحسكة بالتنسيق مع قوات سوريا الديمقراطية، مشيرة إلى أن قوات وزارة الدفاع ستعمل على استلام السجون من قوات سوريا الديمقراطية.

 

وتأسست قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصارا بـ"قسد" بدعم أميركي في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2015، في محافظة الحسكة بسوريا، لقتال تنظيم الدولة الإسلامية.

 

وتتألف القوات بشكل رئيسي من وحدات حماية الشعب، وهي القوة الكردية المسلحة الرئيسية، وتعد العمود الفقري لقسد.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ البحيرة تعتمد المخططات التفصيلية لـ7 قرى في 4 مراكز.. تعرف عليها
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُعالج مواد الترميم الحديثة بمسجد الزبير بن العوام ويُعيد له أصالته
  • والدة الطفلة المعتدى عليها في العاشر من رمضان توضح حقيقة طردهم من المنزل
  • مدحت العدل عن اجتماع الأهلي الطارئ: طريقة ضغط عفا عليها الزمن
  • انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع الرئيس أحمد الشرع مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
  • للحفاظ على الثروة الحيوانية.. انطلاق قافلة بيطرية مجانية بسيدى برانى والنجيلة
  • المساجد التاريخية في القاهرة.. معالم تضيء ليالي رمضان
  • المساجد التاريخية في القاهرة.. معالم دينية تضيء ليالي رمضان
  • تجديد مسجد «فيضة أثقب» على الطراز المعماري التراثي
  • المنيا تستعيد بريقها السياحي.. أفواج أجنبية تتوافد على كنوز الحضارة المصرية القديمة