عاجل من اتحاد الملاكمة بشأن استبعاد يمنى عياد من أولمبياد باريس بسبب وزنها
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
كشف عبد العزيز غنيم، رئيس اتحاد الملاكمة، تفاصيل استبعاد لاعبة الملاكمة يمنى عياد، من أولمبياد باريس 2024 بعد زيادة وزنها من 54 إلى 54 و700 جرام.
الفراعنة يواصلون التقدم.. مصر تتفوق على أوزبكستان بهدف نظيف في أولمبياد باريس 2024 (فيديو) العراق يسقط أمام الأرجنتين: خسارة 3-1 في مباراة مثيرة.. ملخص مباراة العراق والارجنتين في أولمبياد باريس 2024 سبب الاستبعادوقال "غنيم" في اتصال هاتفي مع الإعلامي خيري رمضان ببرنامج "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم السبت، "يمنى بطلة واعدة صغيرة بطلة إفريقيا ولها مستقبل كبير الميزان بتاعها كان 54 كجم".
وأضاف "هي تعبت وحصلها بعض التغيرات الفسيولوجية بقى عندنا 700 جرام زيادة وأي منافسة بيحصل لها زيادة يتم استبعادها من الأولمبياد".
تغيرات فسيولوجيةوتابع "هي أول مرة تشارك في الاولمبياد وأنا بنفسي مع المدرب لغاية الساعة 12 شوفت الميزان وكان 54 جرام، وهي كانت موجودة في غرفتها وحدث لها تغيرات فسيولوجية ربما كانت السبب في زيادة وزنها".
واستطرد " أنا المسؤول حتى لو أخطأت مش عايزين ندبحها والبنت صغيرة، وأنا هقعد مع البنت كوالدها قبل ما أكون رئيس الاتحاد وأنا من اكتشفتها من ثلاث سنوات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الملاكمة الإعلامي خيري رمضان الفسيولوجية أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 برنامج مع خيري خيري رمضان رئيس اتحاد الملاكمة أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
الإليزيه: فرنسا تنظم مؤتمرا بشأن سوريا في باريس 13 فبراير المقبل
أعلن قصر «الإليزيه»، أن فرنسا ستعقد مؤتمرا في باريس بشأن سوريا في 13 فبراير المقبل، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي سياق آخر، أعرب رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، اليوم، عن استعداد بلاده للتواصل مع الإدارة السورية الجديدة، مضيفًا أن العلاقات بين الدوحة ودمشق ستشهد الكثير من الزخم.
وأوضح رئيس الوزراء القطري، بعد اجتماعه مع القائد العام للعمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع، بدمشق، أن الوضع في سوريا يتطلب ضرورة النظر في رفع العقوبات عن البلاد في أسرع وقت.
وتابع: «استيلاء إسرائيل على المناطق العازلة في سوريا تصرف أرعن ومُدان ويجب أن تنسحب فورًا».
وشدد على أن بلاده تتطلع إلى الشراكة المستقبلية بين دمشق والدوحة، مؤكدًا أن اللقاء الذي جمعه بالشرع تناول قضايا إقليمية ومشروعات اقتصادية.
تحديات تواجه سوريا بعد سقوط الأسدوتواجه الإدارة الجديدة في سوريا بقيادة الشرع تحديات خارجية متعددة ومعقدة، بعد سقوط نظام بشار الأسد، فهناك صعوبة أمام هذه القيادة في الاعتراف الدولي بها، والأمر نفسه ينطبق على تأسيس علاقات جديدة تحقق المصالح السورية مع القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا.
ويضاف إلى ما سبق، الضغوط الإقليمية والدولية إزاء العديد من المسائل مثل عودة اللاجئين الذين يٌقدر عددهم بالملايين في العديد من الدول، لذلك أصبحت القيادة الجديدة في سوريا بحاجة إلى معالجة هذه القضايا بعناية لتحقيق الاستقرار والأمن في البلاد.