مبابي يغير ناديه وقلبه.. قصة الحب الجديدة بعد انضمامه إلى ريال مدريد
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
يبدو أن النجم الفرنسي كيليان مبابي لم يكتفِ فقط ببدء مرحلة جديدة في مسيرته المهنية، بل بدأ أيضًا مرحلة جديدة في حياته العاطفية.
فعقب إتمام انتقاله من باريس سان جيرمان إلى ريال مدريد في صفقة انتقال حر، وبعد انتهاء عقده مع النادي الفرنسي، ما زال مبابي يستمتع بإجازته الصيفية التي بدأت متأخرًا لظروف مشاركته مع منتخب بلاده في يورو 2024، ناهيك عن الإصابة التي تعرض لها في أنفه خلال البطولة التي توج بها منتخب إسبانيا.
ريال مدريد يتواجد حاليًا في الولايات المتحدة لخوض سلسلة من المباريات الودية استعدادًا للموسم الكروي الجديد، فيما يتواجد مبابي في نفس الدولة لأسباب أخرى، حيث شوهد برفقة عارضة الأزياء داني جريس ألميدا في عدة أماكن بمدينة ميامي الأمريكية.
وأفادت مجلة "Page Six" في تقرير لها، بأن الثنائي شوهدا في عدة أماكن، حيث لعبا البولينج في "Lucky Strike"، ثم توجها إلى ملهى "LIV" الليلي، واختتما الليلة بعشاء في مطعم "Kiki on the River". وأشار المصدر إلى أن مبابي وألميدا ظهرا متقاربان للغاية وخرجا من المطعم وأيديهما متشابكة، مما يُعطي انطباعًا بوجود علاقة تجمع بينهما.
وأشار تقرير بموقع "عُنان 44" الإخباري، إلى أن داني جريس ألميدا، صديقة النجم الفرنسي كيليان مبابي الجديدة، تبلغ من العمر 34 عامًا، فهي من مواليد 21 مايو 1990، مما يعني أنها تكبر حبيبها مبابي بتسع سنوات، حيث يبلغ عمره الآن 25 عامًا.
ولدت داني في كاليفورنيا، وهي عارضة أزياء أمريكية، ويُقال إن مسقط رأسها هو بحيرة تاهو بولاية نيفادا. وفق oman44.com.
علاوة على ذلك، تحظى ألميدا بمتابعة واسعة على حسابها الرسمي في إنستقرام، حيث يتابعها 265 ألف متابع منذ انضمامها إلى المنصة في نوفمبر 2013.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
بنسبة 72.4%.. ريال مدريد الأقرب إلى ربع النهائي
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستدرة كرة القدم، مساء اليوم الأربعاء إلى ملعب ميتروبوليتانو، حيث يستعد ريال مدريد لمواجهة غريمه أتلتيكو مدريد في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، في مباراة حاسمة قد تحدد مستقبل الفريقين في البطولة.
وفقاً لتقديرات الذكاء الاصطناعي التي يقدمها موقع أوبتا، فإن فرص تأهل ريال مدريد إلى ربع النهائي ارتفعت إلى 72.4%، مقابل 27.6% فقط لأتلتيكو، بعد فوز "الملكي" في لقاء الذهاب بنتيجة 2-1.
وكانت التوقعات قبل المباراة الأولى أكثر تقارباً، حيث منح أوبتا ريال مدريد نسبة 57.6% مقابل 42.4% لأتلتيكو، مما يعكس التأثير الكبير لانتصار الفريق الأبيض في تعزيز حظوظه.
ويدخل ريال مدريد اللقاء بثقة كبيرة، مستفيداً من أدائه القوي في البطولة وسجله الحافل أمام جاره اللدود.
في المقابل، يسعى أتلتيكو مدريد لقلب الطاولة واستغلال عاملي الأرض والجمهور لتحقيق "ريمونتادا" تمنحه بطاقة العبور إلى ربع النهائي.
وسيكون المدرب دييغو سيميوني أمام اختبار صعب لإيجاد حلول هجومية تكسر صلابة دفاع ريال مدريد، بينما يطمح كارلو أنشيلوتي في إدارة المباراة بذكاء للحفاظ على التفوق والتأهل بأقل الأضرار.
وتترقب الجماهير مواجهة نارية بين الفريقين، حيث ستحسم تفاصيل صغيرة مصير المتأهل، في واحدة من أكثر المباريات المنتظرة في هذا الدور من البطولة الأوروبية.