بعد هجوم مجدل شمس.. جالانت يحدد اتجاهات العملية ضد حزب الله
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الأمن الإسرائيلية، أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت حدد اتجاهات العملية ضد حزب الله ووجه الأجهزة الأمنية بما يتناسب مع ذلك في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمر مرافقيه بالاستعداد للعودة إلى إسرائيل بأسرع وقت ممكن عقب هجوم مجدل شمس، في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
علق المتحدث باسم جيش الاحتلال، بأن وزير الدفاع ورئيس الأركان ورئيس الموساد يقيمون الموقف في مجدل شمس، في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
شدد المتحدث باسم جيش الاحتلال، على أن ما حدث في مجدل شمس خطير جدا وسوف نرد بما يتوافق معه.
أفاد الإعلام الإسرائيلي، في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية، بأن المشاهد من مجدل شمس واستمرار الصواريخ من لبنان لم يرها منذ 7 أكتوبر.
وأوضح اعلام إسرائيلي: "وحان الوقت لفتح «نار جهنم» على لبنان".
,أعلنت إذاعة جيش الاحتلال، إصابة 5 بجروح حرجة جدا و6 بجروح خطيرة إثر سقوط مسيرة أطلقت من جنوب لبنان على الجولان، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدل شمس هجوم مجدل شمس إسرائيل حزب الله وزير الدفاع الإسرائيلي مجدل شمس
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": غارات أمريكية توقع خسائر كبيرة ضد الحوثيين وتعتم إعلاميًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال إياد الموسمي، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من عدن، إن الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على مواقع الحوثيين في اليمن أسفرت عن خسائر بشرية ومادية كبيرة، مشيراً إلى أن هناك ما لا يقل عن 30 قتيلاً وأكثر من 100 مصاب، فيما لم يتم الكشف حتى اللحظة عن هويات القتلى.
وأوضح الموسمي، خلال رسالته على الهواء، أن الضربات استهدفت مواقع عسكرية حساسة، شملت مخازن أسلحة، ورادارات، ومراكز تجمع لمقاتلي الحوثيين، كما تعرض أحد المعسكرات في منطقة البيضاء وسط البلاد لتدمير كامل، وفق المعلومات الأولية، مؤكدًا أن جماعة الحوثي تفرض تعتيماً إعلامياً كبيراً على حجم خسائرها، مكتفية بالإعلان عن سقوط ضحايا مدنيين دون التطرق إلى خسائرها العسكرية.
وأشار المراسل إلى أن بعض الغارات استهدفت منازل شخصيات قيادية في الجماعة، بينها منزل شخصية يُعتقد أنها تدير الملف المالي واستيراد الوقود للحوثيين، كما طالت الغارات محافظات صنعاء، تعز، ذمار، مأرب، وصعدة، فيما تحدثت تقارير عن وقوع أضرار في الأحياء السكنية المجاورة لأماكن القصف، مثل منطقة عطان في صنعاء، حيث أدى القصف إلى دمار جزئي في بعض المباني وانهيار زجاج النوافذ في المنازل القريبة.
وعن ردود الفعل المحلية، أوضح الموسمي أن اليمنيين يرفضون أي ضربات تستهدف بلادهم، سواء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين أو تلك التابعة للحكومة الشرعية، ومع ذلك، يرى العديد منهم أن الحوثيين هم من دفعوا نحو هذا التصعيد من خلال استهدافهم للملاحة الدولية واستدعائهم التدخل العسكري الأمريكي والبريطاني.
وأضاف أن هناك استياءً واسعاً في اليمن بسبب الحصار المفروض على البلاد، لا سيما على ميناء الحديدة، الذي تفرض عليه الولايات المتحدة قيوداً على دخول الوقود، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، كما يرى كثير من اليمنيين أن الحوثيين يقامرون بمستقبل البلاد عبر مواقفهم التصعيدية، رغم دعمهم للقضية الفلسطينية.
أما بشأن احتمال قيام الحوثيين بشن هجمات مضادة، فأشار الموسمي إلى أن الجماعة لم تعلن حتى الآن عن رد عسكري مباشر، لكن التوقعات تشير إلى إمكانية استمرار التصعيد، في ظل الوضع المتوتر بين الأطراف المعنية.