كشفت الإدارة العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية، عن إطلاق تأشيرة الزيارة إلكترونيًا لـ8 دول جديدة، وهي «ألبانيا، وأذربيجان، وجورجيا، وقيرغرستان، والمالديف، وجنوب أفريقيا، وطاجيكستان، وأوزبكستان»، ليرتفع عدد الدول التي يحق لها الحصول على تأشيرة الزيارة الإلكترونية، إلى 57 دولة حول العالم.

تأشيرة الزيارة السعودية الإلكترونية

وتسعى منظومة السياحة السعودية، وعدد من الجهات الحكومية، لتحقيق تطلعات القطاع السياحي المتناغم مع رؤية المملكة 2023، والتي تهدف إلى جذب الزوار حول العالم إلى المملكة، حتى يصل عدد السائحين إلى 100 مليون زيارة سنوية بحلول عام 2023، فضلا عن وضع المملكة على خارطة السياحة العالمية، بحسب ما ذكرت قناة «العربية».

وأصبح بإمكان مواطني الدول الثمانية والراغبين في إصدار تأشيرة الزيارة للمملكة، الدخول إلى الموقع الرسمي المخصص للتأشيرة الإلكترونية «منصة التأشيرات» للاطلاع على الشروط والبيانات المطلوبة والتسهيلات المقدمة، ويمكن الدخول بشكل مباشر من هنــا.

تأشيرة الزيارة الإلكترونية 

ومؤخرًا أتاحت المملكة إمكانية التقدم بطلب للحصول على تأشيرة الزيارة الإلكترونية لإقامة دائمة في دول الخليج والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، إضافة إلى حاملي تأشيرات الزيارة إلى الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، ومنطقة الشنجن.

وكانت المملكة قد أطلقت تأشيرة الزيارة في سبتمبر من 2019 لغرض السياحة، أو أداء العمرة خارج موسم الحج، أو حضور الفعاليات والمعارض والمؤتمرات، حيث جذبت المملكة ملايين الزوار ودفعت عجلة نمو القطاع إلى آفاق غير مسبوقة؛ واستقبلت 93.5 مليون زيارة في العام 2022م، وبلغ إجمالي الإنفاق السياحي 185 مليار ريال (49 مليار دولار)، بزيادة تعادل 93% مقارنة بالعام الأسبق 2021.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السعودية تأشيرة السعودية التاشيرة الالكترونية اخبار السعودية التأشيرة الإلكترونية تأشیرة الزیارة

إقرأ أيضاً:

المملكة المتحدة تحث إسرائيل على استمرار "أونروا" في عملياتها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حثت المملكة المتحدة، الثلاثاء، إسرائيل على ضمان استمرار وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في عملياتها المنقذة للحياة في غزة.

وقال جيمس كاريوكي المندوب البريطاني الدائم بالأمم المتحدة، حسبما أفاد بيان صادر عن الحكومة البريطانية، إنه "بعد 15 شهرا من الصراع، نقف الآن عند لحظة نادرة من الأمل للفلسطينيين والإسرائيليين، بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها الولايات المتحدة ومصر وقطر، فقد حصلنا على اتفاق لوقف إطلاق النار شهد عودة سبعة رهائن، وإعادة توحيدهم مع عائلاتهم، ونهاية للعنف في غزة الذي أودى بحياة العديد من الفلسطينيين".

وأضاف "لا يمكننا ولا ينبغي لنا أن ننسى المعاناة التي أوصلتنا إلى هذه اللحظة".. كما شهد هذا الصراع استشهاد أكثر من 47000 فلسطيني.. ويعتقد أن ما لا يقل عن 35000 طفل فقدوا أحد الوالدين أو كليهما.. فيما تشير التقديرات إلى أن 20% من السكان أصيبوا بإعاقات مدى الحياة.

وأشار إلى أن العمل الحيوي الذي تقوم به "أونروا" في ضمان حصول الفلسطينيين على التعليم والرعاية الصحية يجب أن يحظى بالحماية في غزة وكذلك في الضفة الغربية والقدس الشرقية، فهذه تمثل الحقوق الأساسية للإنسان، ولهذا السبب، تحث المملكة المتحدة إسرائيل -مجددا- على ضمان قدرة "أونروا" على مواصلة عملياتها المنقذة للحياة وتوفير الخدمات الأساسية في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأضاف "ندعو إسرائيل إلى العمل بشكل عاجل مع الشركاء الدوليين -بما في ذلك الأمم المتحدة- حتى لا يحدث أي تعطيل لهذا العمل الحيوي. إن إسرائيل ملزمة بموجب القانون الدولي بتسهيل المساعدات الإنسانية بكل الوسائل المتاحة لها.

ونحن على استعداد للعمل جنبا إلى جنب مع إسرائيل والأمم المتحدة وشركائنا للمساعدة".

وقال "ندعو الأونروا أيضا إلى مواصلة الوفاء بالتزامها بالحياد، ويظل تنفيذ الإصلاحات لتعزيز حيادها أمرا بالغ الأهمية، ونرحب بالتزام الأونروا بالتحقيق الكامل في أي ادعاءات ضد موظفيها والاستمرار في تنفيذ توصيات تقرير كولونا.. وقد خصصنا أكثر من 1.2 مليون دولار من تمويلنا للأونروا لدعم تنفيذها".

وقدم المندوب البريطاني التعازي مرة أخرى لجميع موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني الذين قتلوا في هذا الصراع. ومضى قائلا "يتعين علينا أن نطوي صفحة هذه الدائرة من العنف.

وأود أن أسلط الضوء على الإجراءات الرئيسية لدعم ذلك"، فمن الأهمية بمكان أن نرى الآن إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، ووقف إطلاق النار المستدام للسماح لنا بالانتقال من المرحلة الأولى من الاتفاق إلى مراحل أخرى.. وعندئذ فقط يمكننا تحقيق سلام دائم".

وأوضح أنه من أجل دعم هذا الجهد الحيوي، أعلنت وزيرة التنمية البريطانية اليوم عن تمويل إضافي بقيمة 21 مليون دولار لضمان وصول الرعاية الصحية والغذاء والمأوى إلى عشرات الآلاف من المدنيين ودعم البنية الأساسية الحيوية في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ومع ذلك، فإن تنفيذ تشريع /الكنيست/ بشأن الأونروا يهدد بقلب هذه الاستجابة الإنسانية رأسا على عقب فضلا عن تهديد المكاسب الهشة التي تحققت بشق الأنفس من خلال اتفاق وقف إطلاق النار، وفقا للمندوب البريطاني.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة منذ 2007.. «الصحة» تعلن تحقيق أقل معدل إنجاب
  • بعد عامين على الكارثة.. لقطات جديدة لزلزال تركيا المدمر
  • «السياحة» تعلن بدء مشروع ترميم «معبد الرامسيوم» في الأقصر
  • عاجل - توقف الخدمات الإلكترونية الحكومية وجسر الملك فهد يشهد تكدساً مرورياً
  • لوف رفض تدريب منتخب السعودية في 2023
  • المملكة المتحدة تحث إسرائيل على استمرار "أونروا" في عملياتها
  • وزارة المالية تعلن عجزا قدره 61 مليار درهم في الميزانية
  • Apple Sports تضيف كأس الاتحاد الإنجليزي في المملكة المتحدة
  • المملكة المتحدة تعلن عن حزمة دعم لغزة بقيمة 17 مليون جنيه إسترليني
  • الاتحاد الدولي لكرة السلة في ضيافة المملكة العربية السعودية