خبرٌ جديد.. هذا ما أعلنه الجيش الإسرائيلي بشأن لبنان
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، السبت، إن الجيش يجهز رداً على عملية مجدل شمس في الجولان.
وذكر هاغاري، خلال مؤتمر صحفي، أن "ما وقع حادث خطير، ومعظم ضحايا القصف من الأطفال"، وأضاف: "التحقيق الأولي للعملية كشف أن ما أطلق تجاه القرية كان صاروخاً واحداً، وتم تفعيل صفارات الإنذار".
وتابع: "وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يجرون مشاروات مع الشاباك والموساد والقيادة العامة".
واعتبر هاغاري أن "حزب الله يكذب وينكر علاقته بهذه العملية لكن استخباراتنا تقول إن الحزب مسؤول عن قتل أطفال أبرياء بشكل واضح، وحتى الآن لا توجد أي تغييرات في التعليمات للجبهة الداخلية". وأردف: "حزب الله يدعي كذبا أنه لم يقم بهذا الهجوم، ونحن نؤكد أن حزب الله قتل 10 أطفال في هذا الهجوم وأصاب أكثر من 20 في هذا الهجوم".
وأكمل: "نحن في معركة على عدة جبهات، وسنحضّر ردًّا ضد حزب الله".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الاوكراني يعترف بتكبده خسائر فادحة في الحرب ضد روسيا
أقر الجيش الأوكراني بتكبده خسائر بشرية عقب ضربة صاروخية روسية استهدفت ساحة تدريب عسكرية في منطقة دنيبروبتروفسك، على بُعد يتراوح بين 100 و130 كيلومترًا من خطوط الجبهة.
وأكدت القيادة العسكرية الأوكرانية، في بيان نُشر عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، وقوع قتلى وجرحى جراء الهجوم الذي وقع يوم السبت الماضي، دون الإفصاح عن أرقام دقيقة لعدد الضحايا.
وكانت وسائل الإعلام قد أفادت سابقًا بحدوث خسائر فادحة نتيجة الهجوم.
ووفقًا لما ذكره إيهور موسيتشوك، النائب السابق في البرلمان الأوكراني والمقيم في المنفى، فقد قُتل 32 جنديًا وأُصيب 153 آخرون.
يأتي هذا التطور في ظل استمرار التصعيد العسكري بين الطرفين، وسط تزايد حدة المواجهات على مختلف الجبهات.
ويشهد الصراع الأوكراني الروسي، الذي اندلع في فبراير 2022، تحولات متسارعة مع استمرار الضربات الجوية والمعارك البرية بين القوات الروسية والأوكرانية.
وبينما تسعى كييف للحصول على دعم عسكري إضافي من حلفائها الغربيين، تواصل موسكو تكثيف عملياتها العسكرية، مستهدفة مواقع استراتيجية لتعزيز مكاسبها على الأرض.
وتؤثر الحرب بشكل مباشر على المشهد السياسي والاقتصادي العالمي، إذ أدت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية، فيما تواجه أوروبا تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الطاقة، وسط مخاوف من تداعيات طويلة الأمد لهذا الصراع على الاستقرار الدولي.