خيري رمضان بعد أزمة الشيبي والشحات: "ماذا يحدث في الرياضة المصرية"؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
علق الإعلامي خيري رمضان، على أزمة محمد الشيبي لاعب بيراميدز مع حسين الشحات لاعب الأهلي بعد التدخل العنيف من الشيبي للشحات في مباراة الفريقين التي جرت يوم الاثنين الماضي ضمن منافسات الدوري المصري.
خيري رمضان يفتح النار على اتحاد الكرة بعد أزمة مباراة القادسية وتليفونات بني سويف بسبب سفاح القطط| خيري رمضان لـ عارفة عبد الرسول: "مش هتفرج عليكي تاني" أزمة بيراميدز والأهليوقال "رمضان" خلال تقديم برنامجه "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم السبت، "ماذا يحدث في الرياضة المصرية، تحتاج إلى نفضة بكل لوائحها وقوانينها حتى لا يحدث فتنة لن يقدر عليها أحد من اخطر الأشياء اللعب مع الجماهير".
وأضاف "تتفاقم الأزمة بين ممدوح عيد والأهلي، هو كان عاملا إداريً وكان وكيل لاعبين ولكن هناك غصة عندما خرج مع الأهلي بشكل سيء دخل مع الأهلي في صراعات صغيرة والقرارات التي تصدر باللوائح بطيئة ومملة، وهناك أزمة بين الشيبي والشحات الذي أخطأ عندما صفع وسب الشيبي ولا يصح جاءت العقوبة عاجلة بإيقاف الشحات مباراتين وغرامة 20 ألف جنيه وهي عقوبة هزيلة واستأنف وكان هذا أقصى حد للعقوبة".
الشيبي والشحاتوتابع "الشيبي عكس ما هو سائد في الرياضة لجا إلى القضاء وعندما تم إيقافه أنصفته الفيفا والمحكمة الرياضية وأعادته إلى الملاعب وحصل على حكم بسنة مع إيقاف التنفيذ وغرامة 100 ألف جنيه، ثم جاءت المباراة الأولى وعدت على خير في المباراة الثانية كانت مشينة بدءً من الفاول المتعمد العنيف الذي كان يمكن أن يقضي على مستقبل الشحات".
واستطرد "الشيبي تعدى بالضرب على الشحات ورفض أن يخرج من الملعب وكان مصرًا على الاعتداء على الشحات وقعت عليه عقوبة، في نفس الوقت مروان حمدي اللي لا ليه في الطور ولا الطحين سب جماهير الأهلي سباب فج وأذكركم عندما شارك كهربا الجماهير في ترديد هتاف كان فيه سب تم إيقافه 12 مباراة وتغريمه مليون جنيه وفورًا ولما قدمت تظلم بقوا 6 مباريات اللي عمله مروان حمدي كارثي ومهين وقلة أدب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة بيراميدز الإعلامي خيري رمضان الدوري المصري الرياضة المصرية الشيبي والشحات المحكمة الرياضية بيراميدز والاهلي خیری رمضان
إقرأ أيضاً:
استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
وأنهى اتفاق السلام في عام 2018 حربا أهلية استمرت خمس سنوات بين القوات الموالية للرئيس، سلفا كير، وقوات نائبه الأول، ريك مشار، وأسفرت عن مقتل 400 ألف شخص تقريبا.
وقاد كير ومشار الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2013، وانتهت باتفاقية سلام هشة نصت على نزع السلاح من العاصمة، جوبا، وتقاسم عائدات صادرات النفط، وأعادت مشار نائبا للرئيس.
لكن العلاقات بين الخصمين السياسيين، اللذين هيمنا على المشهد السياسي في الدولة المنتجة للنفط لعقود، ظلت متوترة.
واستمرت معها التوترات العرقية بين الميليشيات والفصائل المسلحة، لاسيما بين قبيلتي الدينكا التي ينتمي إليها كير والنوير التي ينتمي إليها مشار.
وأدى العنف العرقي إلى عمليات نزوح كبيرة، ودفع البلاد إلى الانهيار الاقتصادي، مع رفع أسعار الغذاء والوقود بشكل كبير.
والأطراف الرئيسية في الاشتباكات الأخيرة هي الجيش الوطني لجنوب السودان، التابع لحكومة الرئيس كير، وقوة معارضة تُعرف باسم الجيش الأبيض، المتحالفة مع مشار.
واتهم الائتلاف السياسي لمشار الحكومة باستهداف حلفائه في ولاية أعالي النيل في فبراير.
وأفادت منظمة هيومن رايتس ووتش باعتقال ما لا يقل عن 22 من القادة السياسيين والعسكريين المتحالفين مع مشار، ولا يزال مكان بعضهم مجهولاً. وفي أوائل مارس، اتهمت الحكومة الجيش الأبيض بمهاجمة حامية عسكرية والاستيلاء عليها في بلدة ناصر الشمالية على طول الحدود مع إثيوبيا.
وردت السلطات في جوبا باعتقال عدد من حلفاء مشار، بمن فيهم نائب قائد الجيش، الجنرال غابرييل دوب لام، ووزير النفط، بوت كانغ تشول.
حذرت الأمم المتحدة، الثلاثاء، من أن مئات الآلاف من اللاجئين من جنوب السودان العائدين إلى بلدهم هربا من الحرب في السودان يواجهون "الجوع الطارئ" مع بقاء 90 بالمئة من الأسر لأيام بدون وجبات.
وتعرضت مروحية تابعة للأمم المتحدة في أعالي النيل لإطلاق نار في 7مارس ، على الرغم من ضمانات المرور الآمن، وفقاً لرئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، نيكولاس هايسوم.
وقالت الأمم المتحدة إن الهجوم أسفر عن مقتل عدد من الضباط العسكريين، بمن فيهم جنرال، بالإضافة إلى أحد أفراد طاقم المروحية.
وكانت الطائرة في مهمة لإنقاذ جنود حكوميين جرحى اشتبكوا مع قوات المعارضة في ولاية أعالي النيل.
وفي اليوم التالي، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستُجلي جميع موظفيها الحكوميين غير الأساسيين من البلاد، مُشيرة إلى وجود تهديدات أمنية.
ودعت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) حكومة جنوب السودان إلى الإفراج عن المسؤولين المعتقلين ورفع القيود الأمنية.
وقال قائد الجيش الأوغندي إن بلاده نشرت قوات خاصة في جوبا "لتأمينها" بناء على طلب من حكومة جنوب السودان.
ووصفت جماعات المعارضة الاعتقالات الاخيرة بأنها علامة على عدم التزام كير باتفاقية السلام وهيمنته على المشهد السياسي.
وأصيبت المعارضة بخيبة أمل مع إرجائه الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها العام المقبل