باحث: الضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي يجب أن يأتي من العالم أجمع
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
علق الدكتور خليل أبو كرش، الباحث بالمركز الفلسطيني للدراسات الاستراتيجية، على سلسلة المجازر التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.
سياسة إسرائيلوقال، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم السبت، إن نتنياهو لا يريد صفقة وكل ما يريده هو زيادة أرقام الضحايا.
بالخريطة التفاعلية.. آخر التطورات الميدانية ومعارك المقاومة مع جيش الاحتلال عاجل| تفاصيل اجتماع الرئيس السيسي مع وزير التربية والتعليم
وأضاف الدكتور خليل أبو كرش، الباحث بالمركز الفلسطيني للدراسات الاستراتيجية، أن الضغط على حكومة جيش الاحتلال الإسرائيلي يجب أن يأتي من العالم أجمع وليس من الداخل الإسرائيلي، بمعني أن هذا العالم يجب أن يرفع شعارات حقوق الإنسان والديمقراطية وحق الشعوب في تقرير المصير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي القاهرة الإخبارية نتنياهو جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أضرار كارثية على الاقتصاد الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة (فيديو)
أزمة كبيرة تواجه الاقتصاد الفلسطيني بسبب إجراءات الاحتلال الإسرائيلي والعدوان الذي شنه على قطاع غزة، تنعكس على إيفاء السلطة الوطنية الفلسطينية بالتزاماتها تجاه مواطنيها، حسب ما جاء في فضائية «إكسترا نيوز»، في تقرير تلفزيوني بعنوان «أضرار كارثية بالاقتصاد الفلسطيني خلفها العدوان الإسرائيلي على غزة».
أزمات تسبب فيها الاحتلال الإسرائيليوأوضح التقرير أنّه منذ بدء العدوان على غزة في أكتوبر 2023 اقتطع الاحتلال الإسرائيلي ما يعادل نفقات الحكومة الفلسطينية في القطاع من أموال المقاصة، إلى جانب إصدار تشريع قانون جديد في «الكنيست» باقتطاعات جديدة تحت بند تعويض عائلات أفراد قُتلوا أو أصيبوا في هجمات نفذها الفلسطينيون، إضافة إلى اقتطاعات سابقة توازي مدفوعات الحكومة لعائلات الشهداء والجرحى والمعتقلين، إلى جانب اقتطاعات أخرى غير قانونية.
فلسطين أمام كارثة اقتصادية واجتماعية وغذائيةوأضاف التقرير، أنّ الاقتطاعات غير القانونية وصلت بالفعل إلى 70% من قيمة المقاصة الإجمالية، ما تسبب في تعمق الأزمة المالية للسلطة الوطنية الفلسطينية، وللعام الثالث على التوالي لا تستطيع الحكومة الإيفاء بالتزاماتها تجاه موظفي القطاع العام، وتسدد جزءا من رواتبهم الشهرية، وتواجه فلسطين كارثة اقتصادية واجتماعية وغذائية، أدت إلى انكماش القاعدة الإنتاجية وتشويه الهيكل الاقتصادي لفلسطين.
استمرار الانكماش بالناتج المحلي في غزة
ولفت التقرير، إلى أنّه مع نهاية عام 2024 تشير التقديرات إلى استمرار الانكماش الحاد غير المسبوق في الناتج المحلي الإجمالي في قطاع غزة بنسبة تجاوزت 82%، رافقه ارتفاع معدل البطالة إلى 80%، وامتد التراجع إلى اقتصاد الضفة الغربية بنسبة فاقت 19% مع ارتفاع معدل البطالة.