الدبيبة يوجه المدعي العام العسكري بفتح تحقيق في انفجار هز زليتن فجر الجمعة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بصفته وزير الدفاع، تعليماته للمدعي العام العسكري بفتح تحقيق عاجل في انفجار وقع بمدينة زليتن، واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وقد هزت انفجارات مخزنا للذخيرة مدينة زليتن، فجر يوم الجمعة، داخل أحد المقار الأمنية بمنطقة كادوش.
من جهته، عبر المجلس البلدي لزليتن عن قلقه من تكرار حوادث انفجار مخازن الذخيرة، داعيا الجهات الأمنية والعسكرية إلى التعامل مع هذه المخازن بشكل سريع وفعال، وتطبيق المعايير الدولية في مجال السلامة لضمان إبعادها عن المناطق المأهولة بالسكان.
وقال مدير مركز طب الطوارئ والدعم في زليتن لليبيا الأحرار، وليد القهواجي، إن الانفجار تسبب في 6 إصابات بين البسيطة والمتوسطة، وتلقى المصابون العلاج في مركز زليتن الطبي، وغادروا لاحقا إلى منازلهم.
المصدر: حكومة الوحدة + بلدي زليتن + ليبيا الأحرار
الدبيبةرئيسيزليتن Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة رئيسي زليتن
إقرأ أيضاً:
اعتقال رئيس كوريا الجنوبية واقتياده إلى مكتب المدعي العام
أعلنت السلطات في سول اعتقال رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول، واقتياده إلى مكتب المدعي العام لبدء التحقيق معه في قراره بفرض الأحكام العرفية في البلاد خلال الشهر الماضي.
وقالت وكالة مكافحة الفساد التي تحقق في محاولته فرض الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر الماضي، في بيان، إنه تم القبض على الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول، اليوم الأربعاء.
وأوضحت أن قرار اعتقال رئيس كوريا الجنوبية نفذ في الساعة 10:33، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
وأشارت السلطات إلى أن موكب الرئيس يون مر عبر جسر هانام في اتجاه مكتب المدعي العام لبدء التحقيق.
وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، قال سوك دونج هيون محامي رئيس كوريا الجنوبية على فيسبوك: "قرر الرئيس يون الظهور شخصيًا في مكتب التحقيق في الفساد اليوم"، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
وأضاف المحامي أن رئيس كوريا الجنوبية المعزول سيلقي أيضًا كلمة.
فشلت محاولة سابقة من جانب سلطات إنفاذ القانون لاحتجاز الرئيس المعزول في وقت سابق من هذا الشهر.
منعت خدمة الأمن الرئاسية للسيد يون عشرات المحققين من اعتقاله بعد مواجهة استمرت ما يقرب من ست ساعات في 3 يناير.
بعد المحاولة الأولى للسلطات لاحتجاز الرئيس، تم تركيب أسلاك شائكة جديدة وحواجز إضافية في العقار.
استجاب مكتب التحقيق في الفساد للمسؤولين رفيعي المستوى والشرطة بالتعهد باتخاذ تدابير أكثر قوة لاحتجاز يون بينما يحققون بشكل مشترك فيما إذا كان إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر يرقى إلى محاولة تمرد.