أبوالقمصان عن فيديو سيدة الشرقية: "فيه 6 قضايا أخرى غير الضرب"
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أكدت نهاد أبو القمصان، المحامية، أن فيديو المشاجرة بين الفتاة وحماتها بالشرقية تضمن 7 جرائم، الجريمة الاولى هي الضرب البسيط وعقوبته الحبس البسيط، مستنكرة الحبس الاحتياطي لأم مرضعة لطفل عمره 4 شهور 4 أيام على ذمة التحقيق بحق الفتاة في هذه الجريمة التافة ما دام أن الضرب ليس به إصابة تستلزم علاج أكثر من 21 يوم، وهذا خطر على العدالة أن تنساق النيابة خلف السوشيال ميديا.
وأضافت "أبو القمصان"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "انا وهو وهي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم السبت، أن الفيديو المنتشر مجتزأ وبه 6 جرائم أخرى على النيابة العامة التحليل فيهم، وهما 3 جرائم ارتكبتها الحما وهما الضرب البسيط بحق أم زوجة أبنها، والجريمة الصثانية أنها أقرت بان الحما لديهم العادي أنها تضرب زوجة ابنها بجانب السب والقذف الموثق لزوجة ابنها، والجريمة الثالثة أنها متنمرة وتدفع للانتحار حيث بدأت الجريمة بمعايرة زوجة الأبن بعدم إحضار أهلها المواسم، ووصفهم بالعائلة العرة.
وتابعت، أن هناك 3 جرائم ارتكبها الزوج نشر الفيديو دون أذن الزوجة حتى لو كانت الواقعة سليمة، والجريمة الثانية هي إذاعة محتوى أذى مصر بأكملها وهو مخالف لقيم الأسرة طبقًا لأحكام القانون، والمحتوى الموجود بالفيديو يعاقب عليه القانون، والجريمة الثالثة هو تعريض حياة زوجته وابنه للخطر رغم أنه يعمل خارج مصر وميسور ويعطي زوجته 300 جنيه شهريًا، متسائلة: "يعني أيه يتحط كاميرا في مدخل البيت، دي مش أخلاق فلاحين دول عرونا"، منوهة بأنها عرضت التطوع للدفاع عن الفتاة ووالدتها، كقضية إنسانية وليس للدفاع عن المرأة لكون الضارب والمضروب في الفيديو إمرأة، فهذه الزوجة هي ضحية سب وقذف وحرمان وتجويع وتنمر وإهانة، ولكن والدها أكد لجميع المحامين المتطوعين أنهم لديهم محامين بالفعل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحبس الاحتياطي السوشيال ميديا السب والقذف النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
سيدة مصرية تشارك مع أبنائها الخمسة في مبادرة تطوعية لتشجير المدينة المنورة.. فيديو
المدينة المنورة
شاركت سيدة مصرية مع أبنائها الخمسة في مبادرة تطوعية تهدف إلى تشجير المدينة المنورة وذلك ضمن الجهود المستمرة لتعزيز المساحات الخضراء في المدينة.
المبادرة التي نظمتها مجموعة من المتطوعين المحليين شهدت مشاركة فعالة من مختلف الأعمار، حيث قام المشاركون بزراعة العديد من الأشجار في المناطق المستهدفة.
وأكدت السيدة المقيمة في المدينة المنورة، أنها تعيش بها منذ 17 عامًا مع زوجها، وقت من الله عليها بولادة اثنين من أبنائها في المدينة المنورة، معربة عن سعادتها بوجود مثل تلك المبادرات.
من جانبه، أشاد أحد المسؤولين المحليين بالمشاركة الفعالة من قبل المتطوعين، مؤكدًا أن مثل هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في تحسين البيئة وتعزيز الوعي البيئي بين أفراد المجتمع.
تجدر الإشارة إلى أن المدينة المنورة شهدت مؤخرًا العديد من المبادرات التطوعية التي تهدف إلى تحسين البيئة، بما في ذلك حملات تشجير وتنظيف للحدائق العامة والمناطق السكنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/6R9nvzQyZ4U2O6ZR.mp4إقرأ أيضًا:
فرع البيئة بالمدينة المنورة يحظر صيد أسماك الناجل والطرادي لمدة شهرين