خطوات حذف وتعديل الرغبات في موقع تنسيق الجامعات 2023
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023.. تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الأولى، حيث أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أمس الإثنين أن عدد الطلاب المُتقدمين لتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات بلغ حتى الآن 42 ألف طالب وطالبة على موقع التنسيق الإلكتروني www.tansik.egypt.gov.eg للعام الجامعي الجديد 2023/2024.
خطوات تعديل الرغبات في موقع تنسيق الجامعات 2023
وكشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي،عن 5 خطوات لتعديل الرغبات على موقع التنسيق لكل مرحلة من مراحل التنسيق، وطرق حفظ التعديلات التي تم إدخالها على الرغبات قبل حفظها على الرابط الإلكتروني لـ تنسيق الجامعات 2023.
- إدخال الرقم السرى ورقم الجلوس الخاص بالطالب والموجود على استمارة النجاح.
- فتح أيقونة الرغبات التي سبق وتم تسجيلها، وإدخال التغييرات والتعديلات أو حذف بعض الرغبات.
- التأكد من بيانات الطالب على صفحة التنسيق، وهي الاسم بالكامل ورقم الجلوس والمدرسة والإدارة التعليمية التابع لها ومجموع الطالب والشعبة، ثم حفظ الرغبات.
- الضغط على حفظ التسجيل على قاعدة البيانات، وطباعة ورقة التسجيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خطوات حذف رغبات موقع تنسيق الجامعات تنسیق الجامعات 2023
إقرأ أيضاً:
ألاعيب نتنياهو الخبيثة
لا يخفى على أحد الألاعيب التي يُدبرها بليلٍ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لإفشال صفقة وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، بهدف تحقيق المصالح الشخصية والسياسية والبقاء لأطول فترة ممكنة في منصبه، وكذلك للتهرب من المحاكمة عن الفشل في السابع من أكتوبر عام 2023 وقت نفذت فصائل المقاومة عملية "طوفان الأقصى".
وعلى مدار شهور الحرب التي امتدت لأكثر من عام، كان نتنياهو يعرقل أي جهود للتوصل إلى صفقة، والآن وبعد أن أبرمت الصفقة وتسير في مرحلتها الأولى يحاول عرقلتها لعدم الدخول في مفاوضات جدية بالمرحلة الثانية، وهو ما يعد إخلالا ببنود الاتفاق الذي توصل إليه الوسطاء في قطر ومصر.
وتزامنًا مع إعلان الإعلام الإسرائيلي طلب إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من الصفقة، فإن نتنياهو بذلك يريد التهرب من المسؤولية ومن بنود وقف إطلاق النار حتى لا يفاوض على المرحلة الثانية؛ إذ ينوي تمديد هذه المرحلة لإطلاق سراح أكبر عدد من الأسرى الإسرائيليين لدى فصائل المقاومة، ومن ثم العودة إلى الحرب مرة أخرى.
إنَّ مثل هذه الألاعيب الخبيثة لا تخفى على الأطراف الفاعلة في القضية الفلسطينية، ونعتقد أن الوسطاء يعلمون جيدًا ما يسعى إليه نتنياهو، ولذلك يواصلون بذل الجهد للحفاظ على الهدنة، ومواصلتها حتى نجاح المرحلة الأولى ودخول المرحلة الثانية، في ظل موقف عربي موحّد وقوي يرفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.