حملة "إيد واحدة" تخدم 1.5 مليون أسرة مصرية.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
عرضت "إكسترا نيوز"، مؤتمرًا صحفيًا لنائبة وزيرة التضامن والمدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري بشأن انطلاق حملة "إيد واحدة".
حملة "إيد واحدة"وأوضحت مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعي أن التحالف الوطني بكل مؤسساته الـ30 ألفا والهلال الأحمر بكل برامجها ومتطوعيها من الشباب والشابات ومؤسسة حياة كريمة استطاعت أن تطلق سويًا حملة إيد واحدة مشددة على أن حملة "إيد واحدة" يأتي لخدمة 1.
وأشارت إلى أن حملة "إيد واحدة" يتوافر فيها عناصر كثيرة كتوفير الدعمين النقدي والغذائي والخدمات الصحية والوعي وتحتوي على جزء من الأنشطة والتدخلات المباشرة سريعة وقصيرة المدى بجانب التدخلات التنموية التي تستهدف للعمل على التغذية وتغذية الأطفال والعمل على قوافل مكافحة أمراض العين، مؤكدة أن حملة إيد واحدة هي حملة شاملة ومتكاملة متعددة الأبعاد.
أضافت: "وزارة التضامن ليس دورها المساندة والتنسيق لكنها تعلن عن أنها ستكون مسؤولة عن توفير مليون وجبة ساخنة عبر محافظات الجمهورية".
في سياق أخر، أكدت المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، أنهم ملتزمون بتقديم خدمات تراعي كرامة المواطن المصري أن مرحلة جديدة من التعاون بدأت لتقديم الدعم للأسر الأكثر احتياجا، وستكون هناك قوافل لتقديم الخدمات الطبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيد واحدة حياة كريمة وزيرة التضامن وزيرة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعي للهلال الأحمر للهلال الأحمر المصري المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري الهلال الأحمر إید واحدة
إقرأ أيضاً:
خاص 24.. أول رد لصاحبة فيديو "الطبلة" على متن طائرة مصرية
ردت الفنانة وعازفة الإيقاع سارة البططي على الانتقادات التي أثيرت خلال الآونة الأخيرة، بعد تداول فيديو تظهر فيه على متن طائرة مصرية وهي تعزف على "الطبلة"، وسط تفاعل الركاب من حولها بالتصفيق والرقص والغناء.
وفي حديثها لـ "24"، أوضحت سارة أنها لا تلتفت لأي انتقادات، وتعتبر كل ما قيل في هذا الشأن غير صحيح، فالرحلة تم الترتيب لها مسبقاً، ولم يكن الأمر عشوائياً كما يعتقد البعض.
وأضافت: "إنها طائرة خاصة رتّب ركابها لكل هذه الفقرات على متن الرحلة، ودفعوا لي مقابلاً مادياً للقيام بها، وسافرت إلى مدينة الغردقة، حيث انطلقت الرحلة، وبدأنا الفقرات في الجو، وكان هناك عازف عود أيضاً".
وتابعت: "أصحاب الرحلة، الذين يصل عددهم لنحو 30 راكباً، بينهم أسر كاملة، استأجروا طائرة خاصة، ووضعوا خطة لهذه الفقرات، وطلبوني بالاسم حباً في موهبتي وفي البهجة التي أصنعها في المكان، وبالتالي لا يوجد ركاب منزعجون كما يقول البعض، كما أنها ليست رحلة طيران عادية أصلاً، بل رحلة خاصة".
وتابعت: "أنا لا أمشي في الشوارع حاملةً الطبلة، وكل من يطلب مني العزف أقوم به، فأنا أتقاضى مقابلاً مادياً أولا لأنها مهنتي، وثانياً لأنني أدرك جيداً متى وأين المكان المناسب للعزف، فلا يمكن أن أصعد على متن طائرة عادية بالطبلة، هذا غير مسموح به أصلاً، ولا يليق بي".
جيوبوليتيك وتداعيات دبلوماسية البرهان في الصين