تخفيض نسب الفائدة وهوامش الربح على القروض العقارية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
قررت الحكومة تخفيض نسب الفائدة وهوامش الربح على القروض العقارية التي تمنحها البنوك والمؤسسات المالية.
وصدر العدد رقم 49 من الجريدة الرسمية مرسوم تنفيذي يتضمن تخفيض نسب الفائدة وهوامش الربح على القروض العقارية التي تمنحها البنوك والمؤسسات المالية.
ووفقا لهذا المرسوم الإجراء يشمل القروض العقارية التي تمنحها البنوك والمؤسسات المالية.
ونص هذا المرسوم على تحديد نسبة 5 بالمئة كفائدة عندما يكون مدخول المستفيد أكثر بمرة واحدة من الأجر الوطني الأدنى المضمون وأقل من 6 مرات.
كما تضمن تحديد نسبة الفائدة بـ3 بالمئة عندما تكون مداخيل المستفيد أكثر بست مرات الأجر الأدنى المضمون وأقل من 12 مرة الأجر الأدنى المضمون.
وللمزيد من التفاصيل إضغط على الرابط :الجريدة الرسمية
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: القروض العقاریة
إقرأ أيضاً:
معهد واشنطن للشرق الأدنى عن قمة الرياض: مجهود ضخم للدول العربية
نشر معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى تحليلا لـ«قمة الرياض» المنتظر انعقادها في السعودية، بحضور ملوك ورؤساء مصر والسعودية والإمارات والأردن والبحرين وقطر والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وأعد التقرير ديفيد شينكر زميل تاو معهد واشنطن ومدير برنامج روبين للسياسة العربية ومساعد وزير الخارجية السابق لشؤون الشرق الأدنى في إدارة ترامب الأولى، وغيث العمري زميل مؤسسة جيلبرت ومستشار سابق للسلطة الفلسطينية.
قمة الرياض للرد على مخططات التهجيروتوقع التقرير أن تبذل الدول العربية مجهودا ضخما خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى إجماع بشأن مقترحات مضادة للرد على المقترح الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار التقرير إلى أنه في الفترة التي سبقت اجتماعات قمة الرياض، رفض الزعماء العرب بالإجماع فكرة ترامب بنقل مليوني فلسطيني إلى الأردن ومصر.
وكشف التقرير أن وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات إلى جانب ممثل منظمة التحرير الفلسطينية، سلموا رسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو يرفضون فيها مقترح إدارة ترامب بشأن غزة، وحذروا من أن ترحيل الفلسطينيين من أرضهم سيدفع المنطقة نحو المزيد من التوتر والصراع وعدم الاستقرار.
تحديات مباشرة في غزةوكررت الرسالة المطلب الدائم بحل الدولتين، لكنها لم تقدم أي بدائل لأفكار ترامب، ولا أي دور عربي ملموس في معالجة التحديات المباشرة التي تفرضها غزة.
وكشف التقرير أن قمة الرياض ستمنح القادة العرب فرصة لمراجعة خطة مصر بشأن غزة قبل طرحها في قمة القاهرة في 4 مارس وتقديمها في النهاية إلى إدارة ترامب.
وأشار التقرير إلى أن القاهرة صاغت خطط إعادة الإعمار بمفردها، ولكن معالجة القضايا السياسية الحساسة المتمثلة في حماس، وأمن غزة، وإصلاح السلطة الفلسطينية سوف تتطلب جهدا جماعيا يتجاوز الإجماع العربي التقليدي.