بالصور.. مولودية الجزائر تحط الرحال برين الفرنسية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
وصل وفد مولودية الجزائر إلى مدينة رين الفرنسي لخوض تربص صيفي استعدادا للموسم الكروي الجديد يوم 14 سبتمبر القادم.
و عرفت السفرية تواجد جميع اللاعبين باستثناء موالي لسبب إداري و يوسف بلايلي المقاطع لتدريبات الفريق و الحارس موساوي .
و من المنتظر، ان يقوم القائد عبد اللاوي و رفقائه بحصة استرخائية قبل الشروع في التدريبات الجدية بداية من يوم غدا.
و من المنتظر، أن يواجه الفريق العاصمي عدد من الفرق الفرنسي التي تنشط في الليغ 1 و الليغ 2، وديا خلال المعسكر التدريبي.
[caption id=”at إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عمدو مونبولييه الفرنسية يتعهد بمواكبة فاس لتنظيم مونديال 2030
زنقة 20 . الرباط
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، عمدة مدينة مونبليي، مايكل ديلافوس، الذي يقوم بزيارة إلى المملكة.
وبهذه المناسبة، أشاد ديلافوس بعلاقات الصداقة العريقة التي تجمع بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية.
وقال ديلافوس، في تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء، “ينبغي أن تبنى هذه العلاقة على أسس متكافئة، لأن لدينا ما نتعلمه من بعضنا البعض”، معربا عن رغبة الجانبين في كتابة صفحات جديدة ضمن هذا الإطار.
ودعا إلى تعبئة كافة الأطراف المعنية، ولا سيما عمداء المدن، والفاعلين الثقافيين والرياضيين والجامعيين، من أجل تشجيع حركية الطلبة والباحثين، وبناء جسور للتبادل والتعاون بين البلدين. كما اغتنم السيد ديلافوس المناسبة ليؤكد دعم مدينة مونبليي لموقف فرنسا بشأن سيادة المغرب على صحرائه.
وأضاف أن هذه المحادثات تطرقت، أيضا، إلى التزام مدينة مونبليي بمواكبة المغرب وتقاسم خبرتها معه، وخاصة مع مدينة فاس، التي تربطها مع هذه المدينة اتفاقية توأمة، وذلك في إطار التحضيرات الجارية لتنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030، التي سيحتضنها كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال.
كما أعرب العمدة الفرنسي عن اعتزازه بانخراط وحيوية الجالية المغربية بفرنسا بوجه عام، وفي مدينة مونبليي بشكل خاص، لافتا إلى أنها تشكل آلية مهمة في تعزيز العلاقات بين فرنسا والمغرب، من خلال انخراط أفرادها، رجالا ونساء، في مختلف المجالات، وما ينسجونه من روابط متعددة تضفي على هذه العلاقات طابعا قويا.