"إيد واحدة" تؤكد الالتزام بالعدالة الاجتماعية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
رصدت أميرة قمر، مراسلة قناة إكسترا نيوز في البحيرة، تفاصيل انطلاق مبادرة إيد واحدة، مشددة على أنها تتواجد الآن داخل مقر مؤسسة نبيل الكاتب الخيرية لتنمية المجتمع وذلك تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، موضحة أن مبادرة "إيد واحدة" انطلقت وبدأت فعالياتها اليوم داخل البحيرة.
وأشارت مراسلة "اكسترا نيوز" من البحيرة، إلى أنه تم انطلاق مبادرة "إيد واحدة" بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي والهلال الأحمر المصري ومؤسسة حياة كريمة، لتعزيز جهود الحماية المجتمعية وتحسين مستوى معيشة الأفراد والفئات الأكثر استحقاقا.
وإضافت :"مؤسسة نبيل الكاتب الخيرية تستهدف خلال المبادرة توزيع ما يقرب من 2000 كرتونة خيرية للفئات والأسر المصرية داخل البحيرة، تضم المواد الغذائية الأساسية مثل الزيت والسمن والسكر والأرز والمعكرونة، وغيرها من المواد الغذائية الأساسية للأسر المصرية"، مؤكدة أنها تستهدف أيضا خلال هذا الأسبوع توزيع ما يقرب من 3000 وجبة ساخنة للأسر والأفراد الأكثر استحقاقا.
وأوضحت أننا نمر بآخر أسبوع في شهر يوليو، وهو مرحلة استثنائية، حيث تستهدف من خلاله توزيع على ما يزيد عن 10 آلاف وجبة للأفراد الأكثر احتياجا، مبادرة "إيد واحدة" تؤكد الالتزام بالعدالة الاجتماعية ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية داخل المجتمع.
وتابعت مراسلة"اكسترا نيوز"، :"مبادرة إيد واحدة تعمل توفير الدعم المادي والغذائي والخدمات الصحية وتقديم البرامج التوعوية بما يخدم 1.5 مليون من الأسر الأكثر احتياجا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيد واحدة مبادرة إيد واحدة التحالف الوطني للعمل الأهلي البحيرة إید واحدة
إقرأ أيضاً:
مقتل متضامنة أميركية برصاصة إسرائيلية في الرأس خلال مواجهات في نابلس
أفادت مراسلة "الحرة" أن متضامنة أميركية من أصل تركي قُتلت، الجمعة، خلال مواجهات في بلدة بيتا جنوبي مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
ونقلت مراسلة "الحرة" عن مصادر طبية في نابلس أن المتضامنة الأميركية قتلت برصاصة إسرائيلية في الرأس.
ولم يصدر تعليق من السلطات الإسرائيلية بشأن الحادثة.
وتشهد الضفة الغربية تصعيدا خطيرا بعدما أعلنت إسرائيل تنفيذ عملية عسكرية هي الأوسع منذ عام 2006، تستهدف مسلحين في جنين وطولكرم وطوباس، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات حتى الآن.
وتأتي هذه العملية العسكرية، تزامنا مع تصاعد الخطاب المتشدد من اليمين الإسرائيلي تجاه الضفة الغربية، فضلا عن هجمات المستوطنين المتطرفين في مختلف المدن والبلدات.
وتصاعدت الاشتباكات في الضفة الغربية منذ بدأت حرب إسرائيل مع مسلحي حركة حماس في قطاع غزة قبل نحو 11 شهرا.
وتتهم إسرائيل إيران بتقديم الأسلحة والدعم للجماعات المسلحة في الضفة الغربية وتكثف العمليات هناك، في حين يشن مستوطنون يهود هجمات متكررة على بلدات فلسطينية.
ويقول تحليل لصحيفة "هآرتس" إن هذا النشاط يعكس ارتفاعا حادا في التحذيرات من الهجمات الوشيكة، ما يدفع الضفة الغربية إلى نقطة الغليان، خاصة بعد تشجيع عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية للمتطرفين المستوطنين من التعدي على الفلسطينيين.
وأوضحت أن المؤسسة الأمنية في إسرائيل تشعر بالقلق من تأثير استفزازات وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، على الحرم القدسي.
وذكرت أن الهجمات التي يشنها المستوطنون المتطرفون على القرى الفلسطينية تتضاعف، لأن المهاجمين يشعرون بأنهم يتمتعون بدعم من ممثليهم في الائتلاف الحاكم.
جيوبوليتيك وتداعيات دبلوماسية البرهان في الصين