صهر بيل غيتس يمثل مصر في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
ذكر موقع "بيزنس إنسايدر" أن نائل نصار، صهر قطب التكنولوجيا، بيل غيتس، يتنافس في رياضة الفروسية باسم مصر في أولمبياد باريس 2024.
ويتنافس نصار، زوج جينيفر غيتس، الابنة الكبرى لبيل غيتس وميليندا فرينش غيتس، في ثان أولمبياد له بعد حصوله على المركز الرابع والعشرين في رياضة القفز على الخيل في أولمبياد 2020.
ونصار يدير مع غيتس مجموعة من مرافق التدريب، Evergate Stables، ومقرها في بقعة الفروسية الساخنة ويلينغتون بولاية فلوريدا.
ولطالما كانت رياضة الفروسية شائعة بين الأثرياء، حيث تكلف الخيول الفاخرة الملايين وتكلف صيانتها مئات الآلاف كل عام. واحتلت آنا كاسبرزاك، الوريثة الدنماركية لثروة تقدر بمليار دولار، المركز الرابع عشر في أولمبياد 2016. وتنافس أبناء مليارديرات آخرون مثل إيف جوبز، وغيتس نصار، وجورجينا بلومبرغ، جميعهم بشكل جدي في هذه الرياضة.
نصار، زوج جينيفر غيتس، الابنة الكبرى لبيل غيتس وميليندا فرينش غيتس.ونصار، البالغ من العمر 33 عامًا، تزوج من جينيفر، 27 عامًا، في مزرعة في مقاطعة ويستشستر، نيويورك، في أكتوبر 2021، ورزقا بابنتهما ليلى في مارس 2023، بحسب مجلة "بيبول".
وجنيفر، التي تخرجت من جامعة كولومبيا بدرجة الماجستير في الصحة العامة في مايو 2023، هي فارسة ماهرة. ونصار، خريج جامعة ستانفورد عام 2013 وحاصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد، وسبق أن مثل مصر في أولمبياد 2012 و2020.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: فی أولمبیاد
إقرأ أيضاً:
جينيفر غارنر تقود حملة تطوع بعد وفاة صديقتها في حرائق لوس أنجليس
قالت الممثلة الأمريكية جينيفر غارنر، إنها تشعر بالذنب، حيث تقود مجموعة من النجوم المتطوعين في أعقاب حرائق الغابات في لوس أنجليس، وذلك بعد وفاة صديقة "لم تخرج في الوقت المناسب".
وكانت غارنر من بين المتطوعين الذين يقدمون المساعدات الغذائية للذين أجلوا وللمستجيبين الأوائل، والذين يعملون بجانب مؤسس منظمة "ورلد سنترال كيتشن" خوسيه أندريس في أحد المواقع الخيرية التي أقيمت حول كاليفورنيا.وقالت غارنر، وسط أنقاض موطنها لمدة 25 عاماً، لقناة "أم اس ان بي سي" الأمريكية: "لقد فقدت صديقة، وبالنسبة لكنيستنا، الأمر مؤثر حقاً، لذلك لا أشعر أن علي أن أتحدث عنها". اعتبر "معجزة".. قصر واحد فقط لم يحترق في ماليبو - موقع 24أظهرت صور ما بعد الحريق في ماليبو، كاليفورنيا، منزلاً واحداً قائماً وسليماً، وسط البيوت المحترقة بالكامل، فيما اعتبر معجزة على نطاق واسع.
وتابعت "لقد فقدت بالفعل صديقة لم تخرج في الوقت المناسب." وتابعت "قلبي ينزف على أصدقائي، هناك 5 آلاف منزل تعرض للتدمير، أستطيع أن أكتب قائمة تضم 100 صديق فقدوا منازلهم". وقالت: "أشعر بالذنب وأنا أسير في منزلي، ماذا يمكنني أن أفعل، كيف يمكنني المساعدة، ماذا يمكنني أن أقدم؟"
وأشارت غارنر،52 عاماً، إلى احتراق الكنيسة الميثودية التي كانت ترتادها عائلتها جراء الحريق.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية عن غارنر "إنه المكان الذي ذهب فيه أطفالي إلى مدرسة يوم الأحد، أشعلنا شمعة عيد الميلاد معاً هناك قبل أسبوعين، شاهدنا أطفالاً يؤدون، إنها رياض الأطفال، إنه مكان مركزي لمجتمعنا".
وأكدت "أحببت انتمائي هناك لأنني في أي مكان أذهب إليه، كنت أقابل شخصاً" أعرفه. وأضافت غارنر "لقد عشت في منطقة باليساديس وما حولها مدة 25 عاماً، لذلك أعتقد أننا جميعا نريد أن نعمل ونقدم يد المساعدة لنكون مفيدين بطريقة أو بأخرى".