المناطق_متابعات

قال رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم اليوم السبت إن الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) رفض شكوى فريقه بشأن إلغاء هدف التعادل في اللحظة الأخيرة من المباراة الأولى ضد المغرب في دورة الألعاب الأولمبية.

وقال كلاوديو تابيا رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم عبر حسابه على منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي “رفضت لجنة الانضباط التابعة للفيفا الاحتجاج المقدم بشأن الأحداث التي وقعت في مباراة المغرب”.

أخبار قد تهمك إسبانيا تهزم الدومينيكان بثلاثية وتتأهل لدور الثمانية بأولمبياد باريس 2024 27 يوليو 2024 - 6:45 مساءً الأرجنتين تفوز على منتخب العراق بثلاثية في أولمبياد باريس 2024 27 يوليو 2024 - 6:43 مساءً

وأضاف أنه يسعى للحصول على تفسيرات لهذا الحكم.

وخسرت الأرجنتين 2-1 أمام المغرب يوم الأربعاء الماضي في المباراة الأولى للفريقين بدور المجموعات من منافسات كرة القدم في الأولمبياد.

وتم تعليق المباراة والنتيجة تشير إلى التعادل 2-2 بعدما اقتحمت مجموعة من المشجعين أرض الملعب مباشرة بعد الهدف، وبعد ساعتين ألغى حكم الفيديو المساعد هدف الأرجنتين المتأخر.

وقال منظمو أولمبياد باريس أول من أمس الخميس إنهم يعملون على تحديد سبب اقتحام المشجعين أرض الملعب.

وقال تابيا: “دفاعا عن حقوقنا، سيسأل الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم عن الأسس التي اتخذ عليها القرار وتقييم (إمكانية تقديم) الطعون ذات الصلة”.

وتحظى كرة القدم بشعبية جارفة في الأرجنتين التي تملك ثلاثة ألقاب في كأس العالم آخرها في عام 2022.

كما فازت الأرجنتين بكوبا أمريكا في وقت سابق من هذا الشهر، بعدما تغلبت على كولومبيا في نهائي شهد الكثير من الفوضى لتحصد لقبها 16 في البطولة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أولمبياد باريس

إقرأ أيضاً:

غوتيريش يدعو إلى فعل المزيد الآن لمساعدة شعب السودان على الخروج من “هذا الكابوس”

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الوقت قد حان لكي يظهر المجتمع الدولي للشعب السوداني في محنته، نفس مستوى الدعم الذي أظهره السودانيون لجيرانهم في الماضي. وأضاف: "يجب أن نبذل المزيد - ونبذل المزيد الآن - لمساعدة شعب السودان على الخروج من هذا الكابوس".

جاء ذلك في المؤتمر الإنساني رفيع المستوى لشعب السودان اليوم الذي عقد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا - مقر الاتحاد الأفريقي. وأشاد السيد غوتيريش بكرم الشعب السوداني في دعم النازحين داخليا إلى جانب اللاجئين من المنطقة، بما في ذلك أولئك من إريتريا وتشاد وجنوب السودان وحتى إثيوبيا في لحظات معينة. وقال للحاضرين إن تعهداتهم اليوم "ستكون تعبيرا عن هذا الدعم".

وأشار الأمين العام إلى أن منظومة الأمم المتحدة ستطلق خطتيها للسودان - للاستجابة الإنسانية ولللاجئين - لعام 2025، واللتين تتطلبان 6 مليارات دولار لدعم نحو 26 مليون شخص داخل وخارج الحدود السودانية. وقال: "إن هذين النداءين اللذين تم تنسيقهما من قبل الأمم المتحدة يتجاوزان بكثير أي نداءات أطلقناها للسودان والمنطقة، ويمثلان الأبعاد غير المسبوقة للاحتياجات التي نواجهها".

وقال السيد غوتيريش إن السودان في قبضة أزمة "مذهلة الحجم والوحشية"، وهي تنتشر بشكل متزايد إلى المنطقة الأوسع، وتتطلب اهتماما مستداما وعاجلا من الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي الأوسع.

وشدد على ضرورة حماية المدنيين، بما في ذلك العاملون في المجال الإنساني، فضلا عن تسهيل الوصول الإنساني السريع والآمن وغير المعاق والمستدام في جميع المناطق المحتاجة. وأضاف أن الدعم الخارجي وتدفق الأسلحة يجب أن يتوقفا، لأن هذا "يمكّن من استمرار الدمار المدني الهائل وسفك الدماء".

وقال الأمين العام إن الشعب السوداني يريد وقف إطلاق النار الفوري وحماية المدنيين، مضيفا أن مبعوثه الشخصي، رمطان لعمامرة، يتواصل مع الأطراف المتحاربة بشأن سبل ملموسة لتعزيز هذين الهدفين، بما في ذلك من خلال التنفيذ الكامل لإعلان جدة.

وقال: "إن شهر رمضان المبارك على الأبواب. وفي هذا الوقت المبارك من أجل السلام والرحمة والعطاء والتضامن، أحثكم جميعا على استخدام نفوذكم الهائل من أجل الخير. ادعموا بسخاء الاستجابة الإنسانية واضغطوا من أجل احترام القانون الدولي، ووقف الأعمال العدائية، والمساعدات المنقذة للحياة، والسلام الدائم الذي يحتاجه شعب السودان بشدة".

وضع مقلق في مخيم زمزم
وفي سياق متصل، أعربت الأمم المتحدة عن انزعاجها الشديد من تصاعد القتال في مخيم زمزم للنازحين وفي محيطه، وسط تزايد الهجمات التي تشنها قوات الدعم السريع.

ووفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، أشارت التقارير - بما في ذلك صور الأقمار الصناعية - إلى استخدام الأسلحة الثقيلة في المعارك، فضلا عن تدمير منطقة السوق الرئيسية. كما أفادت المنظمات غير الحكومية الدولية في المخيم بوقوع خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين "مع وجود أفراد من العاملين في المجال الإنساني بين القتلى".

وفي مؤتمر صحفي عقده في نيويورك اليوم الجمعة، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك: "يُقدر أن مخيم زمزم يستضيف مئات الآلاف من النازحين، وهو أيضا من بين المواقع في السودان التي تم تحديد ظروف المجاعة فيها، مما يجعل التقارير عن تدمير منطقة السوق بالمخيم مثيرة للقلق بشكل خاص. في الواقع، إنها واحدة من تلك المناسبات التي يبدو أننا نفقد فيها الكلمات الملائمة لوصف هول الموقف".

وقال السيد دوجاريك إن برنامج الأغذية العالمي وشركاءه يعملون على تقديم المساعدات الغذائية والتغذوية الحيوية لـ 300 ألف نازح في مخيم زمزم – الذي يقع في منطقة الفاشر بشمال دارفور - وما حوله، مضيفا أن هذه الجولة الأخيرة من العنف "تعرض الأسر وعمليات الإغاثة الحيوية لمزيد من المخاطر".

وأضاف: "نطالب أطراف الصراع بالتقيد بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني. يُحظر شن الهجمات على المدنيين والبنية التحتية المدنية. يجب على جميع الأطراف اتخاذ خطوات لحماية المدنيين من الأذى، ويجب السماح لأولئك الذين يسعون إلى مغادرة المنطقة طواعية بالقيام بذلك بطريقة آمنة وكريمة".

   

مقالات مشابهة

  • البطولة الإحترافية. الوداد يسحق شباب المحمدية بخماسية ويتسلق للمركز الثاني
  • الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
  • الاحتلال يتسلم شحنة قنابل “إم كيه 84” التي أوقفتها إدارة بايدن
  • البرازيل تعلن استضافة القمة المقبلة لمجموعة “بريكس”
  • شركة آبل تواجه شكوى في باريس بتهمة التجسس على مستخدمي Siri
  • رئيس «فيفا» يعزي الاتحاد السوداني في رحيل علي قاقرين
  • Capital.com “أفضل شركة وساطة في الشرق الأوسط 2024”
  • “السودة للتطوير” تصدر تقريرها السنوي للاستدامة لعام 2024
  • غوتيريش يدعو إلى فعل المزيد الآن لمساعدة شعب السودان على الخروج من “هذا الكابوس”
  • نهائي السوبر السعودي لكرة قدم الصالات يجمع النصر والاتفاق