العراق تخسر أمام الأرجنتين في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تعرض المنتخب العراقي الأولمبي للهزيمة من نظيره الأرجنتيني، بنتيجة 3/1، ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية، باريس 2024.
ويأتي المنتخب العراقي والأرجنتيني، ضمن المجموعة الثانية بأولمبياد باريس 2024، إلى جانب المغرب وأوكرانيا.
واستطاع المنتخب الأرجنتيني التقدم في النتيجة عن طريق اللاعب تياجو ألمادا، بينما تعادل أيمن حسين للمنتخب العراقي.
وأعاد التانجو التقدم في النتيجة من خلال اللاعب لوتشيانو جوندو في الدقيقة 62 من عمر اللقاء، لتصبح النتيجة 2-1 لـ للتانجو.
بينما أحرز المنتخب الأرجنتيني الهدف الثالث من خلال اللاعب فيرنانيدز في الدقيقة 85، لتنتهي المباراة بفوز التانجو بنتيجة 3/1.
وينتظر منتخب العراق مواجهة من العيار الثقبل أمام نظيره المغرب، يوم الثلاثاء المُقبل، ضمن منافسات الجولة الثالثة من أولمبياد باريس 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب العراقي دورة الألعاب الأولمبية الأرجنتين باريس 2024 باریس 2024
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير