لجريدة عمان:
2025-03-16@18:06:51 GMT

سياسات صديقة للأسرة: ما الطور التالي؟

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

في مقالات سابقة -قبل وبعد استحداث منظومة الحماية الاجتماعية- ذكرنا أن القيمة الأساسية لمثل هذه المنظومات على مستوى السياسات العامة هو أنها تشكل خارطة لتتبع وتدقيق السياسة الاجتماعية؛ بما هي تصور الدولة لشكل واتجاه الحالة الاجتماعية المراد الوصول إليها، وتعكسه مجمل التشريعات والبرامج والخطط والمبادرات الموجهة إلى تنمية المجتمع وحمايته.

وعلى مستوى منظومة الحماية الاجتماعية بمجمل فروعها وبرامجها فإنها على المستوى الهيكلي قدمت تصورًا واضحًا لكل فئة من فئات المجتمع وتدخلات مباشرة لرعايتها وتنميتها واستقرارتها وحمايتها من التدهور الصحي والاقتصادي والاجتماعي -بغض النظر عن بعض التحديات الإجرائية والتمويلية التي تواجه تنفيذ برامجها- وهو ما يؤمن اليوم للدولة خارطة واضحة لحالة الفئات الاجتماعية، فمتى ما اكتملت منظومة البيانات الاجتماعية ونظام التنقيب البياناتي المتكامل لأفرعها؛ صار من السهل تتبع كيف تتغير أحوال هذه الفئات، وما الظروف التي تواجهها، وكيف يمكن إيجاد برامج اجتماعية (قادرة على الاستهداف الدقيق) وفاعلة ومقاسة بدقة لخدمة تنمية كل فئة من الفئات، سواء كانت المرأة أو الأشخاص ذوي الإعاقة أو كبار السن أو الشباب في سن العمل أو غيرها من الفئات المشمولة بالمنظومة.

هذا يقودنا إلى اعتبارين مهمين؛ الأول يرتبط بمسألة «وجود نظام للتنقيب البياناتي للحماية الاجتماعية» -كما هو وارد في خطة التنمية الخمسية العاشرة- على أن يكون هذا النظام ليس معنيًّا فقط بالحالة الاجتماعية والمالية للأفراد والأسرة، وإنما يكون أكثر عمقًا في جمع وتحليل البيانات المرتبطة بها، مثل التغيرات المهنية والصحية، وحالة رفاه الأسرة، والظروف والمهددات الشائعة التي يمكن أن تلحق بالأسرة، وألا يتم التعامل معه على أنه مجرد نظام لكشف الاستحقاق واستهدافه، وإنما نظام يساعد في فهم الحالة والتغيرات الاجتماعية. والاعتبار الآخر هو التجهيز لوجود قائمة واضحة من مؤشرات الأثر المستهدفة، والتي يمكن قياسها بعد سنوات من تطبيق الأنظمة المتصلة بالحماية الاجتماعية؛ فعلى سبيل المثال، فمع الشروع في تطبيق فرع تأمين إجازات الأمومة في 19 يوليو الجاري، وبما يحويه هذا الفرع من أشكال حماية وتأمين للأسرة عمومًا (الأب والأم) أثناء فترة الولادة والأمومة، فيفترض أن يؤثر هذا الفرع إيجابًا على عدة جوانب يمكن قياسها، منها: معدلات الاستقرار الوظيفي -خاصة في القطاع الخاص- في مقابل معدلات الدوران الوظيفي، وكذلك على جاذبية القطاع الخاص للشباب للعمل فيه، عوضًا عن تأثيره على الصحة الإنجابية في مختلف مؤشراتها، وعلى المدى البعيد مؤشرات التعلم المبكر، والتعليم الأساسي. وهناك مؤشرات فرعية يمكن أن تكون تحت هذه المؤشرات يفترض أن تمثل دلالة على نجاعة تطبيق الفرع وأهميته وكفاءة استغلاله من كافة الأطراف: الحكومة (في سبيل التمكين ورفع الوعي المهني والصحي)، أصحاب الأعمال (في سبيل الاحتفاظ والجذب للكفاءات)، الأسر (في سبيل الاهتمام بمنظومة الصحة الإنجابية وإعطاء التنشئة المبكرة حقها واستلزاماتها).

وبالعودة إلى فرع تأمين إجازات الأمومة، فإن وضع هذا الفرع بتفاصيله المستجدة يشكل نموذجًا لما يُعرف بـ «السياسات الصديقة للأسرة Family Friendly Policies» -وقد تحدثنا في مقالات سابقة عن طبيعتها وضرورتها- فعوضًا عن كونها ستشكل دعمًا للاهتمام بمنظومة الطفولة المبكرة، وإعطاء الأسرة وقتًا وظروفًا أفضل للعناية الصحية بالمواليد، وتمكين بيئة الأسرة من التنشئة الأسرية التوافقية Harmonious family upbringing فإن الأدبيات تشير إلى الساعات الإضافية التي تسثمرها الأم مع مولودها الأول ترتبط بعوائد اجتماعية وصحية عديدة منها: تطورات أفضل في الناحية العقلية والقدرات المعرفية لدى المولود، وفرص أقل للمولود من التعرض لبعض الأمراض النفسية، ومستويات علمية وأكاديمية أعلى على مدار دورة التعلم اللاحقة. غير أن هذه الاستحقاقات يجب كذلك أن تدعم بعدة جوانب أخرى وهي: تعزيز مجمل المفاهيم المرتبطة بالصحة الإنجابية لدى الأسر، والتركيز على مفهوم جودة حياة الأطفال، وتمكين الآباء والأمهات من المعارف الجيدة التي تضمن لهم اختيار الوقت المناسب لقرارات الإنجاب والمباعدة. والجانب الآخر هو التركيز على البينة القانونية والإجرائية لضمان ألا يؤدي تطبيق هذا الفرع إلى إيجاد تمييز بين الجنسين فيما يتعلق بفرص العمل المستحدثة، والعدالة في إعلانات التوظيف خاصة في القطاع الخاص، إضافة إلى ضرورة أن يتكامل تطبيق هذا الفرع مع الفروع الأخرى من منظومة الحماية الاجتماعية، فحين تتهيأ منظومة الطفولة المبكرة وفق أفضل المعايير فهذا يعني أن منظومة الطفولة التالية يتوجب الاهتمام بها وفق طبيعتها وظروفها واحتياجاتها، وصولًا إلى المراحل المتقدمة في السن.

إن ما يميز منظومة الحماية الاجتماعية التي تم إقرارها أن فيها قدرا جيدا من المرونة، يتيح لصانع القرار ومخطط المنظومة أن يحدث عليها وفق للمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، ومستويات كفاءة وفاعلية المنظومة. ولكن هذا الأمر ينبغي ألا يكون بمعزل عن التعامل معها كـ «استثمار اجتماعي»، فالمهام الأساسية لأي منظومة حماية اجتماعية نقل الأفراد الأشد احتياجًا إلى حالة التمكين الاجتماعي، وتعزيز مستويات التنمية البشرية في المجتمع، ووضع التدخلات الاجتماعية اللازمة لضمان حماية واستقرار الطبقات الوسطى فيه، ومع هذا المقاصد يتوجب أن تتمحور كافة السياسات العامة الأخرى حول هذه المنظومة وما ينتج عنها، بما في ذلك سياسات الدعم الوطني، وسياسات الإسكان، وسياسات تطوير وتجويد منظومات التعليم والصحة، عوضًا عن سياسات التشغيل والقوى العاملة. فعلى سبيل المثال لا يمكن عزل منافع الأمان الوظيفي، أو معونة الباحثين عن عمل عن سياق تطوير برامج التدريب المهني، وبرامج التجسير التي يفترض أن تطورها الكليات والجامعات لسد الفجوة في المعرفة والمهارات بين مؤسسات التعليم وسوق العمل، ولا يمكن عزلها كذلك عن سياسات التنافس على الفرص الوظيفية أو السياسة السكانية في مجملها بما في ذلك توقعات ونسب القوى العاملة الوافدة في أسواق العمل. إننا أمام منظومة إذا تمكنت من تحقيق الشمول والفاعلية ودقة الاستهداف فإنها ستكون موجهة لكافة أشكال السياسات العامة الأخرى.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: منظومة الحمایة الاجتماعیة هذا الفرع

إقرأ أيضاً:

الموسوي: لنا الفخر أن شهداءنا ارتقوا في سبيل عزة لبنان ودفاعا عن كرامته

أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور ابراهيم الموسوي الى أن "العدوان الإسرائيلي قد تمادى كثيرا بعد وقف إطلاق النار، وهذا العدو يمارس التغول بأعلى صوره، كل يوم لدينا شهداء، والآخرون سائرون في غي ضلالتهم فلا يدركون خطورة ما يجري من عدوان فاضح، وغير مستعدين أن يرفعوا شكوى، وغير مستعدين أن يدينوا، ولكن كل هذا  لن بفت في عضدنا أبدا، بل يرفع من مستوى المسؤولية عندنا، لأن مسؤولية دماء الشهداء هي برقابنا جميعا، وإذا توانينا او تأخرنا لحظة واحدة عن أداء تكليفنا سوف نُسأل يوم القيامة عن هذا الأمر". 

 جاء ذلك خلال تشييع "حزب الله" وأهالي بلدة وادي أم علي والجوار  الشهيد "على طريق القدس" مارك حمزة مشيك، بمساركة النائب الدكتور علي المقداد، وفاعليات سياسية ودينية وبلدية واختيارية واجتماعية.  

وقال الموسوي: "نشيع اليوم شهيدا من الشهداء الذين قضوا في هذه المسيرة الربانيّة العظيمة التي انطلقت من أيام سيد الشهداء أبي عبدالله الحسين، وإذ نقف ها هنا ونلتفت يُمنة ويسرى فنرى أمامنا قافلة من الشهداء القادة، فبوركت أمةٌ قادتها شهداء وشبابها شهداء ونساؤها شهداء وأطفالها شهداء".

وتابع: "هناك تضحيات جسيمة وخسائر عظيمة، ولكن تهون هذه التضحيات مقابل المبدأ والعقيدة. سيبقى في الوجدان شابٌ مضى وقضى في زهرة العمر، مارك حمزة مشيك، يا شهيدنا العظيم وأنت والله من العظماء، يكفينا عزا وفخرا ومجدا في هذه البلدة وفي كل بلدات البقاع وفي كل لبنان، أننا نمتلك هذه الإرادة والعزيمة، وأننا نمتلك هذا الوعي والعقيدة وإرادة التضحية في سبيل الله حتى حدود الشهادة التي ليس فوقها أي تضحية".

وأضاف: "عندما تكون هذه الأمة بمستوى أن تقدم القادة شهداء، وعندما نرى الأمهات والأباء يقدمون أبناءهم وعندما يذهبون الى قرى الحافة ويقولون نعلم أن أبناءنا قد استشهدوا، نحن ما أتينا لنتفقد إن كانوا أحياء أم لا، نحن لنا الفخر والكرامة أنهم ارتقوا على مذبح الشهادة في سبيل الوطن وفي سبيل عزة لبنان كل لبنان ودفاعا عن كرامة لبنان، نحن أتينا علّنا نتقصى أثرا نحفظه كذكرى غالية وعزيزة على قلوبنا". 

وأردف: "ان معاهد الأمريكان والطغيان ومعاهد وكليات كل الاستكبار العالمي تعمل ليل نهار من أجل أن تغسل الأدمغة، من أجل أن يحيد شبابنا عن هذه العقيدة، هم يغرقوننا بسيل متواصل من التضليل والتعمية، وهم يريدون بذلك أن يحرفوننا عن عقيدتنا".

ولفت إلى أن "هذا التغول الإسرائيلي ليس فقط في لبنان، هناك عدوان مستمر على سوريا، وأنتم تقولون أنه لم يعد هناك من تهديد، هذا العدوان المستمر والإنتهاك لسيادة لبنان وسوريا ، هذا التغول على سوريا هو مدان بأقصى العبارات وبكل الكلمات، ونحن نعلن من هنا أننا نتضامن مع الشعب السوري، مع أهلنا في سوريا ضد العدوان الإسرائيلي، ونؤكد على ضرورة وحدة الأراضي السورية، لإن العدو الصهيوني الذي يحظى بدعم مفتوح ومطلق من الولايات المتحدة الأمريكية قد أخذ الضوء الأخضر بالمطلق ليمارس كل عدوانه وانتهاكاته الفاضحة ضد سيادة كل الدول العربية وهم يتكلمون انهم سيذهبون الى العراق أيضا".

ودعا "الحكومات العربية المتخاذلة، التي لديها شعوب لا لها مثيل في هذه الدنيا، إلى التضامن مع سوريا ومع شعب سوريا وإلى الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، لأن المؤامرة لن تكتفي بمنطقة واحدة، وهم يعلنونها الآن من النيل الى الفرات. لذلك أن الرد كل الرد هو الذي ترونه أمامكم هو في قدرتنا وإرادتنا على تقديم التضحيات والشهداء، وان أمة تقدم هذه التضحيات وتملك هذه الإرادة وهذا الوعي وهذا الثبات لا يمكن أن تُهزم".

وأمَّ الصلاة على الجثمان إمام البلدة الشيخ علي الأحمد، ووري في الثرى بمدافن شهداء البلدة.

  مواضيع ذات صلة حماس: ننعى شهداء طوباس الذين ارتقوا في اشتباك مع قوات الاحتلال رافضين الاستسلام إثر حصار منزل بمخيم الفارعة Lebanon 24 حماس: ننعى شهداء طوباس الذين ارتقوا في اشتباك مع قوات الاحتلال رافضين الاستسلام إثر حصار منزل بمخيم الفارعة 16/03/2025 13:10:35 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله: كل الفخر بإبنة الشوف وبرجا الدكتورة ريان المعوش Lebanon 24 عبدالله: كل الفخر بإبنة الشوف وبرجا الدكتورة ريان المعوش 16/03/2025 13:10:35 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الخولي: الانتهاكات الجوية الإسرائيلية حرب نفسية على كرامة لبنان Lebanon 24 الخولي: الانتهاكات الجوية الإسرائيلية حرب نفسية على كرامة لبنان 16/03/2025 13:10:35 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": سلسلة غارات اسرائيلية باتجاه وادي عزة Lebanon 24 "لبنان 24": سلسلة غارات اسرائيلية باتجاه وادي عزة 16/03/2025 13:10:35 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً خيرالله: كم نحتاج إلى الشهادة للإيمان والرجاء والمحبة وإلى عيش الغفران والمصالحة Lebanon 24 خيرالله: كم نحتاج إلى الشهادة للإيمان والرجاء والمحبة وإلى عيش الغفران والمصالحة 07:04 | 2025-03-16 16/03/2025 07:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 على ماذا يُراهن "حزب الله"؟ Lebanon 24 على ماذا يُراهن "حزب الله"؟ 07:00 | 2025-03-16 16/03/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: لهذا السبب تم استبعادنا عن الحكومة Lebanon 24 باسيل: لهذا السبب تم استبعادنا عن الحكومة 06:46 | 2025-03-16 16/03/2025 06:46:59 Lebanon 24 Lebanon 24 انتشال أشلاء شهيد في ميس الجبل Lebanon 24 انتشال أشلاء شهيد في ميس الجبل 06:40 | 2025-03-16 16/03/2025 06:40:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله": نُدين العدوان الأميركي – البريطاني على اليمن Lebanon 24 "حزب الله": نُدين العدوان الأميركي – البريطاني على اليمن 06:38 | 2025-03-16 16/03/2025 06:38:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد Lebanon 24 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد 16:55 | 2025-03-15 15/03/2025 04:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:24 | 2025-03-15 15/03/2025 02:24:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حزن في عالم الفن.. وفاة فنان شهير بعد إصابته بجلطتين وسكتة قلبية (صورة) Lebanon 24 حزن في عالم الفن.. وفاة فنان شهير بعد إصابته بجلطتين وسكتة قلبية (صورة) 08:52 | 2025-03-15 15/03/2025 08:52:19 Lebanon 24 Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع 11:38 | 2025-03-15 15/03/2025 11:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! 14:00 | 2025-03-15 15/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:04 | 2025-03-16 خيرالله: كم نحتاج إلى الشهادة للإيمان والرجاء والمحبة وإلى عيش الغفران والمصالحة 07:00 | 2025-03-16 على ماذا يُراهن "حزب الله"؟ 06:46 | 2025-03-16 باسيل: لهذا السبب تم استبعادنا عن الحكومة 06:40 | 2025-03-16 انتشال أشلاء شهيد في ميس الجبل 06:38 | 2025-03-16 "حزب الله": نُدين العدوان الأميركي – البريطاني على اليمن 06:31 | 2025-03-16 عودة: أملنا أن تختار الحكومة أفضل العناصر لملء الشواغر فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 16/03/2025 13:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • يمق: طرابلس قدمت تضحيات وشهداء في سبيل القضية الفلسطينة
  • لولاها لسقطت في أسبوعين.. أسلحة أميركا التي يهدد ترامب بمنعها عن أوكرانيا
  • عون: لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من الحرب دون تطبيق القرارات الدولية
  • الطمع بطل الدراما الكلاسيكية الاجتماعية عابر سبيل
  • الموسوي: لنا الفخر أن شهداءنا ارتقوا في سبيل عزة لبنان ودفاعا عن كرامته
  • ننشر النص الكامل لتقرير مجلس الشيوخ عن مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية
  • "أبوظبي للتنقل" تحول خدمة حافلات إلى صديقة للبيئة
  • 10 توصيات برلمانية لتعزيز فعالية واستدامة منظومة الحماية الاجتماعية
  • مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية.. دراسة برلمانية تستهدف الانتقال من الاحتياج للتمكين
  • البرهان يقدم 1000 وجبة يومية لدعم مشروع عابر سبيل