من حصد أول ميدالية في أولمبياد باريس 2024 ؟
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
توجت كازاخستان بالميدالية الأولى في الألعاب الأولمبية الصيفية المقامة نسختها الثالثة والثلاثين في باريس، وذلك بنيلها برونزية بندقية هواء مضغوط 10 أمتار مختلط للفرق بفوزها، السبت، على ألمانيا 17-5، في مدينة شاتورو.
وأحرزت كازاخستان الميدالية البرونزية بفضل ألكسندرا لو، وإسلام ساتباييف، اللذين تغلبا في مباراة المركز الثالث على آنا يانسن وماكسيميليان أولبريخ.
ولاحقا، حققت الصين أول ميدالية ذهبية بعد أن فازت في نفس المسابقة على فريق كوريا الجنوبية.
وكانت دورة الألعاب الأولمبية قد افتتحت، الجمعة، بعرض مذهل غير مسبوق على نهر السين شارك فيه 6800 رياضي من 205 دول أمام معالم تاريخية في العاصمة الفرنسية، وذلك رغم هطول أمطار عكّرت الأجواء وتعرّض شبكة القطارات لعملية تخريب.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كازاخستان الميدالية كازاخستان الميدالية اولمبياد باريس رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب..بوابة للاستثمار الثقافي والابتكار العالمي
أكدت كارين هوبيلار، المديرة والمؤسسة الشريكة لمدرسة ISART DIGITAL الفرنسية، أن المغرب يمتلك إمكانيات ثقافية وفنية تاريخية يمكن استغلالها بشكل كبير في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية.
وأشارت هوبيلار في حديث للصحافة، إلى أن هذه الصناعة تشهد ازدهارًا عالميًا ملحوظًا، مع تزايد الإقبال من قبل الشباب على الألعاب الإلكترونية والرياضات الإلكترونية.
وأوضحت هوبيلار أن السوق العالمي للألعاب الإلكترونية يضم أكثر من 3 مليارات لاعب، ما يفتح فرصًا كبيرة للاستثمار والابتكار.
وأضافت أن المغرب، بفضل موارده الثقافية، يمكنه أن يسهم في إشعاع ثقافته على الصعيد الدولي من خلال تطوير ألعاب مميزة.
كما تطرقت هوبيلار إلى تأثير الذكاء الاصطناعي في هذه الصناعة، مشيرة إلى أنه سيغير قواعد اللعبة بتقديم تجارب شخصية للاعبين، ما سيؤدي إلى ظهور مهن جديدة وتحديات أخلاقية وتقنية يجب أن يتم التأهب لها.