وداعا للتجاعيد.. نصائح للحفاظ على نضارة البشرة والحماية من الشيخوخة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تهتم الكثير من النساء بالحفاظ على نضارة بشرتهن وإبطاء ظهور علامات التقدم في العمر، لذا يسعين إلى العثور على الطرق المثلى للحفاظ على شباب بشرتهن ومكافحة الشيخوخة.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، خطوات تحميك من ظهور التجاعيد وشيخوخة البشرة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تناول الخضروات والفواكه الغنية بفيتامينات C و E والبيتا كاروتين، هذه المغذيات تحارب الجذور الحرة وتقلل من ظهور التجاعيد.
2-الحصول على قسط كاف من النومالنوم لمدة 7-9 ساعات يوميًا للسماح للبشرة بالراحة والتجديد، النوم الكافي يحسن مرونة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد.
خطوات تحميك شيخوخة البشرة3-الحماية من أشعة الشمساستخدمي كريم واقي من الشمس ذو حماية عالية قبل الخروج من المنزل، ارتداء قبعة أو غطاء للرأس للحماية من أشعة الشمس المباشرة.
4-ترطيب البشرة بانتظاماستخدمي مرطبات مناسبة لنوع بشرتك مرتين يوميًا على الأقل، التركيز على المناطق الأكثر عرضة للجفاف كالوجه والعنق واليدين.
5-تقليل التعرض للتلوثتنظيف البشرة بمنتجات خفيفة للتخلص من الشوائب والملوثات، استخدام قناع الوجه بشكل منتظم للمساعدة في تنظيف البشرة.
اقرأ أيضاًمع ارتفاع درجات الحرارة.. ماسكات طبيعية للعناية بالبشرة
وصفات طبيعية للعناية بالشعر والبشرة عند الاستلقاء أمام الشاطئ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشيخوخة البشرة تفتيح البشرة شيخوخة العناية بالبشرة علاج الشيخوخة الشيخوخة المبكرة مرض الشيخوخة المبكرة نصائح للحفاظ على البشرة نضارة البشرة مشاكل البشرة كيفية الحفاظ على البشرة شد البشرة اسباب تجاعيد البشرة من ظهور التجاعید
إقرأ أيضاً:
فترتان في العمر تتسارع فيهما الشيخوخة.. ونصائح لإبطائها
أظهرت أبحاث جديدة أن الناس يمرون بفترتين رئيسيتين من الشيخوخة: واحدة في أوائل الـ 40 من العمر، وأخرى في منتصف الستينيات من العمر.
وتُرى هذه التغيرات الدرامية في الجزيئات والكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في أجسام البشر.
ويأتي هذا الادعاء من دراسة أجريت في جامعة ستانفورد، تتحدى فكرة أن الناس يتقدمون في السن بشكل تدريجي.
ووفق "مجلة هيلث"، بدلاً من ذلك، يُظهر البحث أن العديد من الجزيئات والكائنات الحية الدقيقة في أجسامنا تزيد أو تنقص بشكل كبير حول سن 44 و60 عاماً، ما يؤدي في النهاية إلى إنشاء قمم الشيخوخة.
وهذه التغييرات الجزيئية شوهدت في الجزيئات المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد والعضلات، وتنظيم المناعة، ووظائف الكلى، من بين أمور أخرى.
وعلى الرغم من أنه من السابق لأوانه معرفة كيف تؤثر هذه التحولات الجزيئية على الشيخوخة، فقد تمكن الباحثون من تحديد الجزيئات المرتبطة بوظائف الجسم أو الأنظمة أو الأمراض.
مثلاً، كانت الجزيئات التي أظهرت تغييرات شديدة في الأربعينيات من عمر الشخص مرتبطة بالكحول، والكافيين، واستقلاب الدهون، فضلاً عن أمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد، والعضلات.
تغيرات الـ 60وفي الوقت نفسه، كانت التغييرات الجزيئية في الستينيات من عمر الشخص مرتبطة باستقلاب الكربوهيدرات والكافيين، وتنظيم المناعة، ووظائف الكلى، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد والعضلات.
وقال الخبراء: "تظهر هذه التغييرات على شكل انخفاض في القدرة على استقلاب الكافيين والكحول، ما يشير إلى أنه قد يكون من الحكمة تقليل هذه المواد".
وقد يرى الأشخاص في الأربعينيات والستينيات من العمر أيضاً خطراً أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد يستفيد الأشخاص في الستينيات من عمرهم من دعم أنظمتهم المناعية.