استشهاد 31 فلسطينيًا في قصف مدرسة تؤوي نازحين وسط غزة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
استشهد أكثر من 31 فلسطينيًا وأصيب نحو 100 بجروح اليوم، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي آلاف النازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى شهداء الأقصى، أن الطواقم الطبية انتشلت 130 نازحًا بين شهيد وجريح، داخل مدرسة تعرضت لقصف مكثف من طائرات الاحتلال الإسرائيلي، لافتة النظر إلى أن من بين الشهداء والجرحى أطفال ونساء، كما تسبب القصف الإسرائيلي في تدمير أجزاء من المدرسة.
أخبار متعلقة مصر.. إعادة فتح ميناء العريش البحري بعد تحسن الطقسسفير المملكة لدى الأردن يحضر افتتاح مؤتمر رقمنة الأعمال والبحث العلميوأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، أن عدد شهداء مجازر الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس ودير البلح ارتفع منذ صباح اليوم إلى أكثر من 50 شهيدًا ومئات الجرحى والمفقودين.
#اليوم .. استشهاد 21 فلسطينياً خلال قصف للاحتلال على #غزة و #خان_يونسhttps://t.co/0WAIYZBBYQ pic.twitter.com/AKl4j89atR— صحيفة اليوم (@alyaum) July 26, 2024وكالة الأونروامن ناحية أخرى، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا اليوم، عن ارتفاع عدد القتلى من العاملين في الأمم المتحدة خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 199، بالإضافة إلى إصابة المئات، لافتة النظر إلى تعرض معظم مراكز الأونروا لعمليات القصف الإسرائيلي.
وأشارت وكالة الغوث أن 1100 من العاملين لديها يواصلون تقديم خدماتهم للنازحين في مراكز الإيواء.
وأكدت المنظمة الدولية أن نقص الوقود يمثل عقبة أساسية في عمل الطواقم الطبية والبيئية، وكذلك يعوق عمل مراكز تصنيع وطهي الطعام، مشيرة إلى أن 1،9 مليون نازح فلسطيني يعيشون ظروف قاهرة، خاصة مع استمرار عمليات التهجير في جميع مناطق قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس القدس المحتلة قطاع غزة غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
الجابر: مشكلة الاحتباس الحراري لا يمكن أن يحدث باستبعاد قطاع الطاقة من الحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مؤتمر المناخ كوب 28، إن حل مشكلة الاحتباس الحراري، لا يمكن أن يحدث بإستبعاد قطاع الطاقة من الحل، بل بصياغة سياسات عالمية واقعية وعملية والاستفادة من التكنولوجيا، وتبني نظرة إيجابية لقطاع الطاقة بما يدعم التنمية الاقتصادية عالمياً، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز، نقلاً عن صحيفة "فايننشال تايمز".
وأوضح الجابر، :"نستطيع إعادة قطاع الطاقة إلى المكانة التي يستحقها، فالطاقة، كانت ولا تزال العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وبغض النظر عن وجهات النظر المختلفة، ستظل الطاقة أساسية لكل ما نقوم به
وأشار إلي أنه لقد بدأنا نرى ما كنا نحاول تحقيقه بالفعل، وهو تبني نظرة واقعية وإيجابية لقطاع الطاقة. وبدلاً من محاولة الحدّ من استهلاك الطاقة، ينبغي الاعتراف بحق البلدان النامية في الحصول على طاقة بأسعار معقولة تساعدها على تحقيق التقدم والازدهار الذي وصلت إليه الدول المتقدمة.