الآيس كريم واحد من الأطعمة المميزة في فصل الصيف، يُقبل كثيرون على تناوله، لا سيما خلال ارتفاع درجات الحرارة، لترطيب الجسم ومده بالطاقة اللازمة، كما أنه يمكن تحضيره بأطعم وطرق مختلف، منها آيس كريم مانجو بالجيلاتين.. فما هي طريقة عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين في المنزل؟

طريقة عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين

في إطار توضيح طريقة عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين في المنزل، يمكن الإشارة إلى أن عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين يحتاج إلى توفير مجموعة من المكونات بمقادير محددة، حسب تقرير على قناة «cbc سفرة»، كالتالي:

2 كوب لبن زبادي.

1 كوب عصير مانجو طبيعي. 1 كوب لب مانجو طازج ومهروس. نصف كوب سكر (يمكن تعديل الكمية حسب الرغبة). 3 أوراق جيلاتين. نصف كوب كريمة خفق (اختياري، لإضافة قوام كريمي أكثر). خطوات عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين

وبعد توفير المكونات بالمقادير اللازمة، فإن طريقة عمل آيس كريم مانجو بالجيلاتين تتمثل في اتباع الخطوات التالية:

نقع أوراق الجيلاتين في الماء البارد لمدة 5 دقائق حتى تلين. إذابة أوراق الجيلاتين المصفاة. خفق اللبن الزبادي، عصير المانجو، لب المانجو، والسكر في وعاء كبير حتى تمتزج جيدًا. إضافة الجيلاتين المذاب تدريجيًا إلى الخليط مع الخفق المستمر. إضافة الكريمة المخفوقة إلى الخليط وقلبي برفق في حال الرغبة في الحصول على قوام أكثر كريمية. صب الخليط في وعاء محكم الغلق ووضعه في الفريزر لمدة 4-6 ساعات أو حتى يتماسك. إخراج الآيس كريم من الفريزر قبل التقديم بـ 10 دقائق وتركه ليذوب قليلًا. تقديمه مزينًا بشرائح المانجو الطازجة أو النعناع.

آيس كريم مانجو بالجيلاتين بمذاق رائع

وللحصول على آيس كريم مانجو بالجيلاتين بمذاق رائع يمكن اتباع النصائح التالية حسب الرغبة في أثناء التحضير:

استخدام مانجو ناضجًا وحلو المذاق للحصول على أفضل النتائج. إمكانية تعديل كمية السكر حسب الذوق الشخصي. تجربة إضافة بعض قطع الفواكه الطازجة مثل الأناناس أو الفراولة لتغيير النكهة. تقديم الآيس كريم في أكواب أو قوالب خاصة للحلوى.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: طريقة عمل آيس كريم فصل الصيف

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد يوضح السبب الأساسي وراء الإصابة بالنقرس

شمسان بوست / متابعات

داء الملوك هو أحد أنواع التهابات المفاصل التي تحدث نتيجة زيادة حمض اليوريك في الدم وتراكمه في السائل المفصلي، مما يؤثر في سلاسة حركة المفاصل، ويصيب غالباً أصبع القدم الكبير،غالبًا ما ترتبط مثل هذه الأمراض بالإفراط في تناول الطعام أو عدم تناول الطعام الصحي بشكل كافٍ، لكن بحثًا جديدًا يشير إلى أن الجينات تلعب دورًا أكبر مما كان يعتقد سابقًا وتحديدا بحالة الإصابة بمرض النقرس.


مرض النقرس، أسباب حدوثة وأعراضة وطرق علاجه | الطبي


وفي بحث أجراه فريق دولي من العلماء، في البيانات الوراثية التي تم جمعها من 2.6 مليون شخص عبر 13 مجموعة مختلفة من بيانات الحمض النووي، وشمل هذا العدد 120,295 شخصاً مصاباً بمرض “النقرس السائد”.


وجد الباحثون من خلال مقارنة الشفرات الوراثية للأشخاص المصابين بالنقرس مع الأشخاص الذين لا يعانون منه، أن 377 منطقة محددة في الحمض النووي حيث توجد اختلافات خاصة بالإصابة بالمرض – 149 منها لم يتم ربطها بالنقرس من قبل.

وعلى الرغم من أن نمط الحياة والعوامل البيئية لا تزال تلعب دورًا في الإصابة بالنقرس بالتأكيد، إلا أن النتائج تشير إلى أن الجينات تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد ما إذا كان الشخص مصابًا بالنقرس أم لا، ويعتقد الباحثون أنه قد يكون هناك المزيد من الروابط الوراثية غير المكتشفة التي لم يتم اكتشافها بعد أيضًا.


عُرف النقرس قديما بـ”داء الأثرياء” و”داء الملوك”، لأن هذه الفئات تتناول عادة كميات كبيرة من اللحوم قد تقوي احتمال الإصابة بالمرض مقارنة مع الآخرين.


يقول عالم الأوبئة توني ميريمان، من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا، في مقال نشرته مجلة “ساينس أليرت”: “النقرس مرض مزمن له أساس وراثي وليس خطأ المصاب به – يجب تحطيم الأسطورة القائلة بأن النقرس ناتج عن نمط الحياة أو النظام الغذائي.”

والنقرس هو مرض يصيب عملية التمثيل الغذائي (الأيض) في الجسم مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض البوليك (اليوريك) في الجسم وتراكمه، ويقود إلى تجمعه في المفاصل وترسبه على شكل بلورات، ويؤدي هذا إلى حدوث آلام شديدة في المفاصل والتهابها.


ويشير الباحثون إلى أن الوراثة مهمة في كل مرحلة من مراحل تلك العملية. فهي تؤثر على وجه الخصوص في احتمالية مهاجمة الجهاز المناعي للجسم للبلورات، وفي طريقة انتقال حمض اليوريك في الجسم.


يمكن أن يصاب الشخص بمرض النقرس وأن يشفى منه، ولكن هناك علاجات متوفرة، ويعتقد القائمون على الدراسة الجديدة أن المفاهيم الخاطئة يمكن أن تمنع الناس من الحصول على تلك العلاجات. وهذه مشكلة حقيقية مع ارتفاع حالات الإصابة بهذه الحالة وتزايدها.

يقول ميريمان: “هذه الخرافة المنتشرة تسبب الخجل لدى الأشخاص المصابين بالنقرس، مما يجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة للمعاناة في صمت وعدم الذهاب إلى الطبيب للحصول على دواء وقائي يخفض نسبة البول في الدم ويمنع الألم.”

وأضاف، علاوة على منحنا فهمًا أفضل لأسباب النقرس، تمنح الدراسة الجديدة العلماء المزيد من الخيارات لاستكشافها عندما يتعلق الأمر بالعلاجات، خاصة فيما يتعلق بالتحكم في استجابة الجسم المناعية لتراكم حمض اليوريك، وفي الواقع، يمكن إعادة استخدام الأدوية الموجودة حالياً في هذه المهمة.


ويضيف ميريمان: “نأمل أن تتوافر علاجات أفضل وأكثر سهولة مع مرور الوقت مع الأهداف الجديدة التي حددناها.

مقالات مشابهة

  • ليه لازم تاكلها .. فوائد خارقة لتناول فاكهة الكاكا
  • بعد أزمة هند عبد الحليم.. تحذيرات من حقن التخسيس
  • عبدالرحيم علي ينعى عم الزميل كريم صلاح
  • خصائص فيتامين D ومصادره
  • فوائد ثمار الكيوي
  • كريم رمزي: يوسف أيمن يعيش نفس حالة عبد المنعم.. ولا يمكن الحكم عليه حاليا
  • هل تعالج الحبة السوداء  مرض السرطان؟.. استشارية تحسم الجدل
  • اكتشاف جديد يوضح السبب الأساسي وراء الإصابة بالنقرس
  • أسعار الخضار والفواكة اليوم الأحد 3 نوفمبر 2024
  • لزيادة الطاقة وتدفئة الجسم.. طريقة عمل شوربة عدس جوز الهند بالجزر والكرفس