اقرأ في «ريفيو» الملحق الأسبوعي لـ«الوطن»: تامر حسني من قلب العلمين الجديدة: «لسه الليالي الحلوة جاية»
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أصدرت جريدة «الوطن» العدد الثالث من «ريفيو»، وهو ملحق أسبوعي يضم كل صفحاته كل النقاد والكتاب الصحفيين المهتمين بالكتابة في الفنون.
الصفحة الأولى .
تامر حسني من قلب العلمين الجديدة «لسه الليالى الحلوة جاية»
الصفحة الثانية
لينا مظلوم تكتب: مهرجان العلمين.. لا حدود لأفاق المبادرات
رفعت رشاد يكتب: مهرجانات العلمين تعوض أنشطة مفتقدة
الصفحة الثالثة
سحر الجعارة تكتب: «ماجدة الرومي» في قلب العلمين
الصفحة الرابعة
رامي المتولي يكتب: وزارة الثقافة والشركة «المتحدة».
محمد غالب يكتب: «بلاى ليست» فرقتى «المصريين وكايروكى»
الصفحة الخامسة
أشرف غريب يكتب: سِحر كاظم الساهر على شاطئ المتوسط
محمود فوزى السيد يكتب: ماجدة الرومى وكاظم الساهر «فى حب مصر» موهبة رسم خريطة حفلات «العلمين»
الصفحة السادسة
الأميرة رشا يسرى تكتب: العلمين تبدّل ملابسها وتخطف أنظار العالم من جديد
الصفحة السابعة
محمد شنح يكتب: مصر الشابة.. إبداع منطلق من شرم الشيخ إلى العلمين
الصفحة الثامنة
رحاب لؤى تكتب إلى أحمد أمني.. لن نذكر اسمك!
أحمد شعرانى يكتب: تامر حسنى.. فرصة واحدة كفيلة بأن تغير العالم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إصدارات الوطن ريفيو مهرجان العلمين تامر حسني
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: الإمارات.. نمو قوي متعدد التنوع
بالرغم من المصاعب التي يمر بها الاقتصاد العالمي عموماً، وتلك التي تجددت منذ مطلع العام الجاري، إلا أن اقتصاد الإمارات يسير بخطوات ثابتة، على صعيد النمو، الآتي من كل القطاعات المحورية وتلك الواعدة.
المواجهات التجارية العالمية الراهنة، إلى جانب الاضطرابات الجيوسياسية المتأصلة وتلك المتجددة، والآثار التي تركتها فترد الكساد العالمي، بما في ذلك الموجة التضخمية التي طالت جميع الاقتصادات دون استثناء.. كلها عوامل كبحت النمو في غالبية البلدان، بما فيها تلك التي كانت تعد محركاً له، مثل الصين والهند، ناهيك عن مستويات النمو المتواضعة جداً في الاقتصادات المتقدمة، التي تعاني من ضغوط على موازناتها العامة، ومن تراكم الديون، ومن اتساع الفجوة بين الشرائح المجتمعية فيها.
في الإمارات الحالة واضحة للغاية. نمو قوي، نتيجة الأداء الاقتصادي عالي الجودة، الذي يحاكي كل المخططات، بما فيها بالطبع، رفع مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، الذي يعد أساساً في تمكين الاستدامة في الاقتصاد المحلي، إلى جانب محوري مهم أيضاً يتعلق بتوسيع نطاق اتفاقات الشراكة الشاملة، وتعدد أقطابها، ما ساهم في اقتراب الإمارات (مثلاً) من الوصول إلى الهدف الذي وضعته لقيمة التجارة الخارجية في زمن قياسي.
فالاستثمارات الأجنبية وصلت إلى مستويات عالية، وحراك استقطاب رؤوس الأموال ماضٍ بقوة. كل ذلك وغيره من العوامل، وفر الأرضية اللازمة لنمو من المتوقع أن يصل إلى 4٪ بنهاية العام الجاري، مرة أخرى رغم كل التحديات والاضطرابات العالمية الراهنة.
دور القطاع غير النفطي في الناتج المحلي، يتصاعد بقوة أيضاً، وهو أحد أهداف الاستراتيجية العامة للبلاد. فوفق وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني، من المتوقع أن يسجل هذا القطاع نمواً في العام الحالي بنسبة 5٪، الأمر الذي يسهم بالضرورة في تعزيز الظروف التشغيلية، ويرفع من حالة اليقين في أنشطة الأعمال. هذا يعني، أن التنوع الاقتصادي المتبع في البلاد منذ سنوات، يضيف مزيداً من القوة للقطاع الخاص، الذي يمثل حجر الأساس في التنمية الشاملة، وفي استكمال مشهد الاستدامة الاقتصادية، وفي مزيد من التمكين للقطاعات الواعدة المختلفة، التي باتت جزءاً أصيلاً من الحراك التنموي الشامل.