علاء ثابت: هدفنا من تدشين للتحالف المصري في الخارج دعم القرى المصرية والمستشفيات
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تنطلق فعاليات المؤتمر الأول للتحالف المصري في الخارج، والذي يضم رؤساء وقيادات وأعضاء الجاليات المصرية بالخارج يوم 3 أغسطس المقبل بأحد فنادق القاهرة، وذلك لإعلان تدشين التحالف الداعم للدولة المصرية والإعلان عن تشكيل التحالف ولجانه النوعية.
وأشارعلاء ثابت رئيس بيت العائلة في برلين، وعضو المجلس الرئاسي للتحالف إننا نسعي فور تدشين التحالف لدعم بعض القري المصرية وشراء اجهزة طبية للمستشفيات لدعمها بجانب العديد من أعمال الخير.
ولفت علاء ثابت، انه من المتوقع أن تكون هناك مساهمات من اعضاء التحالف لهذا الغرض ، بجانب تبني العديد من الافكار الاستثمارية الفترة المقبلة .
يذكر أنه استجابة لنداء الوطن وحرصاً على تحقيق المصلحة العامة للجاليات المصرية في الخارج، وتأكيدًا على أهمية التواصل والتعاون بين المصريين في شتى أنحاء العالم، تم تأسيس "التحالف الدولي للمصريين بالخارج"، يهدف هذا الكيان إلى توحيد الجهود والمساهمة في تقديم الدعم والمساندة للجاليات المصرية في الخارج والعمل على تحقيق المصالح الوطنية العليا.
وجاءت فكرة تأسيس هذا الكيان من كل من صالح فرهود رئيس جالية باريس بفرنسا ، وعلاء ثابت رئيس جالية بيت العائلة في المانيا ونشأت زنفل نائب رئيس المركز الثقافي المصري الأمريكي بنيويورك والذى قام بجولة أوروبية للتنسيق لتدشين التحالف وبمشاركة عبد الباسط مقلد الرئيس السابق للنادي المصري في النمسا ومحمود السلاموني رئيس بيت العائلة في هولندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاء ثابت رئيس بيت العائلة في برلين تدشين التحالف فی الخارج
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء رومانيا مارسيل تشيولاكو يحصل على ثقة البرلمان في حكومته الجديدة
حصلت حكومة التحالف الجديدة في رومانيا التي يقودها رئيس الوزراء الاجتماعي الديمقراطي مارسيل تشيولاكو، على تصويت بالثقة في البرلمان اليوم /الثلاثاء/، لكنها تواجه الآن مهمة صعبة تتمثل في إخراج البلاد من أزمة شهدت صعود اليمين المتطرف.
وتمت الموافقة البرلمانية على التشكيلة الحكومية الجديدة بأغلبية 240 صوتًا مقابل 143 صوتًا معارضا.
وتشمل الحكومة المؤيدة للاتحاد الأوروبي حزب تشيولاكو الاجتماعي الديمقراطي، والحزب الليبرالي الوسطي، وحزب المجريين العرقي UDMR. وبإضافة ممثلي الأقليات، يسيطر التحالف على حوالي 54% من مقاعد البرلمان.
في المقابل، حصلت ثلاثة أحزاب يمينية متطرفة وقومية على نحو 35% من مقاعد البرلمان الجديد في الانتخابات البرلمانية التي جرت في 1 ديسمبر. وقد أضعفت الأزمات المتعددة، بما في ذلك جائحة كورونا وحرب روسيا في أوكرانيا، دعم الأحزاب الرئيسية. كما أثار الناخبون غضبهم بسبب الصراعات السياسية واتهامات الفساد.
سيشغل الحزب الاجتماعي الديمقراطي (PSD) ثمانية مناصب وزارية، تشمل العدل والنقل والعمل والدفاع، مع بقاء معظم وزرائه الحاليين في مناصبهم.
سيحصل الحزب الليبرالي الوسطي (PNL) على ست حقائب وزارية، تشمل الطاقة والداخلية والخارجية. كما سيحصل حزب المجريين العرقي (UDMR) على حقيبتين، بما في ذلك المالية.
وستلتزم الحكومة الجديدة بوضع جدول زمني لإجراء انتخابات رئاسية جديدة بنظام الجولتين. وقد اتفقت الأحزاب الثلاثة في التحالف على دعم مرشح رئاسي موحد لمنع فوز اليمين المتطرف. والمرشح الحالي هو كريني أنتونيسكو، الزعيم السابق للحزب الليبرالي، بحسب تقرير لمنصة البلقان الاخبارية.
وقال تشيولاكو للنواب: "أولوية الحكومة هي استعادة العدالة الاجتماعية والاقتصادية على أساس الاحترام". وأشار تشيولاكو الى أن الحكومة ستستمر طوال فترة ولايتها البالغة أربع سنوات. ومع ذلك، فإن الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2025 قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة في التحالف الحاكم وربما إلى تعديل وزاري شامل.
وأضاف: "سيكون لدينا عام اقتصادي صعب. يجب أن تكون هذه الحكومة حكومة إصلاحات واستثمار."