الجديد برس|

دفعت السعودية، الساعات الماضية، بتعزيزات عسكرية جديدة لفصائلها إلى معقل المجلس الإنتقالي الموالي للإمارات.

جاء ذلك، في إطار تصعيد سعودي ضد الفصائل الموالية للإمارات في عدن، رداً على تصعيد الأخيرة ضد سلطة المجلس الرئاسي، المشكل من قبل السعودية، في محافظة حضرموت.

وقالت مصادر مطلعة إن نحو 100 مركبة عسكرية تابعة لقوات درع الوطن الموالية للسعودية، وصلت إلى مقر التحالف في مدينة عدن، قادمة من منفذ الوديعة.

ويتوقع أن تفجّر التعزيزات العسكرية، جولة جديدة من الصراع بين فرقاء التحالف السعودي الإماراتي.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

البعثة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة تنظم حدثاً حول حماية حقوق أصحاب الهمم

على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، نظمت البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، حدثاً جانبياً حول "تعزيز وحماية حقوق أصحاب الهمم: الوصول إلى التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي"، وتم تسليط الضوء على إمكانيات وتحديات هذه التكنولوجيا، مع التأكيد على أهمية توفير تقنيات يمكن الوصول إليها عالميا لتلبية احتياجات أصحاب الهمم.

وأكد السفير جمال المشرخ المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، أن دولة الإمارات، بصفتها طرفاً في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، قد دمجت أحكام الاتفاقية في القوانين والسياسات الوطنية لضمان حماية هذه الفئة في مجالات التعليم والرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
من جهتها، سلطت الشيخة الدكتورة موزة بنت طحنون آل نهيان، مستشارة في وزارة الخارجية، الضوء على الدور الرائد لدولة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة وتمكين أصحاب الهمم، مشيرة إلى التزام الدولة بالإدماج الاجتماعي والتكنولوجي لهذه الفئة من خلال سياسات مبتكرة.
وفي مداخلتها، قدمت رحاب بورسلي، عضو لجنة الخبراء الدولية لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عرضاً عن إمكانيات الذكاء الاصطناعي لتحسين حياة أصحاب الهمم.
من جانبها، أكدت مارتينا ألباريت، المسؤولة بوحدة حقوق الإنسان والإعاقة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، على أهمية تبني نهج قائم على حقوق الإنسان في التعامل مع التكنولوجيات الرقمية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي.

تشريعات إماراتية 

وعرض عبدالله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، تشريعات دولة الإمارات المتعلقة بحقوق أصحاب الهمم، ومختلف التسهيلات المقدمة لهم لتمكين اندماجهم وجعلهم عنصرا فاعلا في المجتمع.
وفي مداخلتها، تحدثت فاطمة الكعبي، الناشطة الإماراتية في مجال حقوق أصحاب الهمم، عن تجربتها الشخصية في التغلب على إعاقتها والتي تعتبر مزيجا من الصبر والتحمل والأمل، مشيرة إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين الرعاية الصحية لأصحاب الهمم.
واختتم الحدث بتأكيد الحضور على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تساهم في تحقيق المساواة والشمولية لأصحاب الهمم على المستوى العالمي.

مقالات مشابهة

  • البعثة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة تنظم حدثاً حول حماية حقوق أصحاب الهمم
  • صور.. عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة لمساعدة الشعب السوري
  • تصعيد مفاجئ.. ترامب يأمر بوقف الدعم عن أوكرانيا
  • تصعيد مفاجئ.. ترامب يأمر بوقف الدعم لأوكرانيا
  • صنعاء تحسم قرارها وتكشف عن ترتيبات لمرحلة جديدة من المواجهة مع التحالف
  • محافظ قنا يتفقد السلاسل التجارية بشكل مفاجئ لمتابعة توافر السلع واستقرار الأسعار
  • محافظ القليوبية يُدشن مبادرة استبدال المصاحف المستهكلة بمصاحف جديدة
  • عون الى السعودية لفتح صفحة جديدة في العلاقات
  • إغاثة الشعب الفلسطيني.. وصول قوافل سعودية جديدة إلى شمال غزة
  • صحيفة إسبانية: تغير موقف برشلونة من ضم كيميتش بشكل مفاجئ