تأهل زياد السيسي لاعب سلاح السيف، إلى نصف نهائي أولمبياد باريس وذلك بعد الفوز على بطل ألمانيا ماتياس سزابو.

وتفوق البطل المصري على حساب نظيره الألماني على بطل ألمانيا 15-14.

ميدالية تاريخية

وبات اللاعب المصري على  بعد فوز واحد من ميدالية تاريخية في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

من هو زياد السيسي؟

هو من مواليد 15 ديسمبر 1994 بالإسكندرية،  ويلعب لنادي بالم هيلز.

ومن هواياته مشاهدة الاسكواش وكرة السلة والكرة الطائرة والغطس.
متزوج من نوران جوهر بطلة العالم للاسكواش، ويحلم الثنائي بالتواجد سويا في أولمبياد لوس أنجلوس 2028 بعد إدراج رياضة الاسكواش.

عاجل.. مصدر مقرب يكشف لـ "الفجر" مفاجأة حول استبعاد يمنى عياد من أولمبياد باريس عاجل.. سبب انسحاب بطلة مصر بالملاكمة من أولمبياد باريس

أما والده الراحل هو علي السيسي سبق له اللعب لمنتخب مصر لكرة السلة.

بدأ ممارسة كرة السلة بسبب عائلته لأن والده ووالدته وشقيقه لعبوا اللعبة، كان ضمن الجيل الذهبي لسبورتنج في السلة والذي ضم إيهاب أمين لاعب الأهلي الحالي.

والدته كانت تحب الرياضات الفردية وأعجبت بالسلاح لأنه يطلق عليها رياضة الأمراء، وفي البداية رفض الانتقال للسلاح بسبب حبه لكرة السلة قبل أن يحترف اللعبة ليرتفع الطموح بتحقيق ميدالية ذهبية في أولمبياد باريس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استبعاد الالعاب الاولمبية السيسي يصل السيسي أولمبياد باريس 2024 أولمبياد باريس باريس 2024 دورة الألعاب الأولمبية دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 دورة الألعاب الأولمبية باريس دورة الألعاب منتخب مصر زياد السيسي أولمبیاد باریس

إقرأ أيضاً:

رغم الخسارة.. باريس سان جيرمان يعبر أستون فيلا إلى نصف نهائي دوري الأبطال

في ليلة أوروبية عنوانها التوتر والإثارة، خسر باريس سان جيرمان بنتيجة 3-2 أمام أستون فيلا، لكنه نجح في العبور إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مستفيدًا من تفوقه في مباراة الذهاب، وكانت خسارة بطعم الانتصار، ومباراة لا تُنسى كتبت فصلاً درامياً جديداً في مشوار الباريسيين نحو الحلم الأوروبي.

منذ الدقائق الأولى، دخل أستون فيلا وكأنّه يُقاتل من أجل التاريخ. أداء ناري، وإصرار لا يلين، وقوة هجومية أرهقت دفاع باريس، وأسفرت عن ثلاثة أهداف أربكت الحسابات وأشعلت الأجواء.

لكن الفريق الفرنسي، رغم السقوط في النتيجة، تمسّك بالتوازن، وسجّل هدفين منذ البداية كانا كفيلين بضمان بطاقة العبور.

باريس لم يكن في أفضل حالاته، لكنه عرف كيف يحافظ على هدوئه حين اشتد العصف، واعتمد على الروح الجماعية والتمركز الذكي في اللحظات الحاسمة، وفي ظل تراجع الأداء الفردي، تألّق خط الوسط بتحركاته الذكية وقيادته لإيقاع المباراة في أكثر لحظاتها توتراً.

المدرب لويس إنريكي، رغم مرارة الخسارة، بدا مرتاحًا بعد التأهل، قائلاً في المؤتمر الصحفي: “عانينا، نعم لكن هذه هي مباريات الأبطال، من لا يعرف كيف يصمد، لا يستحق أن يحلم بالنهائي”.

أستون فيلا غادر البطولة مرفوع الرأس، بعدما قدّم واحدة من أروع مبارياته الأوروبية، وكسب احترام الجميع بروح قتالية وشخصية قوية وحنكة مدربه أوناي إيمري .

أما باريس، فقد تعلم من هذه الليلة أن الطريق نحو اللقب لا يقاس بالأهداف فقط، بل بالقدرة على النجاة تحت الضغط، والنجاة؛ أحيانًا هي البطولة بحد ذاتها.

مقالات مشابهة

  • عمرو مصيلحي يفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد العربي لكرة السلة
  • عمرو مصيلحي نائبًا لرئيس الاتحاد العربي لكرة السلة بالتزكية
  • رغم الخسارة.. باريس سان جيرمان يعبر أستون فيلا إلى نصف نهائي دوري الأبطال
  • باريس سان جيرمان وبرشلونة إلى نصف نهائي دوري الأبطال
  • منتخب سوريا لكرة السلة للسيدات يخسر أمام منتخب إيران في افتتاح مشاركته ببطولة غرب آسيا
  • تشكيلات الفرق: أستون فيلا - باريس سان جيرمان في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-25
  • «دبي لكرة السلة» يرفع رصيده إلى 22 فوزاً
  • تعديل مكان إقامة نهائيات دوري الدرجة الثانية لكرة السلة
  • الاتحاد السكندري يتأهل لنهائيات الدوري الإفريقي لكرة السلة BAL
  • رئيس الاتحاد المصري لكرة السلة يؤكد دعمه لتطوير المنتخبات الوطنية