أعلنت الجامعة السعودية الإلكترونية، وصول أعداد المتقدمين والمتقدمات عبر بوابة القبول للالتحاق في برامج مرحلة البكالوريوس للعام الجامعي 1446هـ، بكافة فروع الجامعة إلى 135819 متقدمًا ومتقدمة تم استقبال طلباتهم.

وحددت الجامعة، الاثنين المقبل 2024/07/29م، موعداً لإعلان نتائج الفرز الأولي للمرشحين والمرشحات للقبول في برامج الجامعة بكافة فروعها.

وأشارت الجامعة إلى أن إجراءات القبول الجامعي لهذا العام ستتضمن الفرز على أربعة دفعات؛ وذلك للإسهام في تجويد كفاءة إشغال المقاعد المتاحة في الجامعة، وإتاحة الفرصة للمتقدمين والمتقدمات للالتحاق بالجامعة بقبول أكبر عدد من أبناء وبنات الوطن، داعية كافة المتقدمين إلى متابعة طلبات الالتحاق عبر بوابة القبول، كما سيتم الإعلان عن المعلومات المتعلقة بالقبول عبر القنوات الرسمية للجامعة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الجامعة الإلكترونية مرحلة البكالوريوس بوابة القبول

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟

وحاولت الأمهات الغزيات -رغم الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة- زرع البهجة في قلوب الأطفال المتعبين من الحرب، وأعددن لهم كعك العيد بما توافر لديهن من إمكانيات.

وصدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار في جميع مناطق قطاع غزة، الذي حولته آلة الاحتلال الإسرائيلي إلى دمار وأنقاض، ولم تسلم معه حتى المساجد ودور العبادة من التدمير المتعمد، إذ دمر أكثر من 1109 مساجد.

وتجمّع الغزيون لإحياء شعيرة صلاة العيد على أنقاض البيوت المدمرة والمساجد المهدّمة، متذكرين أهاليهم الذين قُتلوا في الحرب، وربما لم يتمكنوا من دفنهم، داعين الله أن يأتي بفرج قريب من عنده.

وفي السابق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أنّ استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأطفال والأسر، الذين يكافحون من أجل البقاء في ظل الظروف القاسية في القطاع.

وكذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن مئات الآلاف يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية، مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع.

تعليقات تضامنية

ورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/3/30)- جانبا من تعليقات واسعة تعاطفت مع غياب أجواء العيد في قطاع غزة، بسبب الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة.

إعلان

فقالت سمر في تغريدتها "أهل غزة لا يرفضون الفرح، لكنهم مضطرون لتأجيله عاما بعد عام"، ثم تساءلت "إلى متى يُحرم أطفال غزة من أبسط حقوقهم في الضحك والأمان؟".

وفي الإطار ذاته، قال محمد "أهل غزة لا يسألون هذا العام عن ملابس العيد أو حلواه، بل عن أسماء الضحايا وعدد البيوت التي سُويت بالأرض. ليس العيد لمن لبس الجديد، في غزة، العيد لمن نجا من القصف".

وسلط رامي الضوء على استمرار القصف الإسرائيلي، إذ قال "لم يكن القصف فجر العيد في غزة عشوائيا، بل كان رسالة واضحة: حتى في العيد، لا راحة، لا فرح، ولا أمن".

وأضاف "إسرائيل لم تكتفِ بحرماننا من الحياة، بل تصر على سرقة لحظات الفرح القليلة".

وأبدى سليم أسفه وحسرته لعدم التوصل إلى هدنة مؤقتة خلال العيد، وقال "كان بدنا نسمع عن هدنة، عن تهدئة عن متنفس للعالم تفرح وتحتفل بالعيد، لكن زي ما أنتم شايفين (مثلما ترون) إسرائيل تخطف أبسط شيء ممكن نحتفل فيه".

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيعَ عملياته البرية جنوبي قطاع غزة، في حين استُشهد 51 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم.

وتزامن ذلك، مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقتها على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطين مصر وقطر، في حين ذكرت إسرائيل أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة الولايات المتحدة.

30/3/2025-|آخر تحديث: 30/3/202507:50 م (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • “بوابة الدرعية” تحتفي بعيد الفطر لعام 1446هـ مع الأهالي والزوّار
  • كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
  • تفقد أحوال الجرحى في مستشفيي ذمار العام والوحدة التعليمي الجامعي
  • القبول الموحد: 13 أبريل القادم بدء التسجيل للعام الأكاديمي الجديد
  • وداع رمضان.. الدعاء المستحب في آخر أيام الشهر الفضيل
  • رفع درجة الاستعداد القصوي بطوارئ سوهاج الجامعي طوال أيام العيد
  • 7 خطوات لإدارة تكاليف التعليم الجامعي لأبنائك
  • فتح التسجيل المبكر للالتحاق بكليات الطب والهندسة والعلوم بجامعة القاهرة الأهلية
  • سرايا القدس تدعو كل الأحرار للالتحاق بمحور المقاومة
  • عالم أزهري: استمرار الطاعات بعد رمضان دليل القبول