ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية بدير البلح إلى 31 / فيديوهات مروعة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة، ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على دير البلح إلى 31 شهيدا.وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب “مجزرة جديدة” من خلال قصفه لمستشفى ميداني مُقام داخل مدرسة خديجة في دير البلح بالمحافظة الوسطى، حيث قصف الاحتلال المستشفى بثلاثة صواريخ من الطائرات الحربية المقاتلة الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 18 شهيداً وعشرات الإصابات.
وقال إن هذه المجازر المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي تأتي في ظل إسقاطه للمنظومة الصحية وتدمير وإحراق المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وفي ظل الضغط الهائل على الطواقم الطبية وما تبقى من غرف العمليات الجراحية، وفي ظل نقص المستلزمات الصحية والطبية، وفي ظل إغلاق المعابر أمام سفر الجرحى والمرضى وعدم إدخال الوقود، وفي ظل كارثية الأوضاع الإنسانية والصحية.
المشاهد القادمة صعبة جداً؛ حرفياً مجزرة للأطفال.
إسرائيل القذرة، الإرهابية، قتلت أطفالاً في نقطة طبية داخل مدرسة تؤوي نازحين في دير البلح.
ماذا تريد منهم؟ ما هو ذنبهم؟ لماذا يتم إبادة الأطفال بتلك الطريقة البشعة؟ الجثث أشلاء ممزقة.
ارتفع عدد الشهداء إلى 30، وأكثر من 100 جريح… https://t.co/iaIVMhdI7C pic.twitter.com/z5QQWorvwe
ارتقاء 30 شهيد وأكثر من 100 اصابة بينها حالات خطيرة في قصف جيش الاحتلال مدرسة خديجة و النقطة الطبية الميدانية في دير البلح وسط قطاع غزة
فيديو اللحظات الأولى لقصف المدرسة والنقطة الطبية في دير البلح
شاركوها وانشروا pic.twitter.com/25N3psdrFx
طفل بلا رأس
مشاهد من مجزرة الاحتلال المروعة بعد قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في دير البلح وسط القطاع pic.twitter.com/LFKwEI9pKB
بعد قصف مدرسة النازحين
أطفال شهداء ارتقوا في المجزرة التي ارتكبها الاحتلال بعد قصف مدرسة خديجة التي تؤوي نازحين في دير البلح. pic.twitter.com/YLI2Redehs
شاهد والعن كل متواطىء.
ولا تتثاقل عن اعادة نشر هذا المشهد الاجرامي..
لحظة استهداف طيران العدو الاسرائيلي اليوم مدرسة خديجة في دير البلح / #غزة ، واستشهاد عشرات الأطفال النازحين في المدرسة.. pic.twitter.com/erJsdL1P35
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة فی دیر البلح مدرسة خدیجة pic twitter com وفی ظل
إقرأ أيضاً:
المندوبية السامية للتخطيط تعلن عن ارتفاع في كلفة المعيشة مع مطلع هذا العام
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط بارتفاع كلفة المعيشة مع مطلع ها العام.
وأفادت المندوبية في مذكرتها الإخبارية الأخيرة المتعلقة بالرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر يناير 2025، أن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك سجل خلال يناير الماضي، ارتفاعا بنسبة 2 في المائة مقارنة بالشهر ذاته من سنة 2024.
الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك هو مؤشر اقتصادي يستخدم لقياس تطور مستوى أسعار السلع والخدمات التي تستهلكها الأسر المغربية خلال فترة معينة. يتم حسابه من قبل المندوبية السامية للتخطيط ويعكس معدل التضخم أو التغير في تكلفة المعيشة في البلاد.
يعتمد الرقم الاستدلالي على سلة من السلع والخدمات التي تمثل الاستهلاك العادي للأسر، وتشمل مثلاً: المواد الغذائية والمشروبات، السكن والماء والكهرباء، النقل والاتصالات، الصحة والتعليم، الملابس والأحذية. ويتم تتبع أسعار هذه المنتجات والخدمات بانتظام في مختلف المدن المغربية، ثم يتم مقارنة الأسعار الحالية بالأسعار في سنة مرجعية، مما يعطي نسبة التغير في الأسعار (التضخم أو الانكماش).
وفي هذا السياق، أوضحت المندوبية، أن الارتفاع الجديد في كلفة المعيشة خلال يناير، نتج عن تزايد أثمان المواد الغذائية بـ 3,3 بالمائة وأثمان المواد غير الغذائية بـ1,1 بالمائة.
وأبرز المصدر ذاته أن نسب التغير للمواد غير الغذائية تراوحت ما بين انخفاض قدره 2,7 بالمائة بالنسبة « للنقل » وارتفاع قدره 3,6 بالمائة بالنسبة « للسكن والماء والكهرباء والغاز ومحروقات أخرى ».
وقد سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك، ارتفاعا بـ 0,8 بالمائة بالمقارنة مع دجنبر 2024. وقد نتج هذا الارتفاع عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بـ 1,6 بالمائة واستقرار الرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية.
وهمت ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري دجنبر 2024 ويناير 2025 على الخصوص أثمان « السمك وفواكه البحر » بـ 6,0 بالمائة و »الخضر » ب4,7 بالمائة و »اللحوم » بـ2 بالمائة و »الفواكه » بـ1,6 بالمائة و »الحليب والجبن والبيض » بـ0,6 بالمائة و »القهوة والشاي والكاكاو » بـ0,5 بالمائة.
وبالمقابل، انخفضت أثمان « المياه المعدنية والمشروبات المنعشة وعصير الفواكه والخضر » بـ0,5 بالمائة.
وفي ما يخص المواد غير الغذائية، فإن الارتفاع هم على الخصوص أثمان « المطاعم والمقاهي » بـ0,3.
وسجل الرقم الاستدلالي أهم الارتفاعات في سطات بـ1,5 بالمائة، وآسفي بـ 1,3 بالمائة، وتطوان وكلميم والحسيمة بـ1,1 بالمائة، والقنيطرة ومراكش بـ1 بالمائة، ومكناس والرشيدية بـ0,9 بالمائة، وفي طنجة وبني ملال بـ0,8 بالمائة، وفاس ووجدة بـ0,7 بالمائة، وأكادير بـ بالمائة0,6. بينما سجل انخفاضا في العيون بـ0,5 بالمائة.
وهكذا، يكون مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأثمان المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، قد عرف خلال شهر يناير 2025 ارتفاعا ب2, 0 بالمائة بالمقارنة مع شهر دجنبر 2024 وبـ 2,4 بالمائة بالمقارنة مع شهر يناير 2024.
كلمات دلالية أزمة أسعار المغرب غذاء مجتمع