فضيحة لمنتخب الملاكمة في باريس
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تعرضت بعثة منتخب مصر للملاكمة المشاركة فيدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 لفضيحة من العيار الثقيل بعدما تم استبعاد يمنى عياد لاعبة المنتخب الوطنى للملاكمة من المنافسات قبل مشاركتها أمام بطلة أوزبكستان اليوم.
واستبعدت يمنى عياد من منافسات وزن 54 كجم بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ودا بعد فشلها في اجتياز الكشف الطبي و الميزان قبل انطلاق المنافسات .
وتشارك الملاكمة المصرية في الأولمبياد بثلاثة لاعبين وهم عمر العوضي في منافسات وزن 71 كجم عبد الرحمن عرابي في منافسات 80 كجم بجانب يمنى عياد اللي تم استبعادها النهاردة.
وكانت يمنى عياد قد تأهلت لأولمبياد باريس كأول ملاكمة مصرية تتأهل للأولمبياد عبر تاريخ مشاركات مصر في الأولمبياد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: یمنى عیاد
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعتقل مسؤولين بعد فضيحة تهز وزارة الدفاع
أعلنت أجهزة الأمن الأوكرانية -أمس الثلاثاء- أنها اعتقلت عددا من مسؤولي الدفاع بتهمة التورط في تزويد الجيش بعشرات الآلاف من القذائف غير الصالحة أثناء الحرب المستمرة مع روسيا منذ أكثر من 3 أعوام.
وكانت السلطات الأوكرانية أكدت -في نوفمبر/تشرين الثاني 2024- أنها ستحقق في هذه "الفضيحة" بعد أن كشفتها الصحافة.
وكان لا بد من سحب ما لا يقل عن 120 ألف قذيفة عيار 120 مليمترا من الجبهة، في وقت كانت القوات الأوكرانية تعاني نقصا في الذخيرة.
وقالت هيئة الأمن الأوكرانية إنها اعتقلت مدير مصنع بمنطقة دنيبروبيتروفسك (وسط البلاد) ونائبه، بالإضافة إلى رئيس سابق لقسم بوزارة الدفاع ومفتش عسكري.
وأكدت في بيان أن المتهمين "استخدموا مواد رديئة الجودة وقاموا بأعمال معيبة في الإنتاج الضخم للقذائف، مما أدى إلى حدوث أعطال".
وبحسب المصدر نفسه، فإن الهدف كان الاحتيال من خلال خفض تكاليف الإنتاج من أجل تحقيق ربح أكبر من الطلبات العامة، بتواطؤ من مسؤولين عسكريين "غضوا النظر عن دفعة الذخائر غير الصالحة وأدخلوا معلومات كاذبة بالوثائق".
ويتهم المعتقلون بـ"عرقلة أنشطة القوات المسلحة" ويواجهون عقوبة السجن حتى 15 عاما.
وكشفت "الفضيحة" أواخر عام 2024 عندما بدأ الجنود يشكون في وسائل الإعلام من القذائف، لافتين إلى ذخائر لم تنفجر أو ظلت عالقة أو سقطت فجأة.
إعلانومنذ بدء الحرب بين الجارتين في فبراير/شباط 2022، ظهرت العديد من صور الفساد داخل القوات المسلحة الأوكرانية ووزارة الدفاع، وكذلك على الجانب الروسي حيث اعتقل عدد من كبار الضباط والمسؤولين بوزارة الدفاع بتهم تتعلق بالفساد.