عاجل للمُعلمين.. شروط التقدم للعمل في مدارس التكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن فتح باب التقدم للكوادر المتميزة من المعلمين والإداريين للالتحاق بفريق عمل مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وذلك بداية من غدٍ 28 يوليو حتى 8 أغسطس المقبل.
وتنشر "الوفد" في هذ التقرير، شروط التقدم لوظائف المدارس التكنولوجية التطبيقية.
شروط الالتحاق بفرق عمل مدارس التكنولوجيا التطبيقيةألا يزيد عمر المتقدم عن 55 عاما في أول أكتوبر 2024.
يتاح التقديم للعاملين بالمدارس الحكومية والحكومية لغات والإدارات والمديريات التعليمية المحددة لمل مدرسة.
يتاح التقديم لوظائف معلمي المواد الثقافية من معلمي التعليم العام والفني.
يتاح التقديم للوظائف المتخصصة الفنية لمعلمي التعليم الفني فقط.
سيتم التعامل مع الناجحين في الاختبارات بنظام الندب أو المأمورية من جهة العمل إلى المدرسة التي تم التقديم للالتحاق بها.
في حالة الإشارة إلى شهادات علمية أو شهادات خبرة يجب التأكد من اعتماد هذه الأوراق من جهاتها الرسمية، ومن يخالف ذلك يعرض نفسه للمسائلة القانونية والاستبعاد نهائيا بدون الرجوع على الوزارة بأي حق قانوني
ملئ استمارة التقديم على الرابط التالي:- https://tawzef.emis.gov.eg
شروط التقدم لمنصب المدير الأكاديميحاصل على مؤهل عالي مناسب في التربية أو الإدارة (يفضل الحاصل على الماجستير).
قاعدة معرفية قوية حول نظام التعليم الفني ولوائحه.
يفضل ألا تقل الخبرة في مجال التعليم الفني عن ثلاث سنوات.
إجادة استخدام الحاسب الآلي والإنترنت- إجادة مهارات العمل الجماعي.
إجادة مهارات التواصل - إجازة مهارات عرض وتقديم المعلومات.
سبق له العمل كمدير مدرسة.
شروق التقدم لباقي المناصب (يفضل من لديه خبرة في المجال المتقدم له)
أن يكون حاصل على مؤهل عالي مناسب
إجادة استخدام الحاسب الآلي والإنترنت.
إجادة مهارات العمل الجماعي ومهارات التواصل.
إجادة مهارات عرض وتقديم المعلومات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدارس التكنولوجيا التطبيقية وزارة التربية والتعليم التعلیم الفنی إجادة مهارات
إقرأ أيضاً:
بنك مصر يدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات صناعية مختلفة
وقع هشام عكاشة الرئيس التنفيذي لبنك مصر والمهندس محمد زكي السويدي رئيس اتحاد الصناعات بروتوكول تعاون، لدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية، لتصبح عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي يدعمها البنك 6 مدارس.
ويأتي توقيع هذا البروتوكول في إطار دور بنك مصر الرائد في مجال المسئولية المجتمعية باعتبارها إحدى أهم المحاور الرئيسية التي يؤمن بها، وتدعيمًا لجهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات ومستويات المهارات المهنية لمواكبة المعايير العالمية وربطها بأولويات الدولة في الصناعة، بما يلبي احتياجات سوق العمل من المِهَن والتخصصات الجديدة، لينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار توسع الاتحاد في تطبيق تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني كنموذج حديث للتعليم الفني تماشيا مع توجهات الدولة، وترسيخًا لمبدأ التكامل التشارُكيّ مع الجهات المختلفة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة مع تطوير تلك المدارس وجذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة.
وصرح هشام عكاشة - الرئيس التنفيذي لبنك مصر أن "بنك مصر يؤمن بأهمية التعليم ودوره في النهوض بالمجتمعات، وبخاصة التعليم الفني باعتباره أحد الدعائم الهامة المؤثرة على الاقتصاد الوطني وقاطرة التنمية، كونه الركيزة الرئيسية لإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفقا للمعايير الدولية، بما يساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل وخفض نسبة البطالة، ويأتي ذلك تماشيا مع توجه الدولة للتوسع في المدارس الفنية والحرفية لدعم قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدرا رئيسيا للاقتصاد الوطني".
وأكد عكاشة أن بنك مصر لا يدخر جهدا لدعم الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الموجودة على الساحة باعتبارهم ركيزة التقدم ومحورها، ويرتكز البنك في إطار مسئوليته المجتمعية على دعم العديد من المحاور التي تنعكس على تنمية الانسان منها الصحة والتعليم وتوفير فرص العمل وغيرها بما ينعكس على جودة حياة الأفراد".
من جانبه، قدم المهندس محمد زكي السويدي رئيس اتحاد الصناعات المصرية الشكر والتقدير إلى بنك مصر العريق لدوره الكبير في دعم مشروع مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع الاتحاد ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بهدف إعداد الكوادر الفنية المؤهلة لمتطلبات سوق العمل المحلى والدولي، ووفق المناهج الفنية المتخصصة المعتمدة، مشيرًا إلى نهج الاتحاد تجاه التوسع في تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية لما لها من نجاحات كبيرة على أرض الواقع.
هذا ويحرص البنك دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاصة من خلال تقديم نموذجٍ ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة المجتمع.