عودة 55 صياداً يمنياً من سجون إريتريا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
عاد إلى ميناء الاصطياد السمكي بالحديدة، 55 صياداً بعد أيام من اختطافهم وتعذيبهم في سجون السلطات الاريترية.
وأوضح الصيادون العائدون، أن دوريات بحرية تابعة للسلطات الارتيرية أقدمت على اختطافهم أثناء ممارستهم الصيد على متن خمسة قوارب، في المياه البحرية اليمنية، واقتادتهم إلى سجونها.
وأفادوا بأن البحرية الارتيرية وبعد أن مارست بحقهم أساليب التعذيب وسوء المعاملة أعادتهم على متن قارب واحد فقط وقامت بمصادرة القوارب الأخرى ومعدات الصيد وبعض ممتلكاتهم.
وعبرت هيئة المصائد السمكية في بيان، عن إدانتها الشديدة لتزايد وتيرة الاختطافات والانتهاكات التي يتعرض لها الصيادون اليمنيون بشكل مستمر سواء من قبل السلطات الارتيرية أو تحالف العدوان الأمريكي السعودي.
ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى النظر في مظلومية الصيادين اليمنيين وإدانة كافة الانتهاكات بحقهم.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
سيدة سورية تهاجم بحذائها البعثة الأممية أثناء زيارتها لسجن صيدنايا (شاهد)
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات لمهاجمة سيدة سورية، البعثة الأممية لسوريا، بقيادة غير بيدرسون، خلال زيارته لسجن صيدنايا، متهمة إياهم بالمسؤولين عن جرائم نظام الأسد.
ورفع السيدة حذاءها بوجه الوفد الأممي، وصرخت فيهم "بعد شو جيتو؟"، وقالت إن هذا الحذاء "لكم وللدول العربية أيضا".
وقامت السيدة رغم محاولات المرافقين منعها من مهاجمة الوفد الأممي، بإلقاء حذائها على سياراتهم قبل أن يغادروا المكان على عجل.
وأجرى المبعوث الأممي لسوريا زيارة إلى سجن صيدنايا سيء السمعة شمالي العاصمة دمشق، وذلك بعد يوم من وصوله إلى البلاد ولقائه قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع المعروف بلقب "الجولاني".
وأظهرت لقطات مصورة لحظات تجول بيدرسون مع البعثة الأممية في أروقة السجن العسكري الذي يوصف بأنه "مسلخ بشري" بسبب صيته السيء كأحد المعتقلات الأكثر تنكيلا بالمعتقلين في عهد نظام الأسد المخلوع.
ويعد سجن صيدنايا واحدا من عدة سجون سيئة السمعة التابعة لنظام بشار الأسد، والتي شهدت انتهاكات واسعة النطاق على مدى سنوات بحق المعتقلين والمغيبين قسريا.
وبعد سقوط النظام، قامت فصائل المعارضة بإطلاق سراح المعتقلين في سجن صيدنايا إلا أن أهالي المختفين قسريا لا يزالون يعقدون الآمال حول وجود ذويهم داخل ما يقال إنه "سجون سرية" بالرغم من إعلان الدفاع المدني انتهاء البحث عن أي زنازين سرية.
"بعد ماذا جئتم؟"
سيدة سورية تهاجم بالحذاء بعثة بيدرسون من أمام سجن صيدنايا pic.twitter.com/pSKmg5gZWT — قتيبة ياسين (@k7ybnd99) December 17, 2024