جميلات أولمبياد باريس يخطفن الأنظار.. صور
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
نواف السالم
يشارك في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، مجموعة من أكثر الرياضيات جاذبية في العالم، اللواتي خطفن الأنظار بسبب نجاحاتهن وجمالهن.
وتتنافس الرياضية الأكثر جاذبية في العالم، شميدت البالغة من العمر 25 عاما في أول دورة ألعاب أولمبية لها على الإطلاق، وتشارك في سباق التتابع 4×400 متر لصالح ألمانيا.
وعلى الرغم من أن هذه هي أول مشاركة أولمبية لها، إلا أن الشقراء الجميلة أصبحت معروفة بالفعل لدى الجماهير في جميع أنحاء العالم؛ حيث أن مظهرها المذهل يجعلها واحدة من اللاعبات الأكثر شعبية في العالم، مع أكثر من 5 ملايين متابع على “إنستغرام”.
ومن المتوقع أن تفوز لاعبة القفز بالزانة، بينما البريطانية كودري البالغة “24 عاما” بالميدالية الذهبية في باريس 2024، لاعبة القفز العالي ليفتشينكو هي الأخرى التي خطفت الأضواء بالصور التي تنشرها في مواقع التواصل الاجتماعي، وغالبا ما تشارك صاحبة الـ “26 عاما” أسلوب حاتها، بالإضافة إلى مغامراتها التدريبية في جميع أنحاء العالم لمتابعيها على “إنستغرام” البالغ عددهم 462 ألفا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: الصحافة الحرة عنصر جوهري لحقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون
نوفمبر 2, 2024آخر تحديث: نوفمبر 2, 2024
المستقلة/-أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التزام المنظمة الدولية “بحرية الصحافة وسلامة الصحفيين في جميع أنحاء العالم”.
وقال غوتريش في رسالة مكتوبة بمناسبة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، ان “الصحافة الحرة عنصر جوهري لحقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون. ومع ذلك، يُمنع الصحفيون في جميع أنحاء العالم من القيام بعملهم وغالبًا ما يواجهون التهديدات والعنف وحتى الموت في أداء رسالتهم لإظهار الحقيقة ومساءلة ذوي النفوذ”.
وأشار الى أن السنوات الأخيرة شهدت “معدلًا مثيرا للجزع من الوفيات في مناطق النزاع – لا سيما في غزة، التي شهدت أكبر عدد من حالات قتل الصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام في أي حرب منذ عقود”.
وأضاف “في جميع أنحاء العالم، يُقدّر أن 9 من كل 10 جرائم قتل للصحفيين تمر دون عقاب. والإفلات من العقاب يولد المزيد من العنف. وهذا أمر يجب أن يتغير”.
ونوه غوتيريش الى أن ميثاق المستقبل الذي اعتُمد الشهر الماضي يدعو إلى احترام وحماية الصحفيين والإعلاميين والموظفين المرتبطين بهم العاملين في حالات النزاع المسلح.
ودعا الحكومات إلى إعمال هذه الالتزامات باتخاذ خطوات عاجلة لحماية الصحفيين والتحقيق في الجرائم المرتكبة ضدهم وملاحقة مرتكبيها -في كل مكان.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على أن “نعمل معاً لوضع حد لدوامة العنف، والتمسك بحرية التعبير، وضمان أن يتمكن الصحفيون من القيام بعملهم الأساسي بأمان ودون خوف -في كل مكان”.