مخاوف من أزمة بيئية كبيرة في خليج مانيلا بعد تسرب نفطي من ناقلة غارقة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
مخاوف من أزمة بيئية كبيرة في خليج مانيلا بعد تسرب نفطي من ناقلة غارقة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الفلبين تسرب نفطي
إقرأ أيضاً:
فنلندا: الإفراج عن ناقلة نفط يشتبه أنها قطعت كابل كهرباء وإنترنت في البلطيق
أعلنت الشرطة الفنلندية، اليوم الأحد، أنها ستفرج عن ناقلة نفط يعتقد أنها تسببت في قطع كابل كهرباء و4 خطوط إنترنت في بحر البلطيق في أواخر العام الماضي، وأنها ستصطحب السفينة إلى المياه الدولية، مع تواصل التحقيق الجنائي.
واعتلت قوات خفر السواحل الفنلندية في 26 ديسمبر(كانون الأول) السفينة "إيغل.إس" المسجلة في جزر كوك واحتجزتها في حين تحقق السلطات في الاشتباه في تخريب متعمد.The Eagle S was seized and boarded by Finnish authorities on Thursday, a day after the Estlink 2 subsea electricity cable in the Gulf of Finland was disconnected https://t.co/8GdVBSq6CO pic.twitter.com/tEGxcrjDgL
— Financial Times (@FinancialTimes) December 26, 2024وقالت الشرطة في بيان إن 3 من الطاقم لا يزالون خاضعين لحظر سفر وغير مسموح لهم بمغادرة فنلندا.
وتعيش منطقة بحر البلطيق في تأهب بعد سلسلة من انقطاع كابلات الكهرباء وخطوط الاتصالات وخطوط أنابيب الغاز منذ غزو روسيا أوكرانيا في 2022، وعزز حلف شمال الأطلسي، وجوده فيها بالفرقاطات والطائرات والمُسيرات البحرية.
ويعتقد محققون أن الكابلات انقطعت عندما كانت السفينة إيغل إس تجر مرساتها عبر قاع البحر، وانتشلت مرساة مفقودة يعتقد أنها للسفينة في وقت لاحق من المياه.
وقال محام يمثل الشركة المالكة للسفينة إن الضرر المزعوم حدث خارج المياه الإقليمية الفنلندية، وبالتالي لا يحق لها التدخل.
وقالت شركة تشغيل شبكة الكهرباء الفنلندية اليوم الأحد إنها اتفقت مع شريكتها الإستونية على التنازل عن حقهما في مصادرة إيغل إس لأن كلفة الاحتفاظ بها وصيانتها ربما تتجاوز قيمة السفينة.