آخر تحديث: 27 يوليوز 2024 - 3:10 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو مجلس النواب، مضر الكروي، اليوم، عن موقع اكبر محطة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية في العراق.وقال الكروي في حديث صحفي، إن “استراتيجية لحكومة في تنويع مصادر انتاج الطاقة الشمسية في البلاد دخلت حيز التنفيذ من خلال إعطاء الضوء الأخضر لبدء تحديد مواقع بناء محطات الطاقة الشمسية في ديالى وبقية المحافظات من خلال شركات عالمية متخصصة”.

وأضاف ان “وفدا من شركة صينية وصل الى ديالى لتحديد بناء اول محطة للطاقة الشمسية شرق العراق بطاقة تصل الى 120 ميكا واط على مساحة تقترب من 1000 دونم”، مبينا ان “من 12-17 محطة أخرى سيتم تحديدها في المحافظات خلال الأشهر المقبلة بقدرات متفاوتة تصل الى 50- 120 ميكا واط”.وأشار الى ان “العراق يمكنه ان ينتج 10% من حاجته من الكهرباء من خلال الطاقة الشمسية في غضون 3 سنوات لو تم تنفيذ كل المشاريع المحددة”، مؤكدا ان “هناك ثلاث خصائص تمتاز بها هذه المحطات ابرزها عدم وجود ملوثات واستدامة في الإنتاج وقلة الأعطال بالإضافة الى ان الأجواء تساعد على نجاحها في ظل الأجواء الشمسية على مدار السنة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الطاقة الشمسیة فی

إقرأ أيضاً:

أغلى طيور العالم.. رحلة البحث عن الحُر تبدأ في ديالى

بغداد اليوم - ديالى

شهدت المناطق القريبة من الشريط الحدودي شرق العراق، وخاصة بادية قزانية، تدفق العديد من طواقم صيد الصقور من ست محافظات من أجل الاستماع بالأجواء في رحلة سفر ينتظرها العشرات من عشاق الحر، أشهر انواع الصقور المهاجرة".

مدير ناحية قزانية السابق مازن الخزاعي يقول لـ"بغداد اليوم"، السبت (16 تشرين الثاني 2024)، إن "موسم صيد الصقور ينطلق في تشرين الاول لكنه تأخر بسبب  السيول والامطار ويمتد لشهرين أو ثلاثة وفق طبيعة الانواء الجوية، كون الامطار تعرقل الحركة وتملأ المنحدرات وتصبح الطرق ذات طبيعة معقدة".

وأضاف أن "مسار هجرة الصقور القادم من روسيا وبقية البلدان صوب العراق تتخذ من قزانية ممرا اساسيا لرحلتها"، لافتا الى ان "الصقور عدة انواع لكن الاشهر هو الحر وأيضا يعتمد على لونه وعمره ومميزات أخرى يعرفها الخبراء في الصيد".

وأشار الى أن "بعض الانواع قد تصل الى 100 ألف دولار"، مبينا، أن ندرة الصقر هي من تحدد سعره في نهاية المطاف".

وتابع، أن "صيد الصقور عالم مليء بالأسرار ولا يمكن توثيقه بتقرير، خاصة وأنه يعتمد على الخبرة المتوارثة في تحديد مسارات رحلة الصقور وتتبعها وصولا الى ايقاعها في الأفخاخ وهي متعددة وكل له طريقته".

ومثل كل عام ومع بدء موسم الصيد في العراق للصقور والغزلان، أصدرت السلطات الأمنية في بغداد، الخميس (10 تشرين الاول 2024)، ضوابط جديدة لمنح الصيادين القادمين من الخارج سمات الدخول ورخص ممارسة الهواية، تضمنت فرض رسوم مالية قدرها 20 ألف دولار عن كل شخص، كما حددت مدة وجودهم بفترة زمنية معينة.

وتحفل مناطق عراقية عديدة، أبرزها صحراء الأنبار وبادية نينوى والسماوة وديالى غربي وشمالي وجنوبي العراق، بالعديد من أصناف الطيور النادرة خاصة الصقور والغزلان، التي تعتبر مصادر جذب للصيادين بمواسم محددة من كل عام.

وأدى توقف العراق بسبب الأوضاع الأمنية في السنوات الماضية عن استقبال هواة الصيد القادمين من خارج البلاد، فضلا عن منع السكان المحليين من الدخول إلى تلك المناطق والوصول إلى العديد من الحيوانات والطيور.

مقالات مشابهة

  • ضمن توجيهات نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط .. وزارة النفط : شركة التوزيع تجهز أماكن ايواء ضيوف العراق اللبنانيين بحصص استثنائية من زيت الغاز
  • قل وداعا لالواح الطاقة الشمسية المستخدمة حاليا.. كريات صغيرة تتفوق على الألواح الشمسية 200 مرة باستخدام كل من الشمس والضوء الاصطناعي
  • نائب رئيس الوزراء: نستهدف إنشاء 27 مركزًا للتنمية البشرية بجميع المحافظات
  • أغلى طيور العالم.. رحلة البحث عن الحُر تبدأ في ديالى
  • ترامب ينشئ مجلسا وطنيا للطاقة ويعين بورغوم رئيسا له
  • ترامب ينشئ مجلسا وطنيا للطاقة.. ويعين بورغوم رئيسا له
  • الكروي: السوداني تعهد بأن تكون ديالى جزءا من الخارطة الدوائية في العراق
  • محطة بنبان للطاقة الشمسية.. أكبر محطة لتوليد الطاقة فى أفريقيا والشرق الأوسط
  • "المياه الوطنية" لـ"اليوم": إنشاء خط رديف لمحطة الصرف بصفوى
  • الإجراءات المطلوبة لإقامة محطات الطاقة الشمسية في مصر