الحرة:
2025-04-25@03:47:35 GMT

حقائق عن البعثة الأميركية المشاركة في الأولمبياد

تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT

حقائق عن البعثة الأميركية المشاركة في الأولمبياد

مع انطلاقة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس، نشر موقع "مكتب الإحصاء الأميركي" الحكومي معلومات وحقائق عن بعثة الولايات المتحدة، التي تشارك في أهم حدث رياضي دولي يشهده العالم كل 4 سنوات.

وتأمل الولايات المتحدة في تحقيق المزيد من الإنجازات الكبرى التي عرفت بها عبر تاريخ مشاركاتها في دورات الألعاب الأولمبية، وبالتالي حصد أكبر عدد ممكن من الميداليات الملونة.

ومن الحقائق التي ذكرها الموقع، أن الرياضيين الأميركيين يمثلون 46 ولاية، حيث جاء أكبرت مشاركة من ولاية كاليفورنيا، الأكثر اكتظاظًا بالسكان، والتي يمثلها 120 رياضيا.

وتلتها ولاية فلوريدا التي ساهمت بـ 42 رياضيا، وبعدها ولاية تكساس (41)، ثم إلينوي (27) وبنسلفانيا (27).

وعلى مستوى النسبة والتناسب بين حجم السكان وعدد الرياضيين، جاءت ولاية فيرمونت في المركز الأول، بأكبر عدد من الرياضيين لكل فرد (4.63 لكل مليون) تلتها ولاية كولورادو (4.42 لكل مليون)، ثم مونتانا (3.53 لكل مليون) وهاواي (3.48 لكل مليون) وكاليفورنيا (3.07 لكل مليون).

أما على صعيد المدن، فقد حلت مدينة سان دييغو في المركز الأول، حيث يمثلها 11 رياضيا، وبعدها جاءت هيوستن بعشرة رياضيين، ثم لوس أنجلوس (9)؛ ومدن أتلانتا وشيكاغو وميامي (6 لكل منها)؛ وشارلوت ولاس فيغاس ولونغ بيتش وسان خوسيه (5 لكل منها).

النساء أكثر

ويضم فريق الولايات المتحدة 315 امرأة و279 رجلاً، مما يجعل "ألعاب باريس" الدورة الأولمبية الرابعة على التوالي التي تضم عددًا أكبر من النساء مقارنة بالرجال في البعثة الأميركية.

وتعتبر لاعبة الجمباز هيزلي ريفيرا (16 عامًا) أصغر عضو في البعثة، بينما يعد الفارس ستيفن بيترز (59 عامًا) أكبر عضو في فريق الولايات المتحدة.

???? خلال حفل افتتاح #أولمبياد_باريس، رفع العلم الأولمبي مقلوبا رأسا على عقب أمام زعماء العالم.

???? شعار العلم الأولمبي الأبيض، عادة ما تكون به ثلاث حلقات فوق حلقتين، ورفع معكوسا على السارية قرب نهاية عرض الافتتاح، والذي تضمن عروضا من ليدي غاغا وسيلين ديون، وفق رويترز.

???? تعد هذه… pic.twitter.com/HsArSixlAJ

— قناة الحرة (@alhurranews) July 26, 2024

وتعد السبّاحة كاتي ليديكي (بيثيسدا، ماريلاند) أكثر رياضية حصلت على الميداليات من بين المشاركين، وذلك برصيد 10 ميداليات أولمبية (7ذهبية و3 فضية).

ويشارك كل من لاعبة الجمباز سيمون بايلز، والسباح كايليب دريسيل، في هذه الدورة وبرصيد كل واحد 7 ميداليات، في حين أن السباح رايان مورفي، لديه 6 ميداليات.

ويضم فريق الولايات المتحدة 3 لاعبين شاركوا في الأولمبياد 5 مرات، هم لاعبة كرة السلة ديانا توراسي، والفارس ستيفن بيترز، والفارس ماكلين وارد.

???? خلال حفل افتتاح #أولمبياد_باريس، رفع العلم الأولمبي مقلوبا رأسا على عقب أمام زعماء العالم.

???? شعار العلم الأولمبي الأبيض، عادة ما تكون به ثلاث حلقات فوق حلقتين، ورفع معكوسا على السارية قرب نهاية عرض الافتتاح، والذي تضمن عروضا من ليدي غاغا وسيلين ديون، وفق رويترز.

???? تعد هذه… pic.twitter.com/HsArSixlAJ

— قناة الحرة (@alhurranews) July 26, 2024

وفي سياق متصل، يوجد 4 لاعبين شاركوا 4 مرات في النسخ السابقة، هم رامي القوس برادي إليسون، والمبارز جيريك ماينهارد، ونجم رياضة التجديف ستو ماكني، والرامي فينسينت هانكوك.

ويضم الأولمبياد الحالي 32 رياضة، بينما يبلغ عدد الميداليات التي سيتم منحها، 329 ميدالية ملونة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الولایات المتحدة العلم الأولمبی لکل ملیون

إقرأ أيضاً:

تصريحات صادمة بعد مائة يوم من ولاية ترامب: من السخرية الى التحدي

22 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:  منذ عودته إلى البيت الأبيض، أدلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسلسلة تصريحات صادمة تضمّنت إعلانات مثيرة للجدل وتراجعات مفاجئة وشملت مواضيع منها الدِّين والهجرة والدبلوماسيّة.

في ما يلي بعض التصريحات التي طبعت أوّل مئة يوم من رئاسته:

– “الله أنقذني” –

كرّر ترامب في اليوم الأوّل من ولايته الثانية أنّ الله “أنقذه” من محاولة اغتيال في 13 تموز/يوليو في بنسلفانيا حتّى يتمكّن من “جعل أميركا عظيمة مجددا”.

وأعرب عن إيمان “يشعر به بقوّة أكبر” الآن، ماضيا إلى حد القول إنّ الأميركيين لا يمكنهم أن “يكونوا سعداء من دون الدِّين”.

– “ريفييرا الشرق الأوسط” –

أعلن ترامب، قطب العقارات السابق، أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عن رؤيته “المذهلة” لقطاع غزّة المدمر نتيجة الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، والقاضية بـ”السيطرة” على القطاع الفلسطيني وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”. وفاجأت هذه التصريحات الصحافيين الحاضرين وأثارت موجة غضب دولية.

– “تقبل مؤخرتي” –

في إطار حربه التجاريّة الشاملة، تباهى ترامب بأنّ عشرات الدول اتصلت “تقبل مؤخرتي” على حد تعبيره، طالبة التفاوض. وقال “إنهم يتوقون إلى توقيع اتفاق (بشأن الرسوم الجمركية): من فضلك، من فضلك سيّدي، فلنوقع اتفاقا وسنفعل أي شيء من أجل ذلك”.

– زيلينسكي “ديكتاتور” –
انتقد ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارا، حتى إنه وصفه بـ”الديكتاتور غير المُنتخَب”، قبل أن يصل التوتر بينهما إلى ذروته في المكتب البيضوي، حين شن الرئيس ونائبه جاي دي فانس هجوما لاذعا على زيلينسكي خلال اجتماع انتشرت مشاهده على نطاق واسع. في الوقت نفسه، انخرط ترامب في محادثات مع موسكو، متجاوزا الأوروبيين، وأجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الذي “لطاما كانت تربطه به علاقة جيدة” والذي يعتبره “ذكيا”.

– “استغلال الولايات المتحدة” –

اعتبر ترامب أنّ سبب إنشاء الاتحاد الأوروبي هو “استغلال” الولايات المتحدة. وهاجم الأوروبيين مرارا مستخدما هذه العبارة، ومتّهما إيّاهم بأنهم “انتهازيون”. لكن أوروبا لم تكن وحدها في مرمى انتقاداته، إذ اعتبر ترامب أيضا أنّ زيارة الرئيس الصيني لفيتنام تهدف إلى “الإضرار” بالولايات المتحدة.

– كندا “ولايتُنا العزيزة الحادية والخمسون” –

أعلن ترامب مرارا رغبته في جعل كندا “الولاية الأميركيّة الحادية والخمسين”، واصفا الحدود مع الجارة الشماليّة للولايات المتحدة بأنها “خطّ مصطنع”. ولم يتوقّف الرئيس الأميركي عند هذا الحدّ، بل قال أيضا “نحن بحاجة” إلى غرينلاند و”سنستعيد” قناة بنما.

– “إقالة” قاضٍ –

دخل ترامب في صراع مفتوح مع السلطة القضائيّة عندما طالب بـ”إقالة” قاضٍ فدرالي منع ترحيل مهاجرين. وشبّه ترامب، وهو أوّل رئيس يُدان بحكم جنائي، هذا القاضي بـ”القضاة الفاسدين” الذين مثُل أمامهم، خصوصا خلال محاكمته في نيويورك العام الماضي. كما يصف ترامب القضاة الذين يُعارضون قراراته بأنهم “متطرّفون” و”مسيّسون”.

– “ذكر وأنثى”-

خلال حملته الانتخابية، وعد ترامب بـ”وضع حدّ لـ”جنون التحوّل الجنسي”. وأعلن في حفل تنصيبه أنه “اعتبارا من هذا اليوم ستكون السياسة الرسميّة لحكومة الولايات المتحدة الاعتراف بوجود جنسَين فقط، الذكر والأنثى”. ووقّع لاحقا أوامر تنفيذيّة تمنع المتحوّلين جنسيا من الخدمة في الجيش أو ممارسة الرياضات النسائيّة.

– “لا يمزح” بشأن ولاية ثالثة –

لمّح ترامب مرارا إلى إمكان ترشّحه لولاية ثالثة، وهو أمر يحظره الدستور الأميركي. وأعلن ترامب أنه “لا يمزح” بشأن ذلك، قائلا إن هناك “وسائل” لتحقيق هذا الهدف، مثل سيناريو يقضي بترشّح نائب الرئيس جاي دي فانس للرئاسة ثمّ تنازله عنها لترامب. لكنّ هذا الخيار غير دستوري.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بعثة الأمم المتحدة تنظّم لقاءً لتطوير التشريعات الأمنية  
  • وفد أممي يطّلع على حجم الأضرار التي تعرض لها مبنى هيئة الشؤون البحرية بالحديدة
  • بمشاركة المجتمع المدني.. الأمم المتحدة تناقش الأمن والسلم الأهلي في ليبيا
  • هل يتحول حلم ترامب بإحياء الصناعة الأميركية إلى كابوس؟
  • من وجهة نظر صينية: كيف زعزع اليمنيون مكانة الولايات المتحدة الأمريكية عالمياً؟
  • شعبية ترامب تتراجع في الولايات المتحدة بعد 100 يوم من تنصيبه
  • هكذا علقت إسرائيل على الغارات الأميركية التي تشنها على اليمن 
  • ولاية ترامب الثانية.. 100 يوم من الصدمة
  • ما الأماكن التي استهدفتها الغارات الأميركية في اليمن؟
  • تصريحات صادمة بعد مائة يوم من ولاية ترامب: من السخرية الى التحدي