البحث عن شاب غرق في شاطئ البوريفاج بالإسكندرية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
شهدت محافظة الإسكندرية، غرق شاب لقي مصرعه غرقًا أثناء نزول البحر خلال إجازة المصيف بشاطئ البوريفاج بمنطقة ميامي في الإسكندرية، فيما تكثف قوات الإنقاذ النهري جهودها للبحث عن جثمانه المفقود.
البداية كانت عندما،تلقى قسم شرطة المنتزه أول إخطارًا من إدارة شرطة النجدة يفيد ورود بلاغ بغرق شاب أثناء نزول البحر بشاطئ البوريفاج في حوض أفلاطون المجاور لشاطئ ميامي.
وانتقل ضباط القسم وقوات الإنقاذ النهري رفقة سيارة الإسعاف إلى موقع البلاغ، وتبين من الفحص غرق شاب يدعى "أحمد أحمد عبد الحفيظ"، 15 سنة، مقيم حدائق القبة بمحافظة القاهرة، أثناء قضاء إجازة المصيف بالشاطئ المشار إليه.
ومن جانبه، أشار إيهاب المالحي، قائد فريق "غواصين الخير" بالإسكندرية، إلى أنه سيجرى الدفع بعدد من الغواصين رفقة فريق من الإنقاذ النهري للبحث عن جثمان الشاب،تحرر المحضر اللازم بالواقعة بقسم شرطة المنتزه أول، وباشرت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية جثمان الشاب غرق شاب غواصين الخير قوات الإنقاذ نزول البحر قوات الإنقاذ النهري الانقاذ النهر شرطة المنتزة
إقرأ أيضاً:
البلبيسي: بنك المعرفة المصري الدولي يؤسس لعصر جديد من البحث العلمي العربي
أكد الدكتور أحمد سمير البلبيسي، رئيس لجنة البحث العلمي بأمانة حزب المؤتمر بالقاهرة، أن مشاركة مصر الفعالة في المؤتمر العام السابع والخمسين لاتحاد الجامعات العربية بالكويت، وعرض تجربة “بنك المعرفة المصري – الدولي”، يعكس بوضوح حجم التحول النوعي الذي تقوده مصر في مجال التعليم والبحث العلمي، استنادًا إلى رؤية استراتيجية تؤمن بأن المعرفة هي أساس التقدم الحقيقي للدول والشعوب.
وأشار "البلبيسي"، إلى أن بنك المعرفة المصري يُعد واحدًا من أهم المشروعات القومية التي أطلقتها الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة، موضحًا أن تحوله إلى منصة إقليمية رائدة يمثل تتويجًا لجهود حثيثة لتعزيز ثقافة البحث العلمي ودعم الابتكار وتوفير مصادر معرفية مفتوحة للجميع.
وأوضح أن نجاح البنك في الحصول على إشادة دولية من منظمتي اليونسكو واليونيسيف يُمثل شهادة دولية على جدارة التجربة المصرية، ويؤكد أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو بناء اقتصاد معرفي مستدام.
وشدد الدكتور أحمد البلبيسي، على أن المرحلة المقبلة تتطلب تنمية الوعي الوطني والعربي بأهمية بنك المعرفة المصري، مشيرًا إلى ضرورة العمل على توسيع قاعدة المستفيدين منه من طلاب، وباحثين، وأعضاء هيئات تدريس، وشباب مبدعين في مختلف المجالات العلمية.
كما دعا إلى إطلاق حملات توعوية شاملة داخل الجامعات والمدارس والمؤسسات العلمية لتعريف الأجيال الجديدة بالفرص الضخمة التي يوفرها بنك المعرفة، وما يمثله من دعم حقيقي لمسيرة التميز العلمي والتحول الرقمي، مؤكدا أن الاستثمار في بنك المعرفة هو استثمار في مستقبل الوطن العربي بأكمله.