إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي عند شاطىء نهاريا في الداخل المحتل
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
#سواليف
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية إن جنديا إسرائيليا أقدم على #الانتحار، اليوم السبت، عند #شاطىء_نهاريا في الداخل الفلسطيني المحتل.
وقال موقع /حدشوت بزمان/ العبري: إن #الجندي_المنتحر من #قوات_الاحتياط. وفي وقت سابق، كشفت صحيفة /هآرتس/ الإسرائيلية أن 10 ضباط وجنود للاحتلال انتحروا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدد منهم انتحر خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
وكانت كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” قد أعلنت أنها أنقذت أسيرا إسرائيليا من محاولة انتحار بمكان أسره في قطاع غزة.
مقالات ذات صلة مهم من شركة الكهرباء حول الفواتير 2024/07/27ومنتصف شهر مارس/آذار الماضي أقر الجيش الإسرائيلي بأنه يواجه المشكلة الكبرى في الصحة النفسية منذ عام 1973، وذلك على خلفية الحرب التي تخوضها فصائل #المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مع #جيش_الاحتلال منذ بدء معركة طوفان الأقصى.
ووفقا لأرقام الجيش الإسرائيلي المعلنة، فإن 688 جنديا وضابطا قتلوا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بينهم 328 بالمعارك البرية في غزة، كما تشير معطيات الجيش إلى أن 2147 جنديا أصيبوا في المعارك البرية بالقطاع.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الانتحار قوات الاحتياط المقاومة جيش الاحتلال للمشارکة على
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نواب في الكنيست الإسرائيلي تلقوا طرودا "مشبوهة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء أن عددا من أعضاء في الكنيست وشخصيات عامة، تلقوا طرودا مشبوهة تحمل رسائل تهديد وأن وحدة مكافحة الجريمة الوطنية "لاهف 433" تحقق في محتواها.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، إنه تم إرسال المظاريف للفحص، وأصدرت سلطات الاحتلال أمر حظر نشر في التحقيق.
وأشارت شرطة الاحتلال الإسرائيلي إلى أن: "هذه جرائم خطيرة تمس الأمن الشخصي وتهدد أمن الدولة".
في العام الماضي، أرسلت مجموعة تُعرف باسم "المنتقمون الإسرائيليون" رسائل تهديد إلى أعضاء كنيست من الائتلاف الحاكم وأفراد عائلاتهم.
ووفقًا لمصادر سياسية، فُتح تحقيق في ذلك الوقت، ولكن لم يُعثر على الجاني، ومؤخرًا، رصد الكنيست موجة متجددة من إرسال الرسائل.