رقص آيتن عامر في حفل آمال ماهر حديث السوشيال ميديا (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تصدرت الفنانة آيتن عامر تريندات مواقع التواصل الإجتماعي برقصتها العفوية في حفل ليلة الأحلام للمطربة آمال ماهر وعمر خيرت، حيث نشرت مقطع فيديو لها يوثق رقصتها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
ظهرت آيتن عامر في الفيديو بإطلالة كاجوال جذابة وهي تغني وترقص على أنغام أغنية "ترقص" للمطرب محمد منير بصوت آمال ماهر، وعلقت عليه قائلة: "ليلة الأحلام .
وأحيت المطربة آمال ماهر، حفل ليلة الأحلام، مع الموسيقارعمر خيرت، ليلة أمس الجمعة 26 يوليو، على مسرح عبادي الجوهر بمدينة جدة في المملكة العربية السعودية، والتي شهدت حضور جماهيري ضخم، رافعًا شعار كامل العدد.
وفي سياق منفصل، زعم معجب للفنانة آيتن عامر زواجه منها، مشيرًا إلى أن حفل زفافهما الخميس المقبل، وذلك خلال تغريدة عبر حسابه الشخصي بمنصة التغريدات المصغرة "إكس".
أول تعليق من آيتن عامر على أنباء زواجهاوتضمنت التغريدة: "فرحي علي آيتن عامر الخميس الجاي"، لتخرج آيتن عامر عن صمتها وتنفي تلك الشائعة بتعليق ساخر حيث قالت: "ها و ايه تانى ؟؟؟".
وكانت الفنانة آيتن عامر طرحت مؤخرًا أغنية جديدة تحمل اسم "مثيرة للجدل" عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" ومختلف منصات الموسيقى، كما حرصت على تصويرها على طريقة الفيديو كليب.
وتدور قصة أغنية "مثيرة للجدل" حول فتاة تلقن درساً قاسياً فى النجومية والتريندات والحياة من خلال كلمات الأغنية، وهي من كلمات أحمد علاء الدين، وألحان نورهان البغدادى، وميكس وماستر زووم، أما الكليب الذي تم تصويره في دبي، من إخراج محمد حسن أوكا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر آمال ماهر حفل ليلة الأحلام عمر خيرت رقص ايتن عامر أغاني آمال ماهر إنستجرام محمد منير ترقص مثيرة للجدل أخبار آيتن عامر اخبار امال ماهر تريند آمال ماهر مثیرة للجدل آمال ماهر آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
التلويح بالهراوة.. لوحة جدارية مثيرة للجدل أمام مؤسسة تعليمية بالدارالبيضاء
زنقة 20 | الرباط
خلقت لوحة جدارية رسمت أمام الثانوية التأهيلية ولادة بمقاطعة الدارالبيضاء أنفا، جدلا على مواقع التواصل الإجتماعي.
اللوحة الجدارية التي تم رسمها بمدخل المؤسسة ، جسدت شخصين يتبادلان العنف باستخدام عصا ، مرفوقة بتعليق باللغة الانجليزية “لا تلمس مدرستي ماتقيسش مدرستي”.
الصورة اعتبرها الكثير من المعلقين ، خارجة عن سياق الدعوة الى محاربة العنف المدرسي الذي يستدعي اعتماد أساليب الحوار و بناء الثقة و العلاقة بين التلميذ والمدرس، وليس بتمثلات تجسد العنف.
وشهدت مؤسسات تعليمية مختلفة مؤخرا عشرات الحوادث العنيفة وأثارت جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث كان ضحاياه الأساتذة والأطر التعليمية من جهة و أيضا التلاميذ في بعض الحالات.
هذه الحوادث أظهرت تنامي ظاهرة العنف في المؤسسات التعليمية، مما يثير تساؤلات حول فقدان المدرسة هيبتها و الخلل في علاقة التلميذ بالأستاذ.