الموسيقار راجح داوود: المهرجانات موسيقى العصر ونوع من التمرد على السائد
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
قال الموسيقار راجح داوود، أنه يهوى سماع ألوان مختلفة من الموسيقى منها:الموسيقى الكلاسيكية، والموسيقى العربية، وبعض من موسيقى المهرجانات.
تصريحات راجح داوود
وأضاف راجح داوود، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت المذاع عى قناة صدى البلد، قائلًا: «موسيقى المهرجانات فيها حاجات دمها خفيف بحبها، كل واحد عنده منهج خاص وجمال خاص، والمهرجانات ده اسم إعلامي، الإعلام اللي سمى النوع ده من الموسيقى؛ لإنها موسيقى العصر الحالي، ونوع من التمرد على السائد».
وتابع راجح داوود قائلًا:«دائمًا في الفنون كل فترة يحصل تمرد، مثل أحمد عدوية لما ظهر كان نوع من التمرد على عبد الحليم حافظ ومحرم فؤاد والجيل ده، وفترة التسعينات لما ظهرت أغنية لولاكي كانت نوع من التمرد على الأغاني الموجودة، ودائمًا عشان يحصل تطور لازم يحصل تمرد، والمرحلة دي ممكن يبقى فيها حاجات كتيرة وحشة بتتعمل لأن جيل جديد بيحاول يكتشف، وتتصفى ويتبقى حاجات كويسة يتبني عليها حاجات آخرى وهكذا كل 15 سنة بيحصل زي إعادة تدوير».
الموسيقار راجح داوود: أغاني الراب قديمة موجودة من 20 سنة
وأشار الموسيقار راجح داوود، إلى أن أغاني الراب موجودة منذ أكثر من 20 سنة، قائلًا: «أغاني الراب قديمة موجودة من 20 سنة، لكن اللي بنقول عليه مهرجانات هو موجود شبيه له وموجود له معارضة من الأجيال المحافظة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الموسيقار راجح داوود الموسيقى الكلاسيكية برنامج سبوت لايت الموسیقار راجح داوود من التمرد على
إقرأ أيضاً:
البرهان ينفي إمكانية التفاوض مع الدعم السريع ويؤكد استمرار القتال لإنهاء التمرد
قال رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان إن القوات المسلحة مستمرة في إنهاء ما سماه التمرد بشكل نهائي.
ونفى البرهان خلال زيارته مدينة شندي بشمال السودان إمكانية التفاوض مع قوات الدعم السريع مجددا، وكشف عن إرسال تعزيزات من القوات المشتركة المتحالفة مع الجيش إلى مدينة الفاشر بشمال دارفور للقضاء على ما وصفها بقوى التمرد.
وأكد البرهان مجددا أنه لن يتراجع عن القتال حتى تحرير كامل الأراضي السودانية، ومحاسبة مرتكبي الجرائم بحق الشعب السوداني.
ونشر ناشطون سودانيون عبر فيسبوك مشاهد تظهر جانبا من زيارة البرهان لمنطقة البسابير بولاية نهر النيل.
وانزلق السودان إلى الحرب منذ ما يقرب من عامين عندما تصاعدت التوترات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وقتلت الحرب في السودان ما لا يقل عن 20 ألف شخص، كما دفعت أكثر من 14 مليونا إلى النزوح من منازلهم.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت وتفشي الأمراض جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.